((( تطـهـرٌٍوٍآ منْيَ بٌَِــ / خـرٌٍسٌ {وٍغــآدرٍوٍنْـــيَ } ))) مــشاعــر

[مشاااعر ألم]

غادروني فثقوب الوهم تصدأت جدا ً بجدار واقعي الهش
وجفاف المُقل يزأر باليباس على أرصفة ُ الروح ؛؛
ووهن الحقائق يتشضى بتباطؤ ٌ على عتبة النكران ؛؛
لا شي ؛؛ فقط
ثمة ٌ هروب ٌ على شفى حفرة ٌ من القهر ؛؛

؛
ع@م@ المثيبي :: {

عذرا ً عميقة ُ ولن تفي عن تأخيري بالرد / وأجزم
لك فقط أن تعلم بأن المتصفح خر خشوعا ً ما أن ترأي
نور حرفك بالأفق ؛؛

آيا مثيبي
ورب السموات العُلا كان لجمال نقشك حس ٌ هز أرتجافات
القلم بين أناملي ؛؛
فلك من تعثر القلم حروف شكر ٍ ما دونت بالصحف ِ بعد
؛
بك َ سُعدت ؛
أحترام ٌ معتق

[مشاااعر ألم]

تتعالي الشهقات حد الاختناق الملكوم بصخب
تنتحب الأنفاس ولا تنجو
لا سواه الأرق من يركل المحاجر ببهجة ٌ مصطنعة
ليسطر وتيرة صمت ٌ نَبَضَ بـِساعْة ٍ ماكرة ٌ عقاربها
ليتدلى الكون بزفرة ِ روح ٌ تعادل الأرض ثقلا ً
؛
سحاب الملح :: {

لتعلمي فقط بأن :
بوصلة ُ عبورك ِ متوسدة ٌ جمالا ً عميقا ً مرتعة ُ الروح
وستائر حضورك ِ شهية ٌ جدا ً
كــ { شوق ٌ مخملي } فاخر ٌ يخترق الحواس صدقا
لك ِ بكل ِ منعطف ِ حرف ٍ أضمومة أحترام ٍ لا ينفى سردها
أكثري منك ِ

[مشاااعر ألم]

فقاعات الوجع منتفخة ٌ حد الانفجار
تتطاير / تعلو / تدنو وتعاود التطاير حيث ُ بدأت
وهاجس أرطدامها أرضا ً يربكني رعبا ً / يقلقني فزعا ً
حتى تتسلل هزات الروح بأغصان الرياح التي لا تذر
؛
ناضح الأسحار ::{

حين يسرد الكاتب ردة ُ بنبض الروح
لا يسع ُ للقارئ ألا أن يتلمس شفتية بهجة ٌ لتذوق لذة ُ الصدق
من سواك قادر ٌ على احتكار زمرد الانتشاء بعبق اللغة ُ { حد التورد}

رفقا ً بي
فلا أدهي منك آيا رفيق
حين تمارس شغبك بين الحروف بصدق ٌ يلامس شغاف القلوب !!
؛
لكلك َ قوافل رحمة ٌ منقوشة ٌ بسكينة ؛؛

[مشاااعر ألم]

ضفيرة ُ الواقع على وشك الانفلات
والأحلام تتقرفص ُ ضجرا ً في زمن لا يُعرب ُ إلا عن الوهم
يتدلى رأس ظروفنا أسفل مقصلة ُ الواقع بصمت ٌ يفتق خاصرة ُ الاحتواء { يتضور وجعا ً } ؛؛
إلا تبت يد الواقع ؛؛
؛
masmas :: {

أنين تام للقلم في مهجع اللغة { صدقت َ وما نطقت كفرا ً }
سأرتل الفخر بفخر حتى تتبلل ناصيتي بقدسية حضورك

وأتيمم قداسة ٌ وأتلوها آيات التعاظم بك مطولا ً
لتكن عضدا ً لحرفي كما عهدتك
؛
أمن ٌ يغشاك بهالة ٍمن فرح

[مشاااعر ألم]

أعض بنان الضجر وسط ضوضاء مترامية الأطراف
على حدود أرصفة ُ العجز ؛؛
ألتهم باخرة الكآبة بنهم الجائع
وعلى زوايا الورق أتسكع بــ / جنون
تختفي نوافذ التلصص عن قرب
فأجمع خيوط الحبر لأحزم حقائب الإستياء بذات الضجر

أرتواء:: {

لا يجيد بعث النور في مساحات العتمة
سوى أنبلاج حرف ٌ شهي الحضور ِ كا أنت ِ ؛؛
وارفة ُ الضلال وأقسم ؛؛

["غلاي"]

كلمات في منتهى الرووووووعه

تقبل تحياتي

[نوارة العين]

مشاعر

انهكني قلمك بروعه اسلوبك

اعجزني قلمك وفكرك
لااعرف ما اكتب

او ما اقول

تعجز حروفي البسيطه مقابل جبروت حروفك

اسعدك الله

تقبلي حبي وامتناني

اختك ورفيقة دربك

نوارة العين

[مشاااعر ألم]

"Rawan"
؛
أبجدية ٌ نقية أهديها لروح تواجدك
لك / ولمدادك زنابق احترام ٌ لا تفنى ؛؛

[مشاااعر ألم]

؛
تمهلي آيا رفيقة قبل الشعور بالإنهاك
ثمة ُ معول ٌ يتأرجح بين كفي تارة ٌ وبين كفوفهم تارة ٌ أخرى
أجيد قبضته للتنقيب عن الحقائق / وتعرية الواقع الرث
ويجيدون قبضته للهدم / يلكاؤن الجراح بقسوة
وما رفت أعين { الجبناء !!
؛
نوارة العين ::


فجرت ِ بعبورك ِ { ينابيع الشوق } بين بساتين الفقد بوجع !
وضربتني الروح مقتل ٌ بــ { مقتل
تجيدين العبث بغيم سكوني { لله درك }

أجزل لك ِ الشكر أضعافا ً مضاعفة آيا روح
عناقيد بيلسان لمدادك ِ المنسكب ها هنا
سَلِم َ كُلك ~

[غواص المدينة]

الله يعطيك الف عافيه
طرحك جميل
لاحرمناك