السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اولا :- اشكرك على الموضيع الجمليه جدا و التي لقيت منها الفائده الكبراى .
ثانيا :- اما سري ابتسامة الموناليزا قد تكون عندما رأت رمسيس الجامعه امامه ضحكة (ههههههههه) .
ولك جزيل الشكر
أخوك :-
رمسيس الجامعه
|
عامل المنجم الذي أصبح ملكا
عمل فرانسيس ويتي في ألمانيا أكثر من عشرين سنة كعامل منجم، لكنه لم يفقد الأمل في أن يصبح ملكا في يوم من الأيام في بلده الأصلي، غانا. وكان يحتفظ بتاج ذهبي وخواتم مرصعة وصولجان في حقيبة صغيرة يخفيها في شقته المتواضعة في مدينة دويسبورغ (غرب). وأخيرا آن أوان إخراج "العدة الملوكية"، إذ أن فرانسيس ويتي تم إعلانه ملكا على مقاطعة "اووتو" التي يسكن فيها نحو مليون إنسان.
لبس الملك "نايي اغيمانغ ويتي اوتابي" الثالث، وهذا اسمه الأصلي، ملابس البلاط، واعتمر التاج، ورصع يده بالخواتم الثقيلة، وحمل الصولجان أمام كاميرات الصحافيين الألمان في دويسبورغ. ولم ينس أن يعلق القلب الذهبي على صدره لأنه بمثابة قسم على أن يوسع صدره للشعب.
وابتسم للمصورين مازحا "صرت يورغن روتغرز أووتو"!! وروتغرز، من الحزب الديمقراطي المسيحي، هو رئيس وزراء ولاية الراين الشمالي، فيستفاليا، التي تعتبر أهم وأكبر ولاية ألمانية من ناحية السكان (20 مليونا). وعانق اوتابي الثالث بعدها رفاق عمله في المناجم مودعا، وتوجه إلى غانا حيث سيصبح ملكا محليا.
وهكذا انتقل الملك نايي اغيمانغ ويتي اوتابي الثالث من شقته المتواضعة (ثلاث غرف) في ألمانيا إلى غانا حيث ينتظره بلاط القبائل المحلية التي انتخبته ملكا عليها: ملابس فاخرة، وجبات ملوكية، احترام بلاطي، 6 حراس شخصيين، وعدد كبير من المساعدين والخدم تحت اشارته. وقال قبل مغادرته: "إذا جائني أحد من الحاشية وطلب مني أن أسدد ديونه، فيجب علي كملك أن أفعل ذلك بسعة صدر".
وصل فرانسيس ويتي، الذي يتحدر فعلا من عائلة ملكية في غانا، إلى ألمانيا قبل 27 سنة كلاجئ سياسي من الحرب الأهلية آنذاك في وسط غانا. وعمل في أعمق مناجم منطقة نهر الرور طوال عشرين سنة، وخصوصا في مناجم نيدربيغ في اويسكرشن ومناجم بروسبر في بورتروب. وتعرض في نهاية التسعينات إلى حادث كبير نتيجة انهيار في سقف أحد المناجم وخرج منه بكسور معقدة في الكتف والحوض. وأحيل مبكرا على التقاعد وتحول إلى شخص غير صالح للعمل، حسب تقدير أطباء العمل.
ويخطط الملك الجديد إلى فتح المزيد من المدارس والمستشفيات
وتم اختيار فرانسيس للعرش بعد وفاة عمه الملك وتعذر الحكم على والده العجوز. وكان قرار مغادرة ألمانيا صعبا عليه لولا ضغط العائلة والقبيلة. ويقول إنه يفضل الحياة البسيطة والمتواضعة في دويسبورغ.
ويخطط الملك "الألماني" في أفريقيا إلى فتح المدارس والمستشفيات وتطوير التعاون الاقتصادي مع ألمانيا. وخطط منذ الآن لفتح معهد لإعداد المعلمين بدعم من ولاية الراين الشمالي. وذكر أنه سيسن قوانين تحرم شرب الكحول أثناء قيادة السيارات ويبذل جهدا كبيرا لمحاربة الإيدز.
وعلى أية حال فستسنح له الفرصة لزيارة بلده الثاني ألمانيا وقتما يشاء لأنه قرر الاحتفاظ بجنسيته الألمانية. لكنه لا يفضل الظهور بملابسه الملكية أمام رفاق عمله السابقين في المناجم.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اولا :- اشكرك على الموضيع الجمليه جدا و التي لقيت منها الفائده الكبراى .
ثانيا :- اما سري ابتسامة الموناليزا قد تكون عندما رأت رمسيس الجامعه امامه ضحكة (ههههههههه) .
ولك جزيل الشكر
أخوك :-
رمسيس الجامعه
شكل وجهك يجنن اخوي
مادام المنليزا تضحك عليك
سيد الظلام
مشكور على الموسوعة
الله يعطيك العافيه
شكرا اختي اميرة السعودية
على مرورك
يروي لزوجته افلام رعب
والزوجة تلجأ الى المحكمة
حصلت امرأة تايوانية على أمر قضائي يلزم زوجها بالتوقف عن ترويعها بحكاياته المرعبة التي تدور حول العفاريت والأشباح.
وكانت تلك المرأة رفعت في وقت سابق دعوى قضائية اشتكت بموجبها من أنها باتت تعاني من الكوابيس المروعة التي تنتابها بسبب اصرار زوجها على اسماعها حكايات مخيفة حول مشاهدته لعفاريت وأشباح بالليل بين الأشجار في المزرعة التي يعمل بها
وأوضحت المرأة في دعواها ان زوجها يعود إلى المنزل مخموراً بعد منتصف الليل ثم يبدأ في ترويعها بحكايات عن عفاريت وأشباح يزعم أنه رآها تحوم حول المنزل او بين الأشجار القريبة من المزرعة في بلدة تايتشونغ، منوهة إلى انه يصر على مواصلة تلك الحكايات على الرغم من توسلاتها اليه بأن يتوقف عن ذلك. وبعد ان أقر الزوج بأن يروي لزوجته حكايات عن الأشباح والعفاريت، أصدرت المحكمة قراراً يلزمه بالامتناع نهائياً عن ذلك وإلا فإنه قد يواجه عقوبة السجن
المصريات الأعلى نسبة بين نساء العالم في ضرب أزواجهن
سجل آخر الدراسات والأبحاث العلمية ان سيدات مصر أصبحن أصحاب الرقم الأعلى في التصدي للأزواج متفوقات على كل سيدات العالم بمن فيهن الأمريكيات اللاتي جئن في المرتبة الثانية بنسبة تبلغ 23% والبريطانيات اللاتي جئن في المرتبة الثالثة بنسبة تبلغ 17% ثم الهنديات المسكينات في المرتبة الرابعة بنسبة 11% فقط بينما المصريات جئن في المرتبة الأولى منذ عام 2003م بنسبة 23% وارتفعت بعد ذلك عاماً بعد الآخر لتبلغ 28% في نهاية العام 2006م.
تعددت في ذلك طرق ضرب الأزواج المساكين أو التخلص منهم وتعددت الوسائل من السكاكين إلى السم والأسلحة النارية وأخفها المقشة ليصبح الرجال دمعتهم على خدهم ويجلسون كل صباح واضعين الأيدي على الخدود ومش ناقص غير خلع غطاء الرأس يومياً ورفع الأيدي إلى السماء والدعاء بدعاء "الولاية" على السيدات المفتريات اللاتي تجعلهن لايغمض لهن جفن على سي السيد. بدلاً من ان يصرخ بأعلى صوته على أمينة فوجئ بالست أمينة تصرخ وتقول "انت فين يا واد يا سيد". وحتى سي نجيب محفوظ نفسه لو أطال الله في عمره لأعاد النظر من جديد ونفض يديه من رائعته الثلاثية "السكرية" و"قصر الشوق" و"بين القصرين" بعد ان أصبح الرجال بفعل تحولات الزمن الجنس اللطيف أو الضعيف أو كليهما حقاً.
أحفاد "سي السيد" أصبحت خيبة أملهم راكبة الجمل بفعل المقشة أو الطاسة وحتى الساطور وأكياس النايلون التي أصبحت من ضمن أدوات حفيدات الست أمينة يستخدمنها وقت اللزوم ان لم يعجبهن الكلام أو الأفعال التي يقوم بها الرجال الذين أصبحت دمعتهم على خدهم ولا تفارقهم بفعل جبروت الستات! وقد بات مألوفاً ان نسمع أو نرى زوجاً يستغيث من بطش زوجته التي تضربه وتنفضه وتتحين الفرص للتنكيل به. والأمر ليس فيه مبالغة، فآخر الدراسات تقول إنه ما بين 23% و28% من الأزواج تعرضوا للاعتداء من قبل زوجاتهم لدرجة احداث الجروح وأحياناً القتل! وإذا كان الشائع هو ضرب الأزواج لزوجاتهم فإن زيادة معدلات ضرب الزوجات لأزواجهن يجعل من قضية ارتفاع وتيرة العنف الأسري على وجه العموم مطروحة وإمكانية الحد منها.
وأكدت دراسة قام بها المركز القومي للبحوث الاجتماعية ان السنوات الماضية شهدت زيادة في معدلات ضرب الزوجات لأزواجهن لتصل في عام2003م إلى 23% ثم ما لبثت ان ارتفعت في الأعوام التالية إلى 28% وهي من أعلى المعدلات على مستوى العالم مقارنة بالحوادث المماثلة في عديد من الدول. ففي الولايات المتحدة تصل هذه النسبة إلى 23% وفي بريطانيا 17% والهند 11% وتبين ان النسب الأعلى تكون في الأحياء الراقية والطبقات الاجتماعية الأعلى، أما في الأحياء الشعبية فالنسبة تصل إلى 18% فقط علماً ان الفرق قد يكون احصائياً فقط حيث ان الطبقات الاجتماعية الأعلى يسهل تسجيل حالات الاعتداء فيها أكثر حيث الصراحة أكثر والشجاعة في الاعتراف بما حدث تكون أكثر احتمالاً.
وترصد الدراسة التي قامت بها كل من "الدكتورة فادية أبو شبيهة" و"الدكتورة ماجدة عبدالغني" الباحثتين بالمركز تحت عنوان "النساء مرتكبات جرائم القتل العمد" ان 84.4% من النساء القاتلات متزوجات وان محافظات الوجه البحري تحتل المرتبة الأولى بين محافظات الجمهورية في ارتكاب النساء لجنايات القتل العمد أو الشروع فيها بنسبة 48.2% تليها محافظات الوجه القبلي بنسبة 35.2% ثم في المرتبة الثالثة المحافظات الحضرية وهي تشمل القاهرة الكبرى والاسكندرية حيث بلغت 15.6% في المتوسط خلال العشر سنوات الأخيرة.
ومن أهم النتائج المثيرة في هذا الملف ان النساء عندما يقمن بارتكاب العنف ضد الرجال فإنهن يفعلن ذلك بشدة وقسوة تتفاوت حسب درجة القرابة وغالباً ما تكون لديهن دوافع وانفعالات وصراعات داخلية مكبوتة تجاه المجني عليه. وتظهر هذه الانفعالات الشرسة واضحة إذا كان المجني عليه الزوج أو العشيق. كما ان معظم الدوافع لدى مرتكبات الجرائم مرتبطة بالحالة الاقتصادية والتنشئة الاجتماعية والتاريخ الأسري وأماكن الإقامة حيث ان غالبية القاتلات من المناطق الشعبية الفقيرة من حيث التنشئة الاجتماعية الخاطئة في مراحل الطفولة كالقسوة الشديدة والمعاملة والعقاب البدني المبرح والعلاقات السيئة بين الأقارب التي تعمل على اذكاء مشاعر الغيرة والحقد والعداوة لدى البعض والتي يؤدي تفاقمها إلى نمو رغبات تدميرية لأقرب الأقارب.
وقد يبدو غريباً للبعض ان يتسبب الحرمان العاطفي بالإضافة إلى البطالة في نحو 47% من جرائم النساء ضد الرجال. ثم تتنوع الأسباب والدوافع لارتكاب مثل هذه الجرائم حيث تأتي بعد ذلك دوافع الخلافات الأسرية وبخل الرجل والخيانة الزوجية ثم تأتي سرقة أموال الضحية كسبب ثالث من أسباب العنف ضد الرجال.
حين تتعرض المرأة لحالة القهر والاهانة والقسوة لمدة طويلة أو حين يمارس الرجل معها ألواناً من العدوان السلبي فإنها تنفجر بداخلها قوة انتقام هائلة تمنحها عدوانية غير متوقعة لأحد!
وهذه الطاقة لا تمكنها فقط من الضرب ولكن أحياناً تمكنها من القتل بأبشع الوسائل مثل تقطيع الزوج وتعبئته في أكياس ومع هذا فضرب الزوجة لزوجها يكون في الأغلب ضرباً غير مبرح وكأنه فقط تعبير رمزي عن الشعور بالظلم والاهانة. وغالباً ما يكون ذلك بيديها إلاّ ان الأساليب شهدت خلال العامين الماضيين تطوراً كبيراً ووفقاً لدراستين قام بهما كل من المركز القومي للبحوث ومركز "ملتقى الحوار للتنمية وحقوق الإنسان" فإن الأدوات التي تستخدمها المرأة في ارتكاب جرائمها تجاه الرجل تتمثل في استخدام الأسلحة البيضاء مثل السكين والساطور والمطواة وذلك بنسبة 25.3% على مستوى الجرائم على مستوى جميع المحافظات بينما يسبق هذا النوع من الأسلحة استخدام الآلات الحادة وذلك بنسبة 27%. ووصل معدل استخدام الأسلحة النارية إلى 17.1% واستخدام السم مثل التيتانوس والمبيدات الحشرية وصبغة الشعر إلى 11.2% ثم الحرق بالنار واستخدام قوالب الطوب بنسبة 5.3% ويليها الضرب بالعصا والحذاء أو المنفضة أو المقشة أو أي شيء من أدوات المطبخ بنسبة 4% تقريباً. وبعضهن استخدمن مهارتهن في فن لعبتي الكاراتيه والجودو في تأديب الرجل وهي تشكل نسبة ضئيلة لم تتجاوز 4حالات رصدتها الدراستان.
وهنا تجدر الإشارة، إلى الدراسة التي قام بها فريق بحثي بالمركز القومي للبحوث تحت إشراف الدكتور "أحمد العبدي الأستاذ بالمركز القومي للبحوث الاجتماعية والجنائية" والتي يسجل فيها ملحوظة هامة حيث ثبت ان 45% من جرائم النساء تم ارتكابها في الأيام السابقة للدورة الشهرية أو أثناءها أو بعدها بفترة قصيرة حيث تكون المرأة في أسوأ حالاتها النفسية أما الضحايا من الرجال فكان منهم 39.3على علاقة زواج بالجانيات ويأتي الجيران بين نسبة الغرباء 2% بينما كانت 48.6% من النساء القاتلات ممن اعتمدن على عشيق في عملية قتل الزوج!
الخنازير تلتهم طفلا.
قالت صحيفة هندية أمس الاربعاء إن قطيعا من الخنازير التهم طفلا في الثالثة من عمره وهو حي على مشارف العاصمة نيودلهي حين غفل عنه أهله فتجول خارج المنزل.وذكرت صحيفة "هندوستان تايمز" إن اجاي كان يمسك قطعة من الخبز حين هاجمته الخنازير. ونقلت الصحيفة عن لال بهادور عم الطفل الضحية قوله: "كنا جميعا نتناول الغذاء داخل المنزل ولم نلحظ آجاي وهو يخرج. وبعد بضع دقائق لاحظت أمه عددا من الخنازير وهي تمضغ شيئا".
وذكرت الصحيفة إن الأم انطلقت في الصراخ والقاء الحجارة على الخنازير بعد ان لمحت ثياب ابنها في أفواهها. ولم يتبق من الطفل سوى أطرافه.
وقال اشوك والد اجاي وهو عامل: "يرتعش بدني حين أتخيل حجم الذعر والالم الذي تحمله ابني".
وقالت الشرطة الهندية إنها وجهت لصاحب الخنازير تهمة اهمال افضى الى الموت.هذا ويربي القرويون حول نيودلهي الخنازير والأبقار والماعز حول منازلهم.
سعودية عرضت 50 ألف ريال علي زوجها
لتشجيعه علي الاقلاع عن التدخين
استغلت امرأة سعودية خسارة زوجها الفادحة في سوق الأسهم لتعرض عليه مبلغ 50 ألف ريال مقابل اقلاعه عن التدخين.
وذكرت صحيفة المدينة السعودية في عددها الصادر امس الاحد أن الزوجة لم تعد قادرة علي تحمّل أن تري زوجها وهو يعرض نفسه لأمراض التدخين كما أنها نصحته كثيراً واتخذت جميع السبل ليقلع عن هذه العادة لكنها دائما تصل الي طريق مسدود.
وكان الزوج يغضب من هذه النصائح الا أنها استغلت الحالة النفسية السيئة التي يمر بها جراء الخسارة الفادحة التي لحقت به في سوق الأسهم لتعرض عليه اتفاقا بأن يقلع عن التدخين مقابل 50 ألف ريال.
وأضافت أن الزوج سيسلم الـ 50 الف ريال بعد اقلاعه بعشرة أيام بعد التأكد من تنفيذ الاتفاق، فيكون كسب الرهان وكسب صحته في الوقت نفسه، علماً أن مدخن منذ 14 عاماً.
يذكر أن الدولار الامريكي يساوي نحو 3.75 ريال سعودي.
من جهة اخري طلق سعودي زوجته بسبب خسارته في سوق الأسهم ورفضها تزويده بالمال لاعادة المحاولة مرة أخري لتعويض خسارته
يهرب من السجن على طريقة الساحر!!!
استطاع واحد من أشهر مجرمي جنوب أفريقيا من الهروب من سجن مشدد الحراسة بعد أن غطى جسمه بمادة بترولية لزجة وانزلق من نافذة ضيقة.
واستطاع أنانياس ماتي وهو موزمبيقي كان سيحاكم بتهمتي الاغتصاب والقتل وتهم أخرى أن يزيل لوح النافذة الزجاجي المضاد للرصاص في سجن سي-ماكس في بريتوريا وأن يدفع نفسه عبر الفتحة الضيقة التي لا تتجاوز أبعادها 60 سنتيمترا طولا و 20 سنتيمترا عرضا.
وقال الكابتن أرنولد بونسترا لصحيفة جوهانسبرج ستار "نشعر بصدمة. لن يغمض لنا جفن حتى نعثر عليه." ووصفت الصحيفة الواقعة بأنها هروب على طريقة الساحر الشهير "هاري هوديني".
وذكرت تقارير اخبارية أن الشرطة لم تستطع تفسير كيف استطاع ماتي أن يحرر يديه من الاصفاد أو تقديم أي تفاصيل أخرى عن واقعة الهروب وهي الاولى التي يتم الابلاغ عنها من سجن سي-ماكس في تاريخه الممتد عبر 36 عاما.
« صندوق اصايل (بنك البلاد) | تحذير لكل أولياء الأمور » |
الكلمات الدلالية لهذا الموضوع |