إن لم تدرك ان هذا السهـاد الطويل
مبح ـراً بي لعينيها الغائمة
هذه الأوراق كتبتنا والأقلام تمحينا
كل مانكتب تركنا هالحبر يرحل
يخلدهم يبكينا
هذا الحرف للأسف كتبنا قبل يمح ـينا
|
9: 48 صباحاً من عاصمتنا اللي في حوارينا
فوق الشبهات"
’’,
’،
طفلة الورد,
أنتِ براءة رو ـح ح ـالم ـة"،’,
كأنسانة تشرفت بقطف م ـشاعرها البيضـاء "
,،’
،’,
فوق الشبهات إيضاً: قلبك الأنثوي الع ـاطفي الرقيق
""
فوق الشبهات : رح ـلتك الصيفيه بم ـرابعـي عندما شذبت رصيف الزهور المعقود بسحابةٍ خمراء مبتسمه تتهيأ لإستقبالك من الأعلى
فأضح ـى البستان من فوق أراضينا وردي اللون يكسوه وجهاً فضي من زمنٍ قديم
أبتسم إيضاً حين تأهبت يابستنا لإستقبال ضيفة من السم ـاء ذياك اللقاء
رصيف الزهور ممرٌ من شرفاتها
"" شرفات الورد""
لم أتنفس
مجرد بوحٍ جعلني أكتب
فوق الشبهات إيضاً هذا الذي كتب هنا .
إن لم تدرك ان هذا السهـاد الطويل
مبح ـراً بي لعينيها الغائمة
هذه الأوراق كتبتنا والأقلام تمحينا
كل مانكتب تركنا هالحبر يرحل
يخلدهم يبكينا
هذا الحرف للأسف كتبنا قبل يمح ـينا
قســــــــــــــــــوة
دمعات
صبـــــــــــــــاحي اليوم
حكايات
صبحكم الله بالخيرااات
صباح الخير
صباح الورد
صباح الحب
صباح الفل
صباح النور
صباح الأمل
صباح العسل
صباح الجمال
صباح الدلال
طابتْ صباحات جُمعتي وتراتيل سورة الكهف تُعطَّرُ أسماعي
نورٌ لمن ضلَّ الطريق وهدايةٌ لمن أرد النَّجاة
هكذا هي الجُمعة وروحانيّـةُ خاصه
اللهُمَّ صلَّي على محمدٍ و على آل محمد
كما صلَّتْ على إبراهيم وعلى آل إبراهيم
إنَّكِ حميَّدٌ مجيَّد
سراب
صبــــــــــــاحكم سُكّــــــــــر
\\
تمت
ولم يخبرني على ماذا تمت
وماهي نهاية حياته
وهل كان معه حق
رايته يخطئ كثيراا
ام كان على صواب وانا من اخطأ
احترت
ليته يخبرني الان
هل كان هو الغلطان ام انا
يال سخرية القدر
اليوم
لا استطيع مناقشته
اليووم
كم افتقده
« كمـــــل الفــراغات | خِذها وصايا و أمَانه | لا تبكيّني ! * » |
الكلمات الدلالية لهذا الموضوع |