إلىـا حَضرِة سُموِ {ِ الحِ‘ـَزِنْ }ِ :
. أبسألْ بسِْ وِشْشْشِْ باقِي . . ؟
وِ شِْشْشِْ اللّي طَالبہ منّي لـ أجِلْ تهدينِي | عِ‘ـَنوِانِڪْ
أبسألْ حِضِرِتِڪْ يِاحِ‘ـَزِنْ ‘
. عَنْ اللّي ڪَانْ [ِ بأعمَاقِي ]ِ . . !
قبِلْ لا يمرِنّي - طِيفڪْ - وِ تَدندِنْ ج‘ـَرِحِي ألحَانِڪْ
عَلامِڪْ جِيتْ لِي ڪِلّڪْ . . ؟
وِلا فڪِيتْ ِلي وِثَاقِي . . }ِ
. فڪِيتْ ِلي وِثَاقِي . . }ِ
وِلا فڪِيتْ ِلي وِثَاقِي . . }ِ
وِ أنَا مَايُوِمْ ناديتِڪْ وِلا دقيّتْ بيَبانِڪْ ‘
حِ‘ـَضنتْ أيامِي بـ قَسوِة وِ أحسِڪْ هِمتْ بـ {ِ عِ‘ـَناقِي }ِ
وِ ( صوِّرِتْ العُمِرِْ بيدڪْ وِعلّقتَہ بـ جِ‘ـَدرِانِڪْ )
ياليتِڪْ تبعِد وِ تنسَىـا
ياليتِڪْ تِعلنْ فرِاقِي ~
أنا مَاعاد فينِي شّي يصبرِنّي : علَىـا شَانِڪْ ‘‘‘