سَـلآمٌ عَـلـيكُم
عِـيد حُـب مَـآذا الـذِي يُـحـتَـفل بـهِ؟!
غـريبٌ!
و مِن أينَّ تَـأتِي لـهُم الـنِفسُ لِلإحـتِفآلُ بـهِ وسَـط مَـآ يَـجري للأمَـةُ الإسـلآمِـيةُ
حَـقآ . هُـمْ الرَّاقِـصُونْ عَ جــِراحُ أمـتِـهـم
ليتهُـمْ يَـكُـونوا بنِـي آدمِـينْ . حَـقآ!
رَّبــِي أبـصِـرهُـمْ
جُزيتِ خيرآ عَ التَنبـِيه المُهـِم
و لكِ شُكرآ عَ الـتَذكِرةٌ لمِـنْ نـسِي
و أسألُ اللهُ رَّب العآلمينْ أن تَـكُن حُـجةٌ لكِ لآ عَـليكِ يَـوم الـعَرضُ عَـليهِ
طآب يومِـك
و الس ـلآم،،
و بعـدِينْ عِـيد حُب إيـه بَـس إللِي يحتِـفلوا بـهِ