[align=right]عودة لايقف لها الحجر عثرّه
.
.
للعشق مساكن في عروقنا واضواء صفراء تنير دهاليزنا
الا ان يبقى شعور يظهر عنائه حشرجات صوتنا في نفوسنا
حتى في طهرنا لكن بالرغم من عنائه
يبقى ذلك المولود من رحم عواطفنا والمدلل في قلوبنا
.
.
قراتُ هٌنا :
بقايا امراه ارتمت فوق جثة المرايا ؟!
أسألكِ يا سيدتي سندريلا
من سرق الالوان من محفظة قزح ؟ وبدل مهجة الغيمه بالجفاف ؟!
أسألكِ أيضاً
" من علم السنابل الرقص في عرس الحصاد ؟ "
" وشرفات المنزل المهجور وابجوره ناعسه وظلال رمش امراه
وحلم البيانو "
.
.
ذات الوشاح الفضي
سندريلا
هل ما زال صهيل الخناجر فوق الفؤاد يدمي ولا يرحم . .
أم طارت
اسراب التخمين في فضاء السؤال ؟
ام تعلمت
سندريلا ان الحب روح مكتوفه !!
" وعلى غرار " احرقني القيد " تأتي سندريلا لتستضيف الاوجاع ؟! "
سيدتي الراقيّه
يمتاز همسكِ انه ذو ابعاد كبيره واحتواء لتجربه كبيره ايضاً
هذا ما يميزكِ حتى وان طغى احساسكِ هنا
هو تعبير عن هيمنه وسياده لحروفكِ قلم يستحق التميز والابداع
سوف اعيد قراءة التعويذه بعد ان اصهرتني كلماتكِ من جمالها
.
.
سيدتي
كلماتكِ هذه المره معجزه فوق . الكيبورد
واصابعي جأت كعصا موسى لتفلق السطور
.
.
( إحترامات كللها غلاف الود )
ضَوء [/align]