[align=center]
سيد الظلام لم يخرج بالخطأ بل بالصحيح عن واقع حياه وتجربه
شكراً على هاذا الخطأ في المكان الصح
ودُمت بخير ياصديقي.[/align]
|
خطــــــــأ
عندما تجد أن أشياء تحدث، وكان يجب ألا تحدث فهناك خطأ
- عندما يُهان السعودي في أكثر من مكان، خاصة في المطارات واستصدار التأشيرات، والظلم الواضح في تطبيق العدالة في الخارج، فهناك خطأ.
- عندما يكون الفرد مهما جدا عند حكومة أي دولة لدرجة أنها مستعدة أن تحرك كل طاقاتها الإعلامية والاقتصادية والسياسة، من أجل مساعدة وإغاثة وتحرير وتخليص مواطن واحد من مواطنيها في دولة أخرى، ونحن لا نستطيع ذلك، أو أنهم لا يحققون لنا ذلك، فهناك خطأ.
- إن كانت مدننا تقل نظافة وتفتقر صيانة كل يوم فهناك خطأ.
- إن ذهبت لكل مدن الخليج من الكويت إلى صلالة ووجدت أنها أنظف وأرتب وأنظم من مدننا (السابقة لها في التاريخ والتنظيم) فهناك خطأ.
- إن صار في أكثر من منطقة تقدما واضحا في المناطق الحرة والتطبيقات المرنة والقوة الإغرائية لجلب الأموال إليها، ولم نستطع نحن أن نفعل ذلك وبالوتيرة نفسها، إن لم تكن أفضل، فهناك خطأ.
- إن صرنا نريد أن نطبق أي شيء بسرعة وعجلة ونصفق لأي قرار من مسؤول دون بحث العواقب، ولا وضع أدوات لقياس قوة تطبيق وفعالية ونجاح القرار، فهناك خطأ.
- إن صار في كل حي في البحرين جامعة، وفي كل منعطف في الدوحة القطرية جامعة، وتوقف إمارة مثل الشارقة كل مقدراتها لتكون بيئة جامعية بالكامل، ثم تمتلئ هذه الجامعات بتلاميذ وتلميذات سعوديات، وبأموال سعودية (طبيعي) فهناك خطأ.
- إن كانت الصيانة في شوارع الكويت وجاراتها وفي البحرين وفي أبو ظبي وفي مسقط قائمة بجدولة مقننة، ولا تجد أن الصيانة شيئا معتبرا في شوارعنا، فهناك خطأ.
- متى ما كان على مسافرة سعودية أو مسافر سعودي عن طريق البر، أن يضغط على نفسه وهو في حاجة لتلبية النداء الحيوي الطبيعي للتخلص من إفرازات العمل الحيوي داخله حتى يصل أو تصل إلى أقرب دورة مياه في الطريق الإماراتي، لأن دورات المياه في الطرق البرية هناك بمنتهى النظافة ووفرة التموين، بينما دورات المياه على طرقنا تعافها السائمة، فهناك خطـأ.
- إن كانت عندنا أكبر شركة بترول في العالم، ولا تخصص صناديق لدعم العمل الإنساني الخيري، كما تفعل مؤسسة عائلية هي مؤسسة جيت وزوجته للعمل الإنساني في كل الأرض، فهناك خطأ.
- إن كانت تجهيزاتنا الأساسية خصوصا الطاقة الكهربائية لا تستطيع أن تواكب التوسع المخطط له، الذي نحلم به فتحترق فيوزاتها من أول خطوة توسع فهناك خطأ.
- إن كثرت الأخطاء الطبية، وكثر النقص في أدوية مستشفياتنا العامة، وضاعت الأنظمة الصحية بين المهنة التجارية والمعنى الإنساني للطب فهناك خطأ.
- إن تهالكت مدارسنا، وتساقطت أبوابها، ومضى عليها الزمن عقودا طوالا دون فحص وقائي واحد، فهناك خطأ.
- إن صارت الفصول الدراسية تغص بالطلبة بأكثر من المعدل المطلوب علميا وعالميا بكثير، فهناك خطأ.
- إن زادت دورة الريال المفقودة إنتاجيا في الأسهم والإيرادات والتراكم في البنوك فهناك خطأ.
- عندما نخاف الصراحة، ونتجنب المكاشفة، ويكثر التزلف والنفاق وتغميض العيون والقلوب والضمائر عن الفساد وقلة الاكتراث وغياب الوازع، ويكون البحث عن المجد الشخصي مباركا من الناس، فهناك خطأ
- عندما يكون لنا خط في الشمال والشرق يربطنا مع دول مجاورة ومتروك بلا تطوير ويكون مصيدة للموت، فهناك خطأ.
- عندما تموت الطبيعة، ويتلوث الهواء، ويكثر ردم المخلفات الخطرة وننثر السموم، فهناك خطأ.
- عندما نقلل فرص تطور الأعمال بوضع اللوم كله على جانب واحد من قطاعات الأمة ثم نذهب لنتغدى وننام فهناك خطأ.
- عندما تشيب فجأة مدينة مثل جدة، كان المفروض أن نباهي بها العالم فهناك خطأ.
- عندما تمر الطائرات فوق رؤوسنا وفي مجالنا الجوي ومعبأة بالركاب السعوديين أو المقيمين في البلاد من مطارات أخرى، فهناك خطأ.
- عندما يتوقف التطور في موانئنا وتزدهر في دبي والكويت وقطر والبحرين بعد أن كانت من أفضل موانئ آسيا، فهناك خطأ.
- عندما تدور الأموال وتتفاقم الثروات بالطرق الضيقة وبالقوة المباشرة، وتمتنع بذات النسبة والقوة عن بقية الناس فهناك خطأ.
- إن كنا لا نقيس تطورنا مقارنة بالآخرين، ونقتصر على الإشادات الرسمية والصحافية المنشـّاة أو المطلوب منها أن تفعل كنشرة رسمية باهتة فهناك خطأ.
- عندما يزيد الدخل من البترول، ويقف مئات من طالبي الوظيفة أمام طلب لوظيفة متواضعة واحدة، فهناك خطأ.
- عندما تغيب الموضوعية، والاختيار العادل للمناصب المهمة المتعلقة بتطوير قدرات الأمة، وتغيب الحكمة، وتغيب الشجاعة والمصارحة والنصيحة الخالصة فهناك خطأ.
- من يعلم بكل ذلك ثم يكمل حياته وكأن الأمور في مسارها الطبيعي فهنا أكبر الأخطاء.
إن لم يظهر هذا المقال فهناك خطأ، وإن خرج المقال أرجو ألا يكون قد خرج عن طريق الخطأikJJJJJJJh; o'JJJJJJJJH
[align=center]
سيد الظلام لم يخرج بالخطأ بل بالصحيح عن واقع حياه وتجربه
شكراً على هاذا الخطأ في المكان الصح
ودُمت بخير ياصديقي.[/align]
[align=center] عفوا اخوي لم يخرج المقال بالخطأ فهذا شيء مشاهد وملموس
بل بالعكسخرج من حرص على بلدك وابناء بلدك
الاخطاء وارده وبكل مكان ونتقبلها بكل رحابة صدر لاننا بشر بالاصل ولسنا ملاك
كما وصفتهنالك اخطأ بالتأكيد
لكن بهذا الكماعتقد هناك اكبر من الخطأ
اقدر اقول خلل او فجوة
"بما ان الاخطاء المطروحة عامه راح اتكلم بشكل عام بعيدا عن التشخيص"
المقومات موجوده ولله الحمد
الحكومة ولله الحمد متفهمه وكريمة جداتضخ بمليارات الريالات سنوياً
ايضاً الشعب راقي ولله الحمدبفكره وتفكيره
اذاًمن منظور شخصي وبكل بساطة
نحتاج الشفافية وحرية بالاقلام "في اطار الادب"والاهم من ذلك ( المحاسبة )
هكذا نقضي على هذا الكم المتراكم من الاخطاء
ليس العيب في الخطاء العيب في تكرار الخطاء
لكل شئ اذا ماتم نقصان فلا يغر بطيب العيش انسان
لا تنتظرمني رجعـه للموضوع لانني لست بمن يعقب ويقتبس وانا من طبعي لا احب الاقتباس من النص لانني اعتبره انما ترديد الببغاء الذي لا يعي ما يقول
تحيــــــــــــاتـــــــي.!!![/align]
[align=justify]نعم ، وعندما يهان المقيم في الوطن السعودي فليس خطأ .- عندما يُهان السعودي في أكثر من مكان، خاصة في المطارات واستصدار التأشيرات، والظلم الواضح في تطبيق العدالة في الخارج، فهناك خطأ.
نعم ، هم يستحقون عناء وقوف دولهم المشرف لهم ، ولكن نحن وما تقدمه لنا دولنا نبقى نتعيب ، هم مهمون أو تدعي حكوماتهم أن أفرادها مهمون جداً لانها لاترى الند قوياً ، ولكن حين يكون الند قوياً فصدقني ستفرط بالكثير من أبناء وطنها ، مايمزينا عنهم أننا نقدم الأرواح دون منه ولا رجاء مثوبه من حكوماتنا ، انما وفاءاً كما تعلمناه .- عندما يكون الفرد مهما جدا عند حكومة أي دولة لدرجة أنها مستعدة أن تحرك كل طاقاتها الإعلامية والاقتصادية والسياسة، من أجل مساعدة وإغاثة وتحرير وتخليص مواطن واحد من مواطنيها في دولة أخرى، ونحن لا نستطيع ذلك، أو أنهم لا يحققون لنا ذلك، فهناك خطأ.
نعم هناك خطا ، ولكن من المخطئ ، هل هي الحكومات أم الأفراد ، أجيب عنك ويمر على مخلتي ذلك اليوم كان يوم تخرجي من الكليه يوم أن تقدمت لي وثيقة التخرج وكانت مصحوبه بـ " كيس نفايات " هديه مقدماً من أمانة مدينة الرياض ، فمن الخطئ حينها ؟- إن كانت مدننا تقل نظافة وتفتقر صيانة كل يوم فهناك خطأ.
نعم هناك خطأ ، ولكن أبحث في تلك الشعوب تسير وفق مبدأ " حافظ على نظافة مدينتك " ، أتدري لماذا ؟- إن ذهبت لكل مدن الخليج من الكويت إلى صلالة ووجدت أنها أنظف وأرتب وأنظم من مدننا (السابقة لها في التاريخ والتنظيم) فهناك خطأ.
فقط لأنهم يعون مايقرأون ، فخلف كل علبه أمرت الحكومه بطبع كلمة " حافظ على نظافة مدينتك، ويظهر شعار الرجل الذي يرمي النفايه في المكان السليم " ، فقط المسأله تختلف في أنهم يعون مايقرأون .
نعم هناك أخطأ ، ولكن من المخطئ هو أبن الوطن ، أخي وأخيك وأبي وأبيك وقد تكون أنت وأنا يوماً ؟- إن صار في أكثر من منطقة تقدما واضحا في المناطق الحرة والتطبيقات المرنة والقوة الإغرائية لجلب الأموال إليها، ولم نستطع نحن أن نفعل ذلك وبالوتيرة نفسها، إن لم تكن أفضل، فهناك خطأ.
نعم هناك خطأ ، ولكن نحن من صفق ، فإذن نحن من سيجني العنب !- إن صرنا نريد أن نطبق أي شيء بسرعة وعجلة ونصفق لأي قرار من مسؤول دون بحث العواقب، ولا وضع أدوات لقياس قوة تطبيق وفعالية ونجاح القرار، فهناك خطأ.
نعم هناك خطأ ، فحين يكون التعليم داخل أرض الوطن ، يكون خطأ أيضاً وتكثر المطالبات في الأستفاده من التعليم في الخارج .- إن صار في كل حي في البحرين جامعة، وفي كل منعطف في الدوحة القطرية جامعة، وتوقف إمارة مثل الشارقة كل مقدراتها لتكون بيئة جامعية بالكامل، ثم تمتلئ هذه الجامعات بتلاميذ وتلميذات سعوديات، وبأموال سعودية (طبيعي) فهناك خطأ.
للتوضيح :
هناك 7000 آلف مبتعث ، و 45000 نسمه ( عدد المبتثعين وأفراد عوائلهم في أمريكا فقط ) وكل شخص تنفق له الدوله مايقارب الـ 2500 ريال سعودي شهرياً كمعدل وسطي للحسبه .
نعم هناك خطأ ، والدليل في أوقات الأزدحام المروري تجد من يطالب بالصيانه قد أمتطئ رصيف الماره ليجعله طريقاً لمركبته غير مبالي بأن ذلك الرصيف هيئ للماره ولا يتحمل مرور السيارات .- إن كانت الصيانة في شوارع الكويت وجاراتها وفي البحرين وفي أبو ظبي وفي مسقط قائمة بجدولة مقننة، ولا تجد أن الصيانة شيئا معتبرا في شوارعنا، فهناك خطأ.
نعم هناك خطأ ، ولكن من المخطئ ، ستجده " أبو عرب" وأيضاً من يندد بصوت "شهيد طوكيو" وغيرهم .- متى ما كان على مسافرة سعودية أو مسافر سعودي عن طريق البر، أن يضغط على نفسه وهو في حاجة لتلبية النداء الحيوي الطبيعي للتخلص من إفرازات العمل الحيوي داخله حتى يصل أو تصل إلى أقرب دورة مياه في الطريق الإماراتي، لأن دورات المياه في الطرق البرية هناك بمنتهى النظافة ووفرة التموين، بينما دورات المياه على طرقنا تعافها السائمة، فهناك خطـأ.
نعم هناك خطأ ، فعائله جيت أو جات هي عائليه قائمه تحت تصرف صاحبها ويعلم أين تتجه المبالغ ، ولكن الحكومه لن ولن تعلم أين ذهبت مليار ريال والسبب أن الأمور ستكون بمثابه أقمنا هذا المشروع الذي يتسع لـ 9 آلاف شخص وكلف مليار ريال بينما المشروع لم يكلف سوا 800 مليون ريال ، فهناك خطأ ولكن من أبن الوطن البار .- إن كانت عندنا أكبر شركة بترول في العالم، ولا تخصص صناديق لدعم العمل الإنساني الخيري، كما تفعل مؤسسة عائلية هي مؤسسة جيت وزوجته للعمل الإنساني في كل الأرض، فهناك خطأ.
نعم هناك خطأ ، ولكن من المخطئ ستجده أبن الوطن أيضاً بار .- إن كانت تجهيزاتنا الأساسية خصوصا الطاقة الكهربائية لا تستطيع أن تواكب التوسع المخطط له، الذي نحلم به فتحترق فيوزاتها من أول خطوة توسع فهناك خطأ.
نعم خطأ ، ولكن من المخطئ ؟ أيضاً ستجده أبن الوطن البار .- إن كثرت الأخطاء الطبية، وكثر النقص في أدوية مستشفياتنا العامة، وضاعت الأنظمة الصحية بين المهنة التجارية والمعنى الإنساني للطب فهناك خطأ.
نعم هناك خطأ ، ولكن من المخطئ ، ستجده أبنها البار من طالب ومعلم ومدير فوزير .- إن تهالكت مدارسنا، وتساقطت أبوابها، ومضى عليها الزمن عقودا طوالا دون فحص وقائي واحد، فهناك خطأ.
أيضاً خطأ وخطأ ، ولكن المخطئ هو أبنها البار .- إن صارت الفصول الدراسية تغص بالطلبة بأكثر من المعدل المطلوب علميا وعالميا بكثير، فهناك خطأ.
أيضاً خطأ والمخطئ أبنها البار ، الطامع .- إن زادت دورة الريال المفقودة إنتاجيا في الأسهم والإيرادات والتراكم في البنوك فهناك خطأ.
بين الناس ، فهناك خطأ بين الناس .- عندما نخاف الصراحة، ونتجنب المكاشفة، ويكثر التزلف والنفاق وتغميض العيون والقلوب والضمائر عن الفساد وقلة الاكتراث وغياب الوازع، ويكون البحث عن المجد الشخصي مباركا من الناس، فهناك خطأ
نعم هناك خطا ، ولكن لازلنا نشتكي من أبن الوطن البار .- عندما يكون لنا خط في الشمال والشرق يربطنا مع دول مجاورة ومتروك بلا تطوير
ويكون مصيدة للموت، فهناك خطأ.
جميعها تتجه لأبن الوطن البار ، الظار ، الفأر .- عندما تموت الطبيعة، ويتلوث الهواء، ويكثر ردم المخلفات الخطرة وننثر السموم، فهناك خطأو عندما نقلل فرص تطور الأعمال بوضع اللوم كله على جانب واحد من قطاعات الأمة ثم نذهب لنتغدى وننام فهناك خطأ و عندما تشيب فجأة مدينة مثل جدة، كان المفروض أن نباهي بها العالم فهناك خطأ و عندما تمر الطائرات فوق رؤوسنا وفي مجالنا الجوي ومعبأة بالركاب السعوديين أو المقيمين في البلاد من مطارات أخرى، فهناك خطأ و عندما يتوقف التطور في موانئنا وتزدهر في دبي والكويت وقطر والبحرين بعد أن كانت من أفضل موانئ آسيا، فهناك خطأ و عندما تدور الأموال وتتفاقم الثروات بالطرق الضيقة وبالقوة المباشرة، وتمتنع بذات النسبة والقوة عن بقية الناس فهناك خطأ و إن كنا لا نقيس تطورنا مقارنة بالآخرين، ونقتصر على الإشادات الرسمية والصحافية المنشـّاة أو المطلوب منها أن تفعل كنشرة رسمية باهتة فهناك خطأ و عندما يزيد الدخل من البترول، ويقف مئات من طالبي الوظيفة أمام طلب لوظيفة متواضعة واحدة، فهناك خطأ وعندما تغيب الموضوعية، والاختيار العادل للمناصب المهمة المتعلقة بتطوير قدرات الأمة، وتغيب الحكمة، وتغيب الشجاعة والمصارحة والنصيحة الخالصة فهناك خطأ
نعم أكبر الأخطاء .و من يعلم بكل ذلك ثم يكمل حياته وكأن الأمور في مسارها الطبيعي فهنا أكبر الأخطاء.
لم يكن خطأ ، فأهلاً .إن لم يظهر هذا المقال فهناك خطأ، وإن خرج المقال أرجو ألا يكون قد خرج عن طريق الخطأ
جميل جداً أن نجد أسلوباً أنتقادياً جميلاً كهذا ، ولكن لنعلم أن أول الأمور التي يجب أن تعلمها أن الموظف الحكومي ليس أبن للحكومه ولكن أبناً للوطن ، فلننتقد أنقاداً صريحا موجهاً لوزير النقل للطرق السيئه ولا ننتقد الحكومه التي أخضعت الصعاب بتوفير المليارات ، لتفاجئ بأن ابنالوطن الوزير مثلاً باراً فسرق ، وأبن الوطن البار التلميذ قد عبث بالممتلكات .
تحيتي.[/align]
اخي مظلوب وجلاد
كلاماتك الخير انا من يقولها
فشكرا لك
« ((قطع الرقاب ولا قطع الارزاق)) | أسئلة و أحتاج إجابات عليها » |
الكلمات الدلالية لهذا الموضوع |