/
 
\
 
 
 صَبَاحْ / مَسَآءْ بِـ جَمَالّ الْقَمْرّ  وَ رُوّحْ الْـ غُيُوّمْ
 
 
 
 مُصَافَحَه أُوّلَى بِـ مَثَابْةّ  " تَأشِيّره "  لِـ الدُخُوّلْ 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
[align=right]لَــهُ !
 
 نَزّفِّيْ الْأخِيْر إلَيّكَ يَآ سَيّدْ الْوُعُدْ الْمُنّتَحِرَهـ [/align]
 
 
[align=center]لِيّ !
 
 وَ أسْفَاً عَلَى حُبِّيّ الْضَآئِعّ .[/align]
 
 
[align=left]لَكُمّ !
 
 صَبَاحُكُمّ / مَسَاؤُكُمّ 
 بِـ لَوّنْ الْمْطَرّ الْأزّرَقْ 
 صَبَاحِيّ وَ مَسَائِيّ بِكُمّ أجّمْل وَ أجّمْل 
 عُذُوّبَةْ حَرّفِيّ هِيَ أرْوَآحِكُمّ فـ كُنُوا مَعِيّ عَلى الْدَوَآمّ [/align]
 
 
 
 
 
 هَلْ آنّ وَقْتُ الْرَحِيّلُ لِـ غَيّر رَجّعْه ؟!
 
 
 
 آآآآآهٌ وَ آآآآهٌ
 
 زَفّرَهٌ فِيْ إثّرَ زَفّرَه  أزّفُرْ الْشَوّقَ لَهِيّبَاً  
 يَتَلَظَى ! يَتَشَظَى ! بِـ خِوَآءْ يَتَبَدَى !
وَ يَحْرُقُ بِـ الْقِلّبُ جَمّرَه 
 حَرّةٌ فِيْ إثّرَ حَرّه  صَرّخَهٌ مِنْ عُمّقَ يَأسِيّ  تَحْكِيْ ألْآمِيّ وَ بُؤْسِيّ 
 تَخّدُشُ ألْآهِيّبُه وَ يَأسِيّ  
 سَكّرَةٌ فِيْ إثّرَ سَكّرَه  يَثّمُلُ الْقَلّبُ بِـ حَبِيّبِيّ بِـ جِرَآحُه وَ جِرَآحِيّ 
 بِـ ألْآ يَصْحُوّ مَرّه 
 حَسّرَةٌ فِيْ إثّرَ حَسّرَه  !!
حَسّرَةٌ فِيْ إثّرَ حَسّرَه  !!
حَسّرَةٌ فِيْ إثّرَ حَسّرَه  !!
حَسّرَةٌ فِيْ إثّرَ حَسّرَه  !!
حَسّرَةٌ فِيْ إثّرَ حَسّرَه  !!
 
 
[align=right]لَــهُ !
 
 
 
أَيُ وَدَآعّ يَلِيّقُ بِكَ أَنّتْ ؟ أيْ وَدَآعّ يَلِيّقْ بِـ حُبِيّ لَكَ ؟
 أَيُ وَدَآعّ يَلِيّقُ بِـ أُمّنِيَه غَالِيَه كَـ أُمّنِيَة لِقَآؤُكَ ؟
أَيُ وَدَآعّ يَلِيّقُ بِـ حُزّنْ عَظِيّمْ كَـ حُزّنِْ فُقْدَآنُكْ ؟[/align]
 
 
[align=center]لِيّ !
 
 
 وَيّحِيّ !
أُحِبُهُ بِـ قَدْرُ مَا كُنّتُ وَ أَكْثَرّ [/align]
 
 
[align=left]لَكُمّ !
 
لا تَزَآلّ ثَوّرَة مَشَآعِرِيّ بِهـ كَـ الْطُوّفَآنّ 
فَـ إنّهِمَآرْ مَشَآعِرِيّ لا يَزَآلّ بِـ أيْ مَكَآنّ / زَمَآنّ 
 
مَآهِيَ الْنِهَايَةْ الْمُحّتَمَلَهْ لِـ هَذّا الْحُبّ الْذِيْ زَلّزَلُنِيّ ؟
 إمَا مَوّتْ الْحُبّ أوَ يَتَبَرّمَجْ إلَى ذِكّرَى مُؤلِمَهْ تَنّخَرْ ذَآكِرَتِيّ 
وَلا مُحَآلَه ![/align]
 
 
[align=right]لَــهُ !
 
[rams]http://iraqi.salmiya.net/songs/khazem/ram/khazem201.ram[/rams][/align]
 
 
 
[align=center]لِيّ !
 
 أُقّسَمُ أنِيّ أَمْتَلَئْتُ بِكَ حَدْ الْغَرَقْ [/align]
 
 
[align=left]لَكُمّ !
 
بَعْضّ الْحُرُفّ  تَقْتُلّ كَآتِبُهَا  وَحّدَيّ أَنَا مَنْ قَتَلَتْهُ تِلّكَ الْحُرُوّف
بِـ جُنُوّنْ / ثَوّرَه / عَشّقْ / هِيَآمْ [/align]
 
 
 
[align=center]أَكْرَهُ الْرَحِيْلّ أَكْرَهُهْ وَلَكِنْ ! أُجّبِرّتُ عَلَيْهُ طَوَعاً وَ كُرْهَاً 
فَـ مَآزُلّتُ عَلى بَالّ الْحُزّنْ 
دَوّمَاً حِيّنْ تُرَآوِدُنِيّ الْكِتَابَه  أَوّلُ مَايَعْزِفُ عَلَى وَتَرِيّ
 قَضِيّة عِشْقِهُ .!!
 
 
 
 
 نَامُوّاْ عَلَى عِشْقِيّ يَا رِفَاقْ وَ أسّتَيْقُضُوّاْ
عَلَى قَضِيّة عِشّقْ ![/align]
 
 
 
 
[align=right]لَــهُ !
 
إنّ الْحُرّقَه حَقَاً فِيْ غِيَابُكَ  لآ فِيْ لَذّعَةْ الْذِكْرَى الْألِيّمَهْ !
 أَسّتَوّدِعُكَ الله [/align]
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
لِـ قَلّبُكَ إذَا مَرَرّتَ مَنْ هُنَا ذِكْرَآيّ 
 
 
 
 
 مَعْ تَحِيَاتْ أُنّثَىْ هَامَتْ بِكَ غَيّرَهـ  وَ غُرُوّرْ 
 
 
 
 
 
[flash=http://www.naseemalrooh.net/old/music/tarneema/01.wma]WIDTH=0 HEIGHT=0[/flash]