[align=center]
إمرأة هــاربه .
واقعاً يُطارد انثى فارهة القلب مذاقها عذب كأنسام قلبٍ مُتعب
أراحَ خفقانه كعقارب الساعه خمسة وعشرين
تسابقت قصائد على الإرتباك عند حضورها روحياً في أجواءة العاشقه لها
فيخفق صوتهُ ليلاً أغاني أغاني
تتراقص المُفردات وتمتزج أرواح الحب مع الدفق الصادق من الشعور فتتساقط الأحاسيس من أسفل
الأشياء وأعلى المقامات كتبت لها اني سأكونُ كما لو لم تتوقع هيَ لأنهُ ببساطه سيهواها إلى أن تتوقف
المواعيد على رونقها وصوتها الرخااامي الذي تمنى يوماً أن يسمعني أجمل حكاياتها وأوقاتها
كتب لحبها مالم يكتب قالوا انهُ سيموت من عشقه
هذا البائس فأكمل الطريق عِناداً لهم
ووفاءً لها برغم أنه كان عابثاً وقت الجنون وعاقلاً وقت طيران العقل إلى مداراته الفكريه والشعورية
سقطت أوراق التوت عن أيادي عذاله فأكمل وحيداً حباً وقلباً مع أن أحبابه كثيرون
سحر الشرق
أكملي مابدأت من نصوص خالده في الحب والعناد والوفاء فبئساً لقلبٍ لم يقرأ حرفكِ وشعوركِ
الراقي والعذب [/align]