فضاء ٌ فارع ،،
يعبر ُ بالأبجدية ُ نحو الشموخ الأسمى ،،
فيتفرد العزف بالحرف ،،
حينها تتطاير أنغام الحكاية ،،
فيطيب النثر بين أناملك يا رجل ،،
لتهدينا سمائك غيث ٌ لا مثيل له ،،
أتعلم يا أنت كيف قرأتك هنا ؟
قرأتك بشموخ المعنى ،،
وعنفوان المدى الغارق في تفاصيلك المرهقه ،،،
فقط كن بخير أستاذي ،،
/
لتحميك سماء ٌ تضلك