التفتت كلثم على ليلى وشافتها سرحانة ومبتسمة وعرفت انها تفكر بحميد كانت مستانسة عشان ليلى ومب مصدقة انه بنتها العودة بتعرس عقب شهرين وبتروح بعيد عنها بس هذا نصيبها انها تعيش في بوظبي وهي ما بتخرب عليها
في هاللحظة اطالعهم أحمد وقال: خلاص الشنط عطيتهم للهندي يوديهم عند الباركنات ياللا حميد يتريانا برى عن نبطي عليه. .
ابتسمت ليلى ودق قلبها بقو ما كانت تتوقع انه حميد ياي ياخذهم ويوم طلعوا كان حميد يترياهم ويا دريولهم إشفاق وسلم عليهم وانقسموا مجموعتين مجموعة ركبت ويا اشفاق والمجموعة الثانية ويا حميد وراحوا الفندق عشان يريحون من السفر