وعند اديم الي مشغول بالها بروز الي زعلانه ومعتز الي مصدوم من رفضها وبالطريقه
السيئه الي رفضت روز فيها,,,,,,,,
وقررت تعطيم فرصه كم يوم يهدؤ وماراح تترك الموضوع معلق بالطريقه ذي ضروري تحط له نهايه
ومر اليوم على ابطالنا
غادة الي موافقه على سلطان بس خايفه من رفض امها وتحلم كيف بتكون حياتها مع سلطان
وسلطان الي الموضوع مو ماثر فيه وكانه وحده من صفقاته الي متعود عليهم
وام معتز الي متخوفه من اندفاع بنتها على زواجه مافيها تكافئ
ومعتز المحبط من روز بعد ماكان يحلم ببدايه مميزه لعلاقته مع روز
وروز الي مصدوم من الي صار لها من اعز صاحباتها ومصدومه من نفسها وكيف تتصرف بالطفوله والسخف
مع معتز
واسماء الي الدنياء سودا بوجهها زوجها وحبيبه بيتزوج عليها ومستحيل توقف بوجهه
واديم الي تعبانه من بعد جاسر وتعبها اكثر لما تكون قريب منه
وجاسر الي مشغول باله مع هالبنت الي علقته فيها ,,,,وهو ولا حرك في مشاعرها شي ,,,,مع انه بعد
عنها طول هالفتره حتى تفقده وحتى ينساها بس لاهو قدر ينساها ولا هي حست بفقدته وهو الي كان
ينتظر اتصال منها وقرر انه راح يحط حد للعبه كلها ويجبرها تعيش معه بالطريقه الي هو يختارها
لانها زوووووووووووجته
بعد يومين من هالاحداث كانت ام معتز تتكلم مع غادة تبي تعرف ردها الاخير
غادة : انا موافقة عليه
ام معتز :الظاهر انك مافكرتي كويس وع شان كذا بعطيك كم يوم بعد تفكري اكثر
غادة: ماما لو تعطيني فرصه سنه مستحيل اغير قراري ,,,,الا اذا كنت فاهمه انو تفكيري معناه ارفض
الخطبه فلا انا ماابي التفكير الي تقولي عليه
انصدمت الام من رد بنتها وعصبيه قالت : بس انا مستحيل اسمحلك تدمري مستقبلك بكذا زواج
غادة وهي توقف من الغضب : بس انا الوحيده الي اقرر حياتي ,,,,,ومو من حق أي حد يقرر عني مصيري
ام معتز : لا من حقي اذا شفت انك ,,,,,,,,,,بتحطمي حياتك مع واحد اكبر منك ومتزوج وعنده ولد وغرضه
الوحيد من هالزواج انك تجيبي له اولاد بس
غادة : وانا راضيه بكل الي قلتي ,,,,,,,,وهو بيقدم لي بالقابل اشياء ما كنت احلم فيها ,,,,,وبداخلها
كان ودها تقول انها شافته ومن اول ماشافته وهي منجذبه له بدون ارادتها لدرجه صارت تحلم انها
ترتبط فيه ولما يتحقق لها حلمها تجي امها وتوقف بوجهه حراااااااام
ام معتز : بس انا مابي الي شافته اديم ومر عليها يمر عليك ,,,,,,,,,,,مو كفايه الي صار لها
غادة : لعلمك علاقة اديم بزوجها هي الي شجعتني اوافق على سلطان
الام بصدمه : ايشششششششششششششششششششش
غادة : ليش مستغربه ,,,ماما انتي تشوفي مشكلة اديم بوجهة نظر الام ,,, يعني راح تكوني بصفها
حتى لو كان الغلط منها
الام : اشرحي اكثر,,,,,,ماني فاهمه اشلون علاقتهم هي الي شجعتك
غادة : اديم مثل ماتعرفي ,,,,ماتعرف أي شي بالحياة الزوجيه وما عندها أي خبره بالتعامل مع الرجال
الا بتعاملها العنيف والمتهور مع اخواني ,,,لدرجه انها مو تتفاهم مع ابوها لانها موعارفه تعطي
أي حب لاي رجل غير اخواني
ومع هذا جاسر كان يبيها ومتحمل قلة خبرتها ومتمسك فيها ع الغم من طبعها الناري والي ابعد شي
عن الانوثه مع انك تعرفي ان الرجال تبحث عن البنت الناعمه الطيبه والي كلها انوثه
وكل عهالاشياء مو موجوده باديم ,,,,,,,,,,,,,,,,ومع ذلك الي فهمته من كلامها عن تصرفاته معها
انو يبيها ,,,وهي الي موقادرة تفهم هالامر واكيد سلطن الي صابر ع زوجته 12 سنع وهو عارف انها مستحيل
تنجب ولا فكر يتزوج عليها طول هالمده ومتحملها نفس جاسر ماهو متحمل اديم انه بيكون كفؤ ان الوحده توافق
عليه
الام الي تغيرة افكارها قالت : وليش مانبهتي اديم لهالامر
غادة : لانو خبرتها قليله وصعب اقنعها باشياء هي مو فاهمتهم صح ,,,,,,يعني ضروري هي الي تكتشف
انو في احاسيس داخلها لجاسر ,,,,وانها محتاجه تكون معه والاهم انه يبيها
الام : بعد الكلام الي سمعته منك انا ماراح اوقف بوجهك ,,,,,,,,,,لكن اتذكري اني نصحتك واعطيتك وجهة
نظري وانتي الي رفضتيه
وطلعت الام من عند غادة وكان معتز موجود بالصاله وباينه الضيقه عليه
وسال امه عن راي غادة وخبرته انها موافقه ,,,,,,,,,وقف وهو معصب وقال : بس احنا مستحيل
نواقف ,,,,,,,غادة المفروض تتزوج واحد من سنها ويبنو حياتهم مع بعض
الام : اسمع ياولدي انا ربيتكم انو كل واحد منكم يتخذ قراراته بنفسه وانا اقولكم رائيي بالموضوع اذا اخذتو فيه
كان بها واذا رفضتوه فا انتم احرار ,,ومستحيل الحين لما كبرتم وصرتم مسؤلين عن نفسكم اغير اسلوبي
لكن اذا كنت بتفولها رايك بالموضوع ,,,,,,,بدون تضغط عليها في قبوله ,,,,,,روح وقول له الي تبي
معتز : اوك يمه انا طالع لها ياتقنعني يا اقنعها
الام : الله يكتب الي فيه الخير
وطلع معتز وكلم غادة ,,,,,,,,وبالاخير نزل لامه وقالها ,,,,,,,انو افكارها ممكن تكون صحيحه
واستاذن من امه انو بيرجع للشرقيه ان اليوم الجمعه
بس الام طلبت منه يتصل على عمهم (اخو ابوهم الكبير )ويبلغه بخطبت غادة وياخذ رائيه
واتصل معتز على عمهم الي كان يكن معزه كبيره لزوجة اخوه ام معتز الي من لما اتوفى اخوه وهي تشاوره
بكل امور اولادها وبعد هالسنين كان عمهم يبارك لهم كل امر يشاورونه فيه بدون تفكير لانه مقتنع بحكمة
زوجة اخوه الي كان بامكانه تطنشه ولا تدخله بشؤن اولادها لكن طيب اصلها منعها من التصرف كذا
وبدون تفكير بارك العم لهم ودعى لغادة بالتوفيق
وسافر معتز للشرقيه وهو مجروح من الي صارله من الانسانه الوحيده الي دق قلبه لها
وبعد يوم من سفر معتز اتصلت نورة الجاسر على ام معتز الي بلغتها بالموافقه ,,,,,,,,,,واتفقو ان الخطبه
الرسميه تكون الاربعاء القادم
لنا لقاء بالبارت القادم unique ksa