الساع ـة 2:30 صباحاً
مخرج للعبور
لايعذبنا السهر كثر الجفا موت وقهــر/
لوذكرتك مايذكرني هالزمن واستذكره/
طفلتي أتيت لأكتب لك رغم
وجعي ووجوهُ الأنين حين تتسرب كالمسارب كليلةٍ فارقتني أطيافكِ
لأبقى بعد ذياك اللقا وحيداً أكتب وجهكِ أرسمُ عيناكِ والطريق
المسافر إلى تلك البلاد
رحماك ياليلي إنها
بمنتصف القلب الاَن تعبرني
بدمعةٍ سارية قطعت تلك الفيافي والهضاب
وطفلها
ضاع في البلاد ’’،,/