الانتحار, التعب, دائمة, شدة
دكتور وليد انا في مصيبه وقصتي كالتالي
انا فتاة ابلغ من العمر19عاما يتيمة الاب والام وليس لدي اخوان ولااخوات واسكن عند عمي وزوجة عمي لاتطيق ان تراني وتكرهني كره شديد لااعلم لماذا
في يوم من الايام تعرفت على شاب عن طريق النت وصارت بيننا علاقة حب استمرت مايقارب السنتين ونص كان يشوفني بين فتره وفتره لكن من بعيد كان اكون في سوق او في مكان عام ولم يطلب مني الخروج معه في مكان خاص توقعت انه يحبني ولايريد ان يهتك شرفي ويريد الزواج مني كما كان يقول لي وفي الفتره الاخيره تجرأ وطلب مني الخروج معه في مكان خاص وهي شقه بل اقدر ان اسميها غرفه صغيره يقول انه بين الحين والاخر يذهب فيها لاخذ فتره من الراحه بعيد عن اهله وازعاجهم في البدايه ترددت ولكنه اقنعني ووعدني ان لايضرني ابدا لانه يحبني وانا من سذاجتي صدقته ومثل مايقولون الحب اعمى كنت اراه ملاك في عيني من شدة حبي له وجاء ذاك اليوم الذي تعرضت بعده لازمه نفسيه واكتئاب شديد
ذهبت معه ووصلنا للمكان الذي كلمني عنه ولما وصلنا بدأت اخاف وارتجف وقلت له اني خائفه ومااقدر ادخل في هذه اللحظه تغير علي فجأه واصبح يصرخ في وجهي وسحبني معه رغما عني وادخلني واقفل الباب واراد ان يهتك عرضي ولكني كنت اصرخ باعلى صوتي
خاف ان يسمعنا الجيران لان الشقه صغيره ومن السهل ان يمر احد من جانبها ويسمع صوتي وصراخي فغضب مني غضبا شديد وضربني ضرب مبرحا لم استطيع بعده الوقوف على رجلي واغتصبني وقبل ان يرجعني الى البيت رجع وضربني مره اخرى وهددني اذا تكلمت انه سيفضحني عند عمي ويريه صوري لانه قد صورني
بعدها لم اعد احتمل شيء حاولت الانتحار من شدة الاكتئاب لانه الان يحاول ان يخرجني من البيت مثل المره السابقه اعلم ان الان كل من يقرا قصتي سيقول عني انني قمة السذاجه فوالله لاالوم احد فما فعلته هو شي ليس بالسهل وادعو ربي ان يغفر لي ويسامحني ويفرج همي
ماذا افعل يادكتور ولمن الجأ فأنا متعبه نفسيا وجسديا ومهدده فكل يوم يتصل بي ويضحك ويقول لي وبكل بجاحه كوني جاهزه في اي وقت اطلبك فيه ساعدني يادكتور وليد
shu]kd dh];j,,,,v ,hggi ph,gj hghkjphv lk a]m hgjuf