اللهم لك الحمد حتي ترضي
ولك الحمد إذا رضيت
ولك الحمد بعد الرضي
ولك الحمد علي كل حال
لك الحمد كالذي نقول وخيرا مما نقول
جزااكِ الله خيرا
اختي العزيزه
رفــع الله قـدرك
وفرج الله همك
وأسعد الله أيامك
وألبسك لباس العافية
|
عليه
ها هو قريب لي جداً آخر ما كلمته أمس
جلس يتكلم معه أخوه فقال له : احمد ربك
فهذا الشاب قال : وش أحمد الله عليه
سمعه من ؟!
سمعه { مَن بِيَدِهِ مَلَكُوتُ كُلِّ شَيْءٍ }
سمعه من حرّكه ؛ وغيره ما يتحرك
سمعه من شق َّ بصره ؛ وغيره ما يبصر
سمعه { رَّبُّ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ } وهو يجحد نعمة الله
يقول : وش أحمد الله عليه
اتصل علي أخوه مباشرة قال:الله يعافيك تعال كلمه،أنا ما أقدر أكلمه خلاص
فلما أتيت فإذا بأمه تبكي
علمت أنه أساء الأدب مع جبَّار السماوات والأرض ، والله التجأت إلى الله أن يلطف بحاله
الأم تبكي هناك
والأخ يدعو
فإذا بي لم أره ؛ قد خرج
في نفس اليوم
يمشي بسرعة ( 180 )
فإذا بالجبار يقدر القدر حتى يُعرّفه كلامه
فإذا بالسيارة بعد أن قال الجبار : { كُنْ } تنقلب
والله خرَّق الزجاج أجزاء جسمه
أنا من أخرج في غرفة الإسعاف ؛ أخرجت من رأسه زجاجة بهذا الحجم
وأخرجت من عينه _ والله _ حجر بهذا الحجم
وأنا أقول له : تذكر كلامك يا فهد اليوم
هو يبكي ويصطرخ
جسمه كله مخرَّق
ثم قذفت به السيارة واشتعلت بجانبه
صارت تدور من لطف الله عز وجل ما بينه وبينها إلا خطوة
رأى الموت
{ وَكَذَلِكَ أَخْذُ رَبِّكَ إِذَا أَخَذَ الْقُرَى وَهِيَ ظَالِمَةٌ إِنَّ أَخْذَهُ أَلِيمٌ شَدِيدٌ }
يا غافلاً تتمادى ؛ غداً عليك يُنادى هذا الذي لم يُقدّم قبل المنية زادا
قال العزيز ربنا الله سبحانه جلَّ في سماه ؛ قال في الحديث الصحيح :
( وعزتي وجلالي لا أجمع لعبد _ وأنت عبد ، وأنا عبد وأنتِ ، أختي أمة ؛ فمن ينسى ذلك يهلك _ لا أجمع لعبدي خوفين ولا أمنين فإنَّ أمنني في الدنيا _ صح يصلي لكن ضامن الجنة _ فإن أمنني في الدنيا خوَّفته في الآخرة )
أسألك بالله سؤال
من منا اليوم منذ أصبح أحسّ قلبه بوجل من النار فدعا الله في أي سجود من كل قلبه : اللهم أجرني من النار من منا !!
{ أَفَأَمِنُواْ مَكْرَ اللّهِ فَلاَ يَأْمَنُ مَكْرَ اللّهِ إِلاَّ الْقَوْمُ الْخَاسِرُونَ }
أي واحد يأمن ويضمن الجنة !!
لعب علي وعليك إبليس قال : مسلم !عربي ! في الجنة أنت ! مكتوب اسمك في الفردوس !
من منا حاسب نفسه في اليوم مرة
في الأسبوع مرة
في الشهر
في السنة مرة
( فإن أمنني في الدنيا خوَّفته في الآخرة )
ولما يُذكر الإيمان
ياتي إبليس ويكتب اسمك في المقدمة
تريد أن تعرف أنت مؤمن أولا ؟!
دعك من تزكيات إبليس
اعرض نفسك على كلام الجبار العظيم
{ قَدْ أَفْلَحَ الْمُؤْمِنُونَ ، الَّذِينَ هُمْ فِي صَلَاتِهِمْ خَاشِعُونَ } ؛ قف !!هل نخشع في صلاتنا وتخشع في صلاتك ؟!
{ وَالَّذِينَ هُمْ عَنِ اللَّغْوِ مُعْرِضُونَ } ؛ كيف هي مجالسنا ؟!
منا من يتورع عن الزنا ، ويتورع عن أكل الحرام ولسانه يفري في خلق الله
لما نزل هذا الحديث عُلم أن وعد الله حق
كيف لا وهو يقسم بعزته وبجلاله ، فصار النبي صلى الله عليه وسلم يجلس مع أصحابه :
( اللهم اغفر لي وتب علي إنك أنت التواب الرحيم ) سبعين مرة
لأنه علم أنه إذا ما خاف في الدنيا سيُخوَّف في الآخرة
مما أعجبني من القصص وتأثرت بها.,a Hpl] hggi ugdi !!!
اللهم لك الحمد حتي ترضي
ولك الحمد إذا رضيت
ولك الحمد بعد الرضي
ولك الحمد علي كل حال
لك الحمد كالذي نقول وخيرا مما نقول
جزااكِ الله خيرا
اختي العزيزه
رفــع الله قـدرك
وفرج الله همك
وأسعد الله أيامك
وألبسك لباس العافية
يسلمووووووو ع المرور الرائع منكم الله لا يحرمنا من تواجدكم يارب
جـــزاك الله خيــــــــر
يسلمووووووو ع المرور الرائع منكم الله لا يحرمنا من تواجدكم يارب
يعطيك العافيه على هذا الطرح
وكتب لك الاجر والثواب
وجعله حجه لك لا عليك
يسلمووووووو ع المرور الرائع منكم الله لا يحرمنا من تواجدكم يارب
« وقفه مع سورة الفلق | في ذكرى هدم الخلافة…لِمَن كَانَ لَهُ قَلْبٌ أَوْ أَلْقَى السَّمْعَ وَهُوَ شَهِيدٌ » |
الكلمات الدلالية لهذا الموضوع |