هل معلوماتك صحيحة عن الربو
مَن منّا يسمع بمرض الربو أو لم يعرف أحداً مصاباً به؟ إنّه مرض شائع جدّاً وأسبابه غالباً ما تكون وراثية، حيث نجده يتكرر داخل عائلات معيّنة. لكن، هل تعرف ما يكفي عن هذا المرض؟ الاختبار التالي يختبر معلوماتك ويغنيها.
1- الربو هو مرض نفسي:
- صحيح.
- خطأ.
2- كل الأشخاص الذين يعانون مرض الحسّاسية يعانون أيضاً الربو:
- صحيح.
- خطأ.
3- الربو مرض له علاج:
- صحيح.
- خطأ.
4- يتغلب بعض الأطفال على مرض الربو مع تقدمهم في السن:
- صحيح.
- خطأ.
5- بعض فصائل الكلاب مثل "شي واوا" لا يمثل وجودها في البيت ضرراً على مرضى الربو، مثلما هو الشأن بالنسبة إلى باقي الكلاب:
- صحيح.
- خطأ.
6- العناصر المهيجة للحسّاسية التي تفرزها القطط والكلاب في البيت تختفي بمجرّد إخراج هذه الحيوانات منه:
- صحيح.
- خطأ.
7- لا يمكن من خلال فحص الدم معرفة إن كان شخص ما مصاباً بالربو أم لا:
- صحيح.
- خطأ.
8- كل المهيجات لحسّاسية مرضى الربو المعروفة يمكن تجنبها:
- صحيح.
- خطأ.
* الإجابات الصحيحة:
1- خطأ: الربو ليس مرضاً نفسياً، وذلك على الرغم من أنّ الانفعالات وردود الأفعال العاطفية مثل الضحك الشديد، قد تكون أحياناً سبباً في وقوع مريض الربو في أزمة جديدة.
2- خطأ: الحسّاسية بجميع أنواعها ما هي إلا واحد من العوامل التي يمكن أن تتسبب في أزمة الربو لدى المريض، ولكن ليس صحيحاً أن كلّ المصابين بالربو هم بالضرورة مصابون بالحسّاسية، وهناك الكثير من الأشخاص مصابون بالحسّاسية لكنّهم غير مصابين بالربو.
3- خطأ: الربو مرض لا علاج نهائياً له إلى حد اليوم، إلا أنّه يمكن للناس أن يبقوا هذا المرض تحت السيطرة بالتعاون مع الطبيب, وضع خطة خاصة للتعامل مع أزمات الربو والوقاية منها، عبر تفادي مسبباتها وتعاطي بعض الأدوية التي تخفف من حدة مرض الربو وتجعل المريض يحيا حياة عادية.
4- صحيح: في العموم، الربو هو حالة مزمنة من الحسّاسية العالية في الشُّعب التنفسية في صدر المريض. ولدى بعض الأطفال المصابين بالربو، قد تتحسن أعراضه مع بلوغهم سن المراهقة، بينما لدى البعض الآخر تزداد هذه الأعراض سوءاً.
5- خطأ: إنّ ما يهيج حسّاسية بعض الناس تجاه الحيوانات، والكلاب خاصة، هو البروتين الموجود في لعاب هذه الحيوانات الأليفة وكذلك فروها وبولها. وكل الحيوانات ذات الفرو أو الريش توجد لديها عناصر مثيرة للحساسية لدى المرضى بها ولدى مرضى الربو. لهذا، فإنّه لا يسمح لمرضى الربو ولا مرضى الحسّاسية برعاية أي حيوان أليف ذي ريش أو فرو داخل بيوتهم، لهذا يمكنهم أن يعتنوا بأسماك الزينة فقط.
6- خطأ: تبقى مهيجات الحسّاسية التي تنتج عن الحيوانات في غرف البيت لمدة قد تصل إلى ستة شهور بعد إخراج الحيوانات من البيت. ولكي تتخلصوا منها، ينبغي عليكم غسل الجدران والأرضيات وأسطح البيت كلها والمفارش والأغطية، وخصوصاً أغطية الأسرّة بالماء والصابون.
7- صحيح: لا يمكن لفحص الدم أن يبين ما إذا كان الشخص مصاباً بالربو أم لا. وإذا فحص الطبيب دم المريض المصاب بالربو، فإن ذلك يكون فقط لمعرفة، ما إذا كانت هناك أي عدوى في الدم تسهم في تفاقم وضع المريض الصحي.
8- خطأ: بسبب العدد اللاّمحدود لمهيجات الربو، يصعب جدّاً تجنب كل هذه المسببات وإن أمكن تجنبها كلّها، لأن ذلك يستلزم تكلفة عالية جدّاً. ومن المهم لكل مريض بالربو أن يحدد، بالتعاون مع طبيبه، أنواع العناصر التي تهيج الربو لديه حتى يتمكن من تفادي التعرّض لها والعيش عيشة طبيعية.
ig lug,lhj; wpdpm uk hgvf,