مشكور اخوي
هواوي
على جمال الطرح
دمت بخير
|
ارخص, على, نبيها
السلام عليكم
خبر جديد يخص حملة نبيها ارخص لتخفيض اسعار المكالمات في الكويت
قامت جريدة الراي الكويتيه بكتابة اول مقاله عن الحمله بتاريخ 13/9
نص المقاله
نعم لـ «نبيها أرخص»
مع إعلان أكثر من 20 منتدى كويتياً في الإنترنت عن الحملة الوطنية لمواجهة التكلفة العالية في أسعار شركتي «الوطنية» و«الاتصالات» للهواتف النقالة بعنوان: «نبيها أرخص»، نمد يدنا دعماً وتأييداً ومساندة ومباركة لتلك الحملة الوطنية الرائدة، والتي جاءت في الوقت المناسب لتسلط الضوء على ظاهرة لا يمكن السكوت عنها، فلا يعقل أن يكون معدل دفع الأسرة الكويتية ما بين 10 في المئة و15 في المئة من دخلها المعيشي تكلفة لفواتير هواتفها النقالة لتصب في خزينة شركتين فقط! ولا يعقل أن يكون دخل شركة الاتصالات المتنقلة زين فرع الكويت في اليوم الواحد أكثر من 1.5 مليون دينار كويتي تقريباً من أموال الناس! ولا يعقل أن يكون سعر الدقيقة لتلك الشركتين في الكويت هو الأغلى تكلفة مقارنة بدول المنطقة المجاورة!
لذا نقول: نعم لمواجهة سياسات التسعيرة في تلكما الشركتين بكل الطرق السلمية لردعها عن «شفط» جيوب الأسر الكويتية واستغلال عدم وجود شركات أخرى منافسة لحصر الأمر بينهما، ولتكن حملة «نبيها أرخص» صرخة ضد رسوم الخدمات التي تأتي في غير محلها. وكم نتمنى أن تتطور الحملة لتشمل إضافة إلى مجموعة المنتديات الشبابية عدداً من قوى المجتمع المدني من تنظيمات سياسية وجمعيات نفع عام ونقابات عمالية ومهنية واتحادات طلابية ومؤسسات اجتماعية ومالية وأهلية، ولتكن صرخة واحدة باتجاه الجهات المعنية، ولتكن أيضاً لنواب الأمة كلمتهم في قاعة عبدالله السالم، فلم يعد الأمر يحتمل بتاتاً!
وما هو أغرب من الغريب أن تتفنن الشركتان في جر المستفيد من الخدمة إلى الخسارة أكثر من خلال احتساب تكلفة المكالمات الدولية على المستقبل أيضاً في حال سفره إلى الخارج، وحساب التكلفة من خلال نظام «الوحدات» بدلاً عن نظام «الثواني»، والتي تجر أرباحاً غير مستحقة على حساب المتصل وتجبره على دفع أموال لا علاقة لها بالوقت المستغرق! لذلك نقول: نعم وألف نعم لحملة «نبيها أرخص»، والشكر والتقدير كله لهؤلاء الشباب الذين بادروا في تفعيل حسّهم الوطني وغيرتهم على الأسر المستضعفة مادياً ليحملوا على عاتقهم الدفاع عن المستوى المعيشي للمجتمع.
مؤشر وإشارة
نبارك للـ «الام تي سي» تغيير اسمها إلى «زين»، ولكن كمشترك في الخدمة ساءني هذا البذخ الكبير والإسراف غير المبرر في الصرف الذي رافق الإعلان عن تغيير الاسم، وكم كنت أتمنى من المدير التنفيذي الدكتور سعد البراك في كلمته أمام آلاف المشاهدين أن يعلن مفاجأة أخرى (إضافة إلى مفاجأة تغيير الاسم) تتعلق بتخفيض تكلفة الرسوم بدلاً من أن يتباهى بكم الأرباح التي حصلت عليها الشركة كإنجاز، والتي بالتأكيد جلها يأتي من خلال التكلفة غير الطبيعية في أسعار المكالمات، والتي ترهق الميزانية المالية لأهلنا في الكويت!
أكاديمي كويتي
alkhaldi4@hotmail. com
للتأكد من صحة الخبر
نزلت المقاله في تاريخ 13/9/2007
في صفحة رقم 45
او زورو صفحة الخبر على موقع جريدة الراي
http://www.alraiala am.com/13- 09-2007/ie5/ articles. htm#1
kfdih hvow ugn hgvhdLofv
مشكور اخوي
هواوي
على جمال الطرح
دمت بخير
يسلموووووووووووووووووووووووووووو
على المرووووووووووووووووووووووووووووووووووور
وما اقـــــــــــــــــــــــول
ألا الله لا يحرمنا تواجدكم ومن مشاركاتكم الرائعة
« مات الكلب فانتحر الزوجان | انفجار بطارية هاتف "نوكيا" بهندية » |
الكلمات الدلالية لهذا الموضوع |