حينّ يجذُبُناَ الحنِينْ ونسّمعُ صوتاً دفيِنْ يئِنُ وَ يئِنُ وَ يئِنْ صّوتٌ حزيِنْ
انزّوى لـ/ زوّاياَ الفقّدْ فـ/ انتثّرَ هذيّانُهُ يعلوُ الاصّقّاعْ
يشطّبُ عُنوانْ الرحِيلُ يبدُلهُ بـ/ الامّلْ
و بـ/ ثقّةٍ عميّاءْ نتّأكدُ باننّا لنْ نُخذلْ
/
\
روحُ السمّاءْ بلْ عصفُورُ السمّاءْ مااروعّكَ ياانتْ
فـ/ انّا مُثلكَ قد اعترتّنيْ الحيرةُ من اعلاّي حتىَ اخمصَ قدمّايْ
يسّالُنيْ القلبُ عنهّاْ وترتسمُ استفهّاماّتُ عُجّابْ
سـ/ اعتّليْ منابِركِ ميّاسَهَ واصرُخْ لهاّ علّها تسمعُ نداءْ السمّاءْ
روحُ السمّاءْ سـ/ انتّظرُ انا وانتْ وبعضاً منهاَ
الىَ انْ تسطّعَ بـ/ نورهِا بيننّاْ
/
\
أمتِنانِيْ لـ/ حنيِنكْ


LinkBack URL
About LinkBacks








