لـيلة, الأبجديّه, الحروف, عـلى, كثر
‘‘ مدخـل ‘‘
مليت من شكلي الحزين. . . كلي ملامح باهته !
عرضت قلبي للحنين
عشان ادور راحته
من كم سنه متفارقين
وللحين
[ أحس بحاجته ] !
رح فـمان الله والـذمّه مـن الـذمّه بـريّه
لا تخاف من المفارق رح عليك الله و أمانه
رح بعيد أبعد من الدمعه على العين الخليّه
رح بعيد أبعد من الشرهه على مزح الميانه
وابـعد مـن الحلم للي خاب ظنّه في خويّه
وابـعد من الياس للي طاب حظه في زمانه
لـو تـروح أبـعَد منْ حُدوْد السْمَا والجَاذِبيّه
والله ان تـبقى قريب أقرب من القلب لحنانه
تـنتشر فيني شتات جروح مثل الروح حيّه
تـختفي فـي كل عرق ولا فقدتك قال: عانه
يـابعد عـذر الـفراق اللي قبل فرقا الخطيّه
يـابعد ذنـب الزمان اللي قبل عذر الخيانه
لـيلة وداعـك عـلى كثر الحروف الأبجديّه
مـالقى مـن ودّعك حرفيـــن ينطقها لسانه
ليلةٍ فيها انت ماكنت انت هي ماهيب هيّه
لـيلةٍ يـكرم بـها مـن حـبّها قبل امتحانه
قـلت لي: بنساك. قلت: الله يهنـــيك و هنيّه
واحـدٍ خـلاك مـن ربـاك تنساني عشانه
قلت لي: قلبك لاينسى. قلت: ليت القلب فيّه
دوّره والـيـا لـقيته وصّـه و ردّه مـكانه
وص نـفسك والاّ انا مانيب في حاجة وصيّه
واعـتبر فـرقاك أمانه والله الله بالأمانه !!
‘‘ مخـرج ‘‘
تمَادتْ مثلي أحلامي : نِستْ بـ إن القدَرْ مكْتوبْ !
تكفّنْ شُوقي بصدري عسَى مثـْواه للـ جنـّه ْ
gJdgm ,]huJ; uJgn ;ev hgpv,t hgHf[]d~i