|
• ( إذا صلت المرأة خمسها ، وصامت شهرها ، وحصنت فرجها ، وأطاعت زوجها قيل لها : ادخلي الجنة من أي أبواب الجنة شئت )
أي إن اجتنبت مع ذلك بقية الكبائر أو تابت توبة نصوحاً أو عفي عنها ، والمراد دخولها الجنة مع السابقين الأولين وإلا فكل مسلم لا بدّ أن يدخل الجنة وإن دخل النار
• ( فانظري أين أنت منه ، فإنما هو جنتك ونارك ) وللحديث قصة يرويها الحصين بن محصن رضي الله عنه أن عمة له أتت النبي صلى الله عليه وسلم في حاجة ففرغت من حاجتها فقال لها النبي صلى الله عليه وسلم ( أذات زوج أنت ؟ ) قالت : نعم ، قال ( كيف أنت له ؟ ) قالت : ما آلوه إلا ما عجزت عنه ، قال ( فانظري ) الحديث ، والمعني في أي منزلة أنت منه أقريبة من مودّة مسعفة له عند شدته ملبية لدعوته ، أم متباعدة من مرامه كافرة لعشرته وإنعامه (فإنما هو ) أي الزوج ( جنتك ونارك ) أي هو سبب لدخولك الجنة برضاه عنك ، وسبب لدخولك النار بسخطه عليك فأحسني عشرته ولا تخالفي أمره فيما ليس بمعصية
• ( ألا أخبركم بنسائكم من أهل الجنة الودود الولود العؤود على زوجها التي إذا آذت أو أوذيت جاءت حتى تأخذ بيد زوجها ثم تقول والله لا أذوق غمضا حتى ترضى ) صحيح الجامع 2604
والعؤود هي التي تعود على زوجها بالنفع
• ( اثنان لا تجاوز صلاتهما رءوسهما : عبد آبق من مواليه حتى يرجع ، وامرأة عصت زوجها حتى ترجع ) صحيح الجامع 136
أي لا ترفع صلاتهما إلى الله تعالى في رفع العمل الصالح ، ولا يلزم من عدم القبول عدم الصحة فالصلاة صحيحة لا يجب قضاؤها لكن ثوابها قليل أو لا ثواب فيها ، والمقصود من عصيان المرأة زوجها بنشوز أو غيره مما يجب عليها أن تطيعه شرعا ، لكن لو عصت المرأة بمعصية كوطئه في دبرها أو حيضها فثواب صلاتهما بحاله ولا طاعة لمخلوق في معصية الخالق ، وهذا الحديث يفيد أن منع الحقوق في الأبدان كانت أو في الأموال يوجب سخط الله
• ( لا تؤذي امرأة زوجها في الدنيا ، إلا قالت زوجته من الحور العين : لا تؤذيه ، قاتلك الله ، فإنما هو عندك دخيل ؛ يوشك أن يفارقك إلينا ) حسن غريب /الترمذي 1174
• ( ألا كلكم راع وكلكم مسئول عن رعيته ، فالإمام الذي على الناس راع وهو مسئول عن رعيته ، والرجل راع على أهل بيته وهو مسئول عن رعيته ، والمرأة راعية على أهل بيت زوجها وولده وهي مسئولة عنهم ، وعبد الرجل راع على مال سيده وهو مسئول عنه ، ألا فكلكم راع وكلكم مسئول عن رعيته ) البخاري 7138
( اثنان لا تجاوز صلاتهما رءوسهما : عبد آبق من مواليه حتى يرجع ، وامرأة عصت زوجها حتى ترجع ) صحيح الجامع 136
أي لا ترفع صلاتهما إلى الله تعالى في رفع العمل الصالح ، ولا يلزم من عدم القبول عدم الصحة فالصلاة صحيحة لا يجب قضاؤها لكن ثوابها قليل أو لا ثواب فيها ، والمقصود من عصيان المرأة زوجها بنشوز أو غيره مما يجب عليها أن تطيعه شرعا ، لكن لو عصت المرأة بمعصية كوطئه في دبرها أو حيضها فثواب صلاتهما بحاله ولا طاعة لمخلوق في معصية الخالق ، وهذا الحديث يفيد أن منع الحقوق في الأبدان كانت أو في الأموال يوجب سخط الله
• ( لا تؤذي امرأة زوجها في الدنيا ، إلا قالت زوجته من الحور العين : لا تؤذيه ، قاتلك الله ، فإنما هو عندك دخيل ؛ يوشك أن يفارقك إلينا ) حسن غريب /الترمذي 1174
• ( ألا كلكم راع وكلكم مسئول عن رعيته ، فالإمام الذي على الناس راع وهو مسئول عن رعيته ، والرجل راع على أهل بيته وهو مسئول عن رعيته ، والمرأة راعية على أهل بيت زوجها وولده وهي مسئولة عنهم ، وعبد الرجل راع على مال سيده وهو مسئول عنه ، ألا فكلكم راع وكلكم مسئول عن رعيته ) البخاري 7138
• ( زوجك وولدك أحق من تصدقت به عليهم ) البخاري 1462
وللحديث قصة موجزها أنه صلى الله عليه وسلم حث النساء على الصدقة ، فجاءت زينب امرأة ابن مسعود فقالت : يا نبي الله ، إنك أمرت اليوم بالصدقة ، وكان عندي حلي لي ، فأردت أن أتصدق به ، فزعم ابن مسعود : أنه وولده أحق من تصدقت به عليهم ، فقال النبي صلى الله عليه وسلم : ( صدق ابن مسعود ) الحديث
حقوق الزوجة
لقد دَحض القرآن الحكيم الأفكار الباطلة التي كان الناس يعتقد بها في السابق ، وأقرَّ بأن طبيعة التكوين وأصل الخلقة بين الرجل والمرأة واحد ، فلم يخلق الرجل من جوهرٍ مكرم ، ولا المرأة من جوهر وضيع ، بل خلقهما الله من عنصر واحد وهو التراب ، ومن نفس واحدة ، فيقول تعالى : ( يَا أَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُواْ رَبَّكُمُ الَّذِي خَلَقَكُم مِّن نَّفْسٍ وَاحِدَةٍ وَخَلَقَ مِنْهَا زَوْجَهَا وَبَثَّ مِنْهُمَا رِجَالاً كَثِيرًا وَنِسَاء ) النساء : 1 .
وبذلك ارتقى بالمرأة عندما جعلها مثل الرجل تماماً من جهة الطبيعة التكوينية ، ووفر لها من خلال ذلك حقَّ الكرامة الإنسانية ، ثم إن القرآن وحَّد بين الرجل والمرأة في تحمُّل المسؤولية ، فقال تعالى : ( مَنْ عَمِلَ صَالِحًا مِّن ذَكَرٍ أَوْ أُنثَى وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَيَاةً طَيِّبَةً ) .
على أن التساوي بينهما في أصل الخلقة والكرامة والمسؤولية ، لا يعني بتاتا إنكار الاختلاف الفطري والطبيعي الموجود بينهما ، والذي يؤدي إلى الاختلاف في الحقوق والواجبات ، فميزان العدالة السليم هو التسوية بين المرء وواجباته ، وليس التسوية في الحقوق والواجبات بين جنسين مختلفين تكويناً وطبعاً .
ومن هذا المنطلق فليس التفضيل في الإرث اختلالاً في العدالة ، بل هو عين العدالة ، فالرجل عليه الصداق منذ بداية العلقة الزوجية ، وعليه النفقة إلى النهاية .
ومن جانب آخر لا يريد القرآن تحديد حرية المرأة ومكانتها من خلال فرض الحجاب ، بل أراد صيانتها بالحجاب دون تقييدها ، مع الإيحاء باحترام المرأة لدى نفسها ولدى الآخرين .
إذ أراد لها أن تخرج في المجتمع - إذا خرجت - غير مثيرة للغرائز الكامنة في نفوس الرجال ، فتكون محافظة على نفسها ، وغير مضرّة بالآخرين ، كما أقرَّ القرآن للمرأة بحق الاعتقاد والعمل وفق ضوابط محدَّدة ، ومنح المرأة الحقوق المدنية كاملة ، فلها حق التملك ، ولها أن تهب ، أو ترهن ، أو تبيع ، وما إلى ذلك .
كما منحها حق التعليم ، فوصلت إلى مراتب علمية عالية ، وأشاد بنزعة التحرر لدى المرأة من الظلم والطغيان ، فضرب لذلك مثلاً في آسية امرأة فرعون ، الَّتي ظلَّت على الرغم من الأجواء الضاغطة ، محافظة على عقيدة التوحيد ، التي آمنت بها ، فأصبحت مثلاً يُحتَذَى به .
فقال الله تعالى : ( وَضَرَبَ اللَّهُ مَثَلًا لِّلَّذِينَ آمَنُوا اِمْرَأَةَ فِرْعَوْنَ إِذْ قَالَتْ رَبِّ ابْنِ لِي عِندَكَ بَيْتًا فِي الْجَنَّةِ وَنَجِّنِي مِن فِرْعَوْنَ وَعَمَلِهِ وَنَجِّنِي مِنَ الْقَوْمِ الظَّالِمِينَ ) التحريم : 11 .
فإنه موقف صارم لا هوادة فيه ، ويختلف عن موقف مؤمن آل فرعون الذي وقف بوجه فرعون بلين وبلباقة .
وهكذا يكشف لنا القرآن عن مقدار الصلابة التي يمكن أن تكتسبها المرأة ، إذا امتلكت الإيمان والرؤية السليمة ، ويحدث العكس من ذلك لو حادت عن طريق الهداية كامرأة نوح ( عليه السلام ) ، فسوف تغدو أسيرة لعواطفها وأهوائها ، تحرِّكها أينما شاءت ، فتكون كالريشة في مهب الريح .
حقوق الزوجة في السنّة النبوية :
وكانت قضية المرأة وحقوقها كزوجة أو أمّ مَثَار اهتمام السنة النبوية الشريفة ، فيقول النبي الأكرم ( صلى الله عليه وآله ) : ( مَا زَالَ جِبرائِيل يُوصِينِي بِالمَرْأةِ ، حَتَّى ظَنَنْتُ أنَّه لا يَنْبَغي طَلاقُهَا إلاَّ مِن فَاحِشَةٍ مُبِينَة ) .
ثم يحدد ثلاثة حقوق أساسية للمرأة على زوجها وهي : توفير القوت لها ، توفير اللباس اللائق بها ، حسن المعاشرة معها .
وفي ذلك يقول الحديث الشريف : ( حَقُّ المَرْأةِ عَلَى زَوجِهَا : أنْ يَسدَّ جُوعَهَا ، وأنْ يَستُرَ عَورَتَها ، وَلا يُقَبِّحُ لَهَا وَجْهاً ) .
فالحديث أعلاه لا يقصر حق الزوجة على الأمور المادية الضرورية من طعام وكساء ، بل يقرن ذلك بحقٍّ معنوي ، هو أن لا يُقبِّح لها وجهاً ، وبتعبير آخر أن يُحسن معاشرتها ، لا سيَّما وأنها زميلته في الحياة ، وشريكته في العيش ، ومن الخطأ أن يتعامل معها باعتبارها آلة للمُتعة ، أو وسيلة للخِدمة ، فيعاملها بطريقة إصدار الأوامر .
وهناك توجهات نبوية تحثُّ على التعامل الإنساني مع الزوجة وحتى استشارتها ، وإن لم يرد الزوج أن يأخذ برأيها في ذلك المورد ، لأن استشارة الزوج لزوجته معناه إجراء حوارٍ مستمرٍّ معها ، وهذا مما يندب إليه العقل والشرع .
إذن لها حقٌّ معنوي مُكمل لحقوقِها المادية ، وهُو حقُّ الاحترام والتقدير ، وانتقاء تعابير مهذَّبة لائقة عند التخاطب معها تشيع أجواء الطمأنينة ، وتوقد شمعة المحبَّة ، فيقول الرسول ( صلَّى الله عليه وآله ) : ( قَولُ الرَّجل للمرأة : إنِّي أُحِبُّكِ ، لا يَذْهَبُ مِن قَلْبِهَا أبَداً ) .
فإكرام الزوجة ، والرحمة بها ، والعفو عن زَلاَّتها العادية ، هي الضمان الوحيد والطريق الأمثل لاستمرار العُلقة الزوجية ، وبدون مراعاة هذه الأمور يصبح البناء الأسري هَشّاً كالبناء على الرمل ، فقد ثبت أن أكثر حوادث الطلاق تحصل من أسبابٍ تافهة .
لقد فصل أحد القضاة في أربعين ألف قضية خلاف زوجي ، وبعدها قال هذه الجملة : إنَّك لتجد التوافه - دائماً - في قرارة كل شقاء زوجي ، فلو تحلَّى الزوجان بالصبر ، وغضّا النظر عن بعض الأخطاء التي تحصل من غير عَمدٍ ، لأمكن صيانة العش الزوجي من الانهيار .
حقوق الزوجة في فكر أهل البيت ( عليهم السلام ) :
يتطرق الإمام زين العابدين ( عليه السلام ) في رسالة الحقوق لحق الزوجة ، ويلقي أضواء إضافية على حقها المعنوي المتمثل بالرحمة والمؤانسة ، فيقول ( عليه السلام ) : ( وَأمَّا حَقّ رَعيَّتك بِملك النِّكاحِ ، فأنْ تَعلَمَ أنَّ اللهَ جعلَهَا سَكناً ومُستَراحاً وأُنساً وَوِاقِية ، وكذلك كُلّ واحدٍ مِنكُما يَجِبُ أنْ يَحمدَ اللهَ عَلَى صَاحِبِه ، ويَعلَمَ أنَّ ذَلِكَ نِعمةً مِنهُ عَلَيه .
وَوَجَبَ أن يُحسِنَ صُحبَة نِعمَةِ اللهِ ، ويُكرمَهَا ، ويرفقَ بِها ، وإنْ كانَ حَقُّك عَلَيها أغْلَظَ ، وطَاعَتُك بِها ألزَمَ ، فِيمَا أحبَبْتَ وكرهْتَ ، ما لَم تَكن مَعصِية فإنَّ لَهَا حَقَّ الرَّحمَةِ والمُؤَانَسةِ ولا قُوَّة إلاَّ بالله ) .
والتمعُّن في هذه السطور يظهر لنا أن الرابطة الزوجية هي نعمة كبرى تستحق الشُّكر اللَّفظي ، بأن يحمد الله تعالى عليها ، وتستوجب الشكر العملي ، بأن يكرم المرء زوجته ، ويرفق بها ، ويعاملها باللطف والرحمة ، ويعقد معها صداقة حقيقية ، كما يعقد أواصر الصداقة مع الآخرين .
أما لو تصرَّف معها بالعُنف ، وأحصى عليها كلّ شارِدة ووارِدة ، فسوف يقطع شرايينَ الودّ والمحبَّة معها ، ويكون كَسِكِّين حادة تقطع رباط الزوجية المقدَّس .
ولقد بين الإمام الصادق ( عليه السلام ) بكل وضوح السياسة التي يجب على الزوج اتِّباعها لاستِمالة زَوجتِه ، وعدم قَطع حبال الودِّ معها .
فقال ( عليه السلام ) : ( لا غِنَى بالزَّوجِ عَن ثلاثَةِ أشياءٍ فِيمَا بَينَه وبَين زَوجَتِه ، وهي : الموافَقَة ، ليَجتلِبَ بِها مُوافقَتها ومَحبَّتها وهَواهَا ، وحُسن خُلقِه مَعها واسْتِعمَاله استمَالَةَ قَلبِهَا بالهَيئة الحَسَنة في عَينِها ، وتوسِعته عَلَيها ) .
ومن الجدير ذكره أن هذه الأقوال ، ليست - مجرد - كلمات تنشر في الهواء يُطلقها الأئمة ( عليهم السلام ) من أجل الموعظة ، بل جسَّدها أهل بيت العصمة بحذافيرها على صعيد الواقع .
فلا توجد إشكالية انفصام في سلوك أهل البيت ( عليهم السلام ) بين الوعي والواقع ، ومن الشواهد الدالة على ذلك : يروي الحسن بن الجهم قال : رأيت أبا الحسن ( عليه السلام ) اختضَب ، فقلت : جُعلت فداك اختضَبْتَ ؟
فقال ( عليه السلام ) : ( نَعَمْ ، إنَّ التهيِئَة مِمَّا يُزيدُ في عِفَّة النِّسَاء ، ولقَد تَرَك النِّسَاءُ العفَّة بِتَركِ أزواجهنَّ التهيئة ، أيَسُرّكَ أن تَراهَا عَلى مَا تَراكَ عَلَيه إذا كُنتَ عَلى غَيرِ تَهْيئة ؟ ) ، قلت : لا ، فقال ( عليه السلام ) : ( فَهوَ ذَاكَ ) .
فالإمام ( عليه السلام ) يُدرِكُ أن الاستمالة تشكل النقطة المركزية في الحياة المشتركة لكِلا الزوجين ، لذلك يراعي حقَّ الزوجة ، ويسعى إلى استمالة قلبها من خلالِ التهيئة ، ولأن عدم التوافق في هذا الجانب يعتبر من الأسباب الأساسية في الإخفاق في الزواج .
صحيح أن الزواج في الإسلام ليس هو إشباع شهوة الجنس ، فالجنس مجرد وسيلة للوصول إلى الغاية من الزواج ، وهي : رفد الحياة الإنسانية بجيل صالح ، إلاَّ أنَّ ذلك لا يُبرِّر إهمال حقّ الزوجة في المُتعة الجنسية ، لذلك لا يجوِّز الشرع هَجرها أكثر من أربعة أشهر .
همسات للزوج
1-حسس زوجتك بالحنان واستخدم الكلمه السحريه احبك
2-استخدم النظره والبسمه واللايماءه بالتعبير عن حبك
3-ان كلمات الحب والغزل تسعد زوجتك وتكفيها عن الدنيا ومافيها وانها لن تكلفك شي ولكن اثرها كبير
4-ان اقرب النساء الى القلوب واكثرهن تعلق الزوجه فحافظ عليها كما تحافظ على نفسك
5-النساء انواع واشكال ولكل نوع مميزات وعيوب فالرجل الزكي هو الزي يستطيع ان يستمتع بتلك المزايا ويحاول تعديل العيوب دون ازاء مشاعر زوجتك
6-ان الزوجه اكثر ماتفتخر به هو الزوج فكن محل اعجابها بجدك واجتهادك لاسعادها
7-المراه شلال من العواطف فكن النهر الدافق الزي يغزي زلك الشلال
8-لاتحتقر زوجتك ولاتسفه ارائها فهي انسان مثلك لها احاسيس ومشاعر واراء
9-امدح زوجتك بين وقت واخر وكن لطيف في معاملتها واشكرها على كل شي تسويه
10-احضر لها هديه بين وقت واخر حتى لو كانت ورده حمره او رساله حب فستعجبها جدا
11-ساعد زوجتك في اعمال المنزل ولاتعتبر زلك انقاص لرجولتك
12-تعامل مع زوجتك وكانك تراها اول مره جدد الحب بينكم
13-كن مع زوجتك قيس مع ليلاه فالحب له فعايل عجيبه
14-لاتجعل بيتك هو المكان الزي تنثر فيه همومك ومتاعبك وانسى الهموم بمجرد وضع رجلك على عتبه البيت
15-هناك فرق بين ان تتزوج لتكون لديك زوجه او ان تتزوج لتصبح سعيد مع زوجتك
16-تجمل لزوجتك كما تتجمل هي لك
17-لاتكن اناني ولاجاف في معامله زوجتك
18-الحياه المبنيه على الصدق والصراحه والثقه هي الحياه السعيده
19-انظر لزوجتك بعين الحب ولاعجاب والافتخار
20-اخيرا عامل زوجتك بلطف قبل واثناء الدوره الشهريه واثناء الحمل فوقتها تتغير الهرمونات وتصبح الزوجه عصبيه ومتطلبه ومضايقه وحساسه وهي تحتاجك في هزه الفتره اكثر من اي وقت
روعه // أمى الغاليه
الله يعطيك الف عافيه
دمتي كما انتى
تحياتي وتقديرى
السلام عليكم اختى العزيزهتحيه طيبه وبعد
اهديكى خلاصه نصائحى لضمان حياه زوجيه سعيده باذن الله اتوكل على الله
ان الرجل :يبحث عن الحب والحنان والدفىء
فاعطى زوجك هذين الشيئين بلا حدود.واتفقوا على ان تكون حياتكما مبنيه على اساس من
الصراحه والثقه المتبادله بلا حدود
حتى تحكى له عن اسرارك ومشاكلك ويساعدك على حلها
س: طيب يارايت انا ممكن اكون مخلصه لزوجى واحبه ولكن هو لا يكون مخلص لى
اقول لكى اختى مثال بسيط
لو انى اتعامل مع محل تجارى جميل به كل ما احتاج وباسعار جميله
هل سافكر يوما ان اتركه وابحث عن غيره حتى اذا مر امام عينى؟
بالمنطق الاجابه لا.كذلك المرءه اذا وفرت للرجل كل مايحتاج من حب وحنان وموده واخلاص وبمقدورها الشخصى ان تجعله يمتنع عن رؤيه من هى اجمل منها وهكذا
_____________
اختى استقبلى الكلام من زوجك بكل عنايه.وراعى ظروف معيشتك واحمدى ربكى على السراء والضراء
وعن حديث لسيد المرسلين سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم فيما معناه
(( لو امرت احدا ان يسجد لغير الله لامرت الزوجه ان تسجد لزوجها))
صدق رسول الله عليه وسلم
ارايتكم ذلك؟
____________
لا تسمحى لاحد ان يتدخل بينكم ولو بالحق.حتى لايوقع بينكم المشاكل
طيب سؤال مهم يا ريت
اذا انا مخلصه له وفعلت كل ما قلت لى واكثر وهو خائن وليس مخلص ماذا افعل؟
اقول هنا انتى فعلتى ما عليكى وهو مقصر فى حقكى فمادمتى انتى مخلصه وصادقه وتحبيه فله عليكى حقوق ان يبادلكى الحب وان يخلص لكى
____________________________________________
شىء مهم جدا لكى اختى
يجب ان تواظبى على تعاليم دينك وعلى الصلاه كونى قريبه من ربكى
_______________________________________________
شىء اخر هام جدا بالنسبه لموضوع الانجاب
اولا يجب ان تهتمى بنفسك وان تتزينى باحلى الزينه
ثانيا : اعرفى ما يحبه زوجك وافعليه له لكى ترضيه بشرط الا يخرج عن قواعد الدين والعرف
واعلمى ان العمليه الطبيعيه المسؤله عن انجاب
الاطفال
لا تقع على عاتق الزوج وحده او الزوجه وحدها
بل يتحمل مسؤليتها هما الاثنين
ويجب ان تتم فى جو من الحب والحنان والثقه
_________________________________________________
طيب سؤال هام يارايت
ماذا يجب على فعله اذا عرفت ان زوجى غير قادر على الانجاب؟ او انه غير قادر على ممارسه تلك العمليه الطبيعيه الهامه
هنا تظهر طيبتك واخلاصك فى صبرك على هذا الامر الهاموضروره الكشف الطبى قبل الزواج
لا تحسسيه بما جرى .بل امديه بالامل وان الحياه مازالت امامكما
ومن الممكن ان تذهبوا الى طبيب للعلاج ولكن راعى مشاعره قدر المستطاع
__________________________________________________ _
ان البيئه فى تغير والرجل يحب ان تتغير زوجته الى الاحسن والى ما يحب
______________________________________
كونى مصدر حنان لزوجك يلجا اليه.واذا احتجتى الى سؤال والى معرفه فاذهبى الى امك فهى مصدر الحنانولا تخجلى من اى سؤال فهذا فيه مصلحتك
واعرفى ذوق زوجك فى شتى مجالات الحياه ونفذيه له
_______________________________________________
وفى النهايه
شكرا لسعه صدوركم واعلموا انى ساكون فى غايه السعاده عندما تكونون انتم سعداء
وفقكم الله
الحمد لله
ملحوظه مهمه : لهواه نقل المواضيع لا تنسوا حقوق المؤلف
جزى الله خيرا كاتب الموضوع
مقدمه:
هناك مناطق خطرة في الحياة الزوجية لا تجعلي أحد مهما كان الاقتراب منها لأن الاقتراب منها يعني تصدُعاً في الحياة الزوجية ولابد لكى أن تعى تماماً أن عدم تفاديها أو تلافيها قد يؤدي إلى عواقب وخيمة ومدمرة لتلك العلاقة الطاهرة والرابطة المقدسة
واعلمي أن اللاتي يتمتعن بعلاقات زوجية وعاطفية مستقرة ومرضية أقل عرضة لمجموعة عوامل الخطر القلبية المصاحبة لما يعرف بالمتلازم الأيضي، مقارنة بالنساء غير الراضيات عن زواجهن
نبدأ سوياً بالدخول إليها منطقة منطقة حتى نتفادى كل المناطق المحظورة والأمراض فأنت لست بحاجة إلى هذا ونبدأها كالآتى
*******
المنطقة المحظورة الأولى
صنفت في المقدمة لفعلها الفتاك في تدمير العلاقة الزوجية ألا وهي نار الغيرة
فهذه المنطقة الشائكة لو سمحت لنفسك بدخولها ستدلك على التجسس والتفتيش في الأغراض الشخصية لزوجك فيبعث الزوج إلى عالم من التكتم على أشيائه والتفنن في إخفاء أغراضه عنك وبغيرتك المفرطة واستحواذك الكامل ستدخلين في مشاكل لا حصر لها
*******
المنطقة المحظورة الثانية
انشغالك الزائد عن الحد بالأطفال وإن كانوا أطفاله
إن الزوج لا يقدر التغير الذي يحدثه وصول طفل جديد إلى الأسرة من إرهاق والانشغال للأم، فاحذري ايتها الزوجة من هذه المنطقة المحظورة ولا تدخليها فلا تهملي زوجك بل اهتمى وانشغلى به وأعطيه حقوقه وطمئنِيه بأنك مازلت تحبينه بل زاد حبك له بعدما أصبح والد أطفالك ودلّيله أكثر من ذي قبل حتى لا يتذمر من اهتمامك براحة الطفل وانشغالك عنه ودائماً عظّميه في نظر كل من حولك باستمرار
*******
المنطقة المحظورة الثالثة
ما كان عليه من هوايات أيام العزوبية
أيضاً هذه منطقة خطرة جداً فلا تساعدى فى تغيرها أبداً لأنك قد تعانين في بداية حياتك الزوجية ولكن الحل هو التفاهم للوصول إلى حل يرضي الطرفين ولجعل العلاقة تستمر في إطار صحي ومشاركة فعالة وذلك بإحساسه بالمشاركة معه لأن تغيرها سوف يطرأ عليك بجلب المشاكل التى لا حصر لها فاحذريها
*******
المنطقة المحظورة الرابعة
الصمت والخرس الزوجي
فهذا ما يصيب الرجال أكثر من النساء ولكن احذري الدخول في هذه المنطقة فإذا رأيت هذا على زوجك لا تناقشيه بغضب وتذمر ولكن كوني ذكية بأن تخرجي من هذه المنطقة بهدوء، فمن الصعب أن تتوقعي أن شريك حياتك قارئاً ماهراً لكل أفكارك التي بداخلك على نحو مستمر لكن أنتِ بذكائك لمحي له عن هذا الصمت بأن تجعليه يشاركك في جميع حالاتك فالمشاركة الفعالة بين الزوجين تخلق جو من التفاهم والانسجام والرجل يحب أن يخلو بنفسه بعض الوقت ويطلق عليها المتخصصون: الانسحاب إلى الكهف وحين يصل إلى حل يخرج وكأنه لم يبتعد لحظة عنك وبهذا يكون دورك بحنانك وعطفك على زوجك
*******
المنطقة المحظورة الخامسة
الماديّــات
أعلمى أن الأشياء المادية لا تصلح كجزء من لعبة قوى العلاقة الزوجية سواء من جانب الزوج أو الزوجة ، لذلك يجب الإتفاق على أوجه الإنفاق والضروريات الخاصة بينكما مهما قلت أو كثرت وعندما تكون هذه الحدود واضحة للطرفين فهذا لن يؤثر على علاقتكما أبداً فأبدى أنت بالتصرف الصحيح ولن تدعي مجال لأي خلافات بينكما
*******
عزيزتي حواء هذه مناطق أخاف عليك منها إذا لم تتفاديها فحاولي بكل جهد وذكاء وحب وعطف أن تقومى بحل ما بها من مشاكل، ولا تدخلي أحد بينكما مهما كانت أموركما فأنت وزوجك أقرب الناس إلى بعض
مـعـلومات قيمة
طرح يـعـانق الإبداع
سلمت يمناكـ
مجهوووود راااااااائع
فاق الوصف
وعجزت عن الشكر
باإنتظار جديدكـ بكل شغف
تحيـاتي
« هل تصدق ان | المقارنـات الثـلاث 3<< كلام صحيح » |
الكلمات الدلالية لهذا الموضوع |