النائمة, الضمير
بسم الله الرحمن الرحيم
أود في بادء البدء أن أحي ضمير لأمة أحمد العريان الذي أبكى العيون وأدمى القلوب بأوبريته الذي هزه الوجدان لأنسانية ولا أقول العربية لأن هذا الضمير كان تكملتا للحلم العربي لذي رأى النور في سنة 1998
وقد رأى العريان أن الحلم لابد له من ضمير صاحي يستقبله فعاد بعد عشر سنوات للتقديم عملا مميز
وضع الناس أمام حقائقهم لتي لم يريدو ان يروها يوما فمن صور التعذيب ولأهانات للمسلمين والعرب
الى اقتتال لاخوه في البنان كشف الله همها الى حرب لاخوة في فلسطين ردها الله.
الى اهانة لاقزام للسيد الخلق عليه الصلاة والسلام فأود منكم الرد على سؤالي
هل ايقظه هذا الضمير قلوبنا وضمائرنا أو أنها ماتت ولا رجاء في عودة الميت
ig Hdr/ hgqldv hguvfd qlhzvkh hgkhzlm