قطرات متساقطة من غيمة مثقلة بـ / الرجاء و الأمل
على أغصان قلوبنا
هنا في هذه الصفحة و بين حروفك و كلماتك
تذوقنا رحيقٌ عذب
و انتشينا بـ / عبق المزون
فكان كفيلاً أن يحملنا إلى حدود السحاب
"
عزيزي
في خـآطري
كان حرفك هنا أجمل من رذاذ المطر في الصباح
جعل صباحنا مـــُــفـــعـــمٌ بـ / الـمـطر
الذي رطّب أرواحنا و قلوبنا
"
شكراً لـ / السحابة التي حملتك إلى هنا
وافر الود
نبع الوفــآء جف ( نوآف )
0