يغار ايه يتزوج لا
المسيحي يغار واليهودي يغار كذلك الملحد لاتختص الغيرة بالمسلم فقط
إلا أن غيرة المسلم الحق تختلف عن الكافر.
بأن حمض البوليك يسري ويجري مجرى الدم في الكافر
(حمض البوليك يأتي من لحم الخنزير نتيجة أكله قاذوراته)
كما تسري في دمائه تلك السموم من أثار شربه للكحوليات والتدخين وماشابهها
من مواد تحتوي على أقذر المكونات نجاسة.
فعندما يتعاطى المسلم تلك الأضرار من محرمات فأنها تقتل غيرته فلايتبقى لديه
الا تلك الغيرة التي لاتختلف عن غيرة الكافر غيرتي على حدودي فقط لاشأن لي بغيري
وعندما يرتكب المعاصي ضد من أوجده حينها ستموت غيرته على دينه
ذلك الدين الذي حفظ الأنسان ذكراً أو أنثى
لذلك يخبروننا أن تتزوج الفتاة بمن يخاف الله أفضل بمئات المرات بالحبيب
وذلك حفظاً وصوناً لها لأن من يخاف الله بها لايفرط في حق من حقوقها
حتى ولو لم يحبها فما بالك لو رزقهم الله حب بعضهما
بغير المحب فقد ينتهي ذلك الحب مع وجود الروتين اليومي ومجريات الأيام
فينتهي صلاحية ذلك الحب للبحث عن اللجديد.
.
هنا الرجل كما يتبين في كلام الأخت نجوله أن الرجل كائن لايحب الا نفسه
فتراه ملاء ثنائية الجسد والروح بكلمات تنهال كعبير الورد راسماً
لها الحياة وردة تجعل أي فتاة فارغة العقل تقع حباً ووهماً
في عالم مربع الكم والمقياس توهماً بأحلام وردية
المسكينة قد لاتعلم أنها ضحية مجتمع مزيف تافه هش حقير
مجتمع بالغ راشد لايهمة وقوع أي فتاة أو شاب ضحية مغريات
يجرجرون كل مسكين ألى وحولهم لاهم لهم إلا أشباع غرائزهم بعيداً عن بيوتهم
وأهليهم والغير لايهم وكأن المسلم ليس كالجسد الواحد أبنتك أبنتي أبنك أبني
رجال يغون الفتيات تاركين ماقد أحله الله لهم فيأتي رجل يحاول
أغواء فتاة فاغرة ليقع في نزوة تذحب بهم الى ما وراء الحياء في الحياة
رجال كثر أستثني الصغار منهم .يجتمعون ويراهنون على إسقاط فتاة عنيدة
ذهبت رجولتهم هباءً لأن لاخير فيهم في أهليهم فتجدهم باحثين في مطامعهم ليشبعو
غريزة الغرور غريزة النقص في من يكون الرجل منا ويسقط تلك الفتاة التي لاحول لها ولاقوة
مذا تريد أن يخرج من هذا المجتمع أن كانت هذه العينات هي التي تشمل
لايخرج الا الهشاشه بيت وأن قام لن يصلح
اخبرتني أحدى الدكتورات أن مجتمعنا لايوجد به رجل فلاتبحثي عنه .وأحفظي نفسك بدينك
سامح الله من رسم لنا الحياة وكأنها وردة جعلونا نفرط في التفاؤل
رحم الله من مات وسامح الله من بقى
رحلوا وتركونا مع احلامنا:: هيا نتأمل الحياة :: تلك السذاجة
عندما رحلو ا وضعنا أقدامنا على الأرض فتاهت خطواتنا عند أو الصدمات
فتأملنا أن الأتي أجمل فصفعنا حمداً لله أنا لم نسقط
سامحهم الله فلم يخبرونا أن مجتمعنا قذر مجتمع وسح متوحش كريه
مجتمع ذكوري لاخير فيه أبداً .
يخبرها مجتمعها الذكوري أن الياسمين يسأل عنها يخبرونها بحبهم لها
وأن أكثرهم حباً لها سيكون أول الهاربين لحظة سقوطها
تمهلي يا فتاة فأنتي في مجتمع محافظ .أين أنت يامحافظ حين ماكنت تغويها
أين أنت تخبرني بأن مجتمعكم محافظ .المجتمع هو من جرجر فتيات الناس
المجتمع هو من يحاول أن يكون الوسيط في فنون الأتصال بين فتاة ورجل يائس
المجتمع هو من كان يريدها ان تشاركة في أحاديثه الجنسية وعاداته السريه
المجتمع هو من يريدها أن تتجراء فهو معجب بجرائتها لاتتخلي يافتاه
أخبروني يامجتمع محافظ كم هوا الرهان لأسقاط تلك الفتاة
كل ما أعرفه
مع كل سقوط فتاة ستنتهي عشرات الرجوله
خبث منهم اتمنى انه انتهى فيهم