تم اعتماد الموضوع:)
بالتوفيق اختي مزنة
|
الميمني, عقب
[align=center]قم بس قم
ما عقب " المحمود " قعود
حل الكاتب والمفكر الإسلامي " محمد بن علي المحمود " ضيفا على مشاهدي قناة العربية من خلال برنامج إضاءات التي استحالت أنوارا خافتة رغم محاولات
المذيع المشاكس "تركي الدخيل" إيقادها بحضور شمس النهار.
على غير المعتاد, لم يكشف الحوار للمشاهد- المتابع لأطروحات الكاتب-
عن أية جوانب خفية , فليس " للشمس " زوايا معتمة يمكن تظهيرها بتسليط
"الإضاءات" عليها .
بل إنه حينما كان يجيب على الأسئلة , كان يخيل للمشاهد/القارئ
أن الرجل يتلو أجزاء من مقالاته . وما ذاك إلا لشدة تطابق منطقه الذي لم يقل
عذوبة وانسيابية عن أطروحاته الصحفية . وهو الأمر الذي يكاد يكون استثناء
لقاعدة عريضة من أنصاف المثقفين الذين نرى لهم" طحينا " فاخرا على الورق
ولا نكاد نسمع سوى "جعجعة" فارغة على الهواء .
أعود للحديث عن "العود" الذي زاده "الإحراق" النفسي -الذي يتلذذ به الدخيل –
طيبا ,لأقول إن أبرز ما أدلى به في اللقاء , هو تصريحه بكونه " إسلامي ليبرالي "
وتذكيره بأنه إنما يقول هذا على سبيل التشرف بتلك الصفة ,وهي التي ظلت لعقود
"شبحا" يطارد المتثيقفين السعوديين الذين يمعنون منه هربا , بسبب فداحة جهلهم
بالمدلول الحقيقي للكلمة , وانجرافهم خلف المفهوم الشعبي لها
تلت الإشكالية التي حللها الكاتب , بتقديم تعريف جامع مانع لليبرالية الإسلامية.
ما أن شارف اللقاء على النهاية حتى لاح لي سؤال :
ترى ( من سيجرؤ ) على الجلوس على ذلك الكرسي بعده
ليكون ضحية حتمية لمقارنة نتيجتها على الأرجح ستكون على لسان الكرسي
الذي سيردد عنوان هذا المقال في وجه الضحية .
لكن حيرتي لم تطل وكأنما قرأ الدخيل أفكاري فجاء الرد سريعا
"فوزية الدريع"
عندها فقط كدت اصفق إعجابا بالمهارة التنسيقية التي يتمتع بها الدخيل .
فحينما تكون( الجرأة ) هي المحك .
ما إلك إلا فوزية .[/align]lh urf " hglpl,] " ru,]
تم اعتماد الموضوع:)
بالتوفيق اختي مزنة
« لماذا يكره الرجل دموع المراة ؟ | اللي ابي اعــرفه ،، هالبيــئه وٍش تستفيـــد من اللي يسوونـــه؟!!! » |
الكلمات الدلالية لهذا الموضوع |