منتج, صور, غريبة
بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على أشرف الخلق أبي القاسم محمد وعلى آله الطيبين الطاهرين
أولا وضعت هذا الموضوع في المنتدى العام كي لا ادنس به القسم الاسلامي
وآمل أن يفيدني حضوركم بقدر ما يفيدكم الموضوع إن كان فيه فائدة
أولا لقد ذكر اسم أو لفظ اليهود ثمان مرات
وسميوا باليهود لأنهم هادوا عن دين موسى عليه السلامأي مال عن دين موسى عليه السلام
وفي تفسير لابن كثير "مجمع البيان في تفسير القران " يقول انهم يتهودون عند تلاوتهم التوراة
أي يتحركون عند تلاوتهم التوراة.
ثانيا دعنا لا نربط بين العنف الصهيوني وبين الديانة اليهودية
فالله قد وصف بني اسرائيل بنعم الوصف في القران الكريم
"إنا أوحينا إليك كما أوحينا إلى نوح والنبيين من بعده . وأوحينا إلى إبراهيم وإسماعيل واسحق ويعقوب والأسباط"
فبني اسرائيل كانوا ذوي إيمان وقوة وطاعة كانوا مؤمنين بالله وملائكته وكتبه ورسله.
ولكن فيما بعد قست قلوبهم وتجبروا على الله وعاندوه وعاندوا رسله وظلموا أنفسهم بذلك
فنسبوا ما يهز عرش الله للأنبياء المكرمين
فيقول تعالى : " ثم قست قلوبهم من بعد ذلك فهي كالحجارة أو أشد قسوة "
لنرى حرف العطف ثم الذي يفيد التعقيب أي حدوث فعل المعطوف بعد فترة من حدوث فعل المعطوف عليه.
أي انهم قد قست قلوبهم بعد ان كانوا في حال غير ذلك.
ثالثا: لغة اليهود هي العبرية ومن العجب أن القران لم يذكر اليهود الا بالذين هادوا
او ببني اسرائيل او باليهود فلم يذكر اسمهم بالعبريون او دون ذلك
رابعالنأتي معكم للطقوس المذكورة في العنوان
هذه الصورة تمثل شيئا يدعى " تلمود "
يدعي اليهود أن نبي الله موسى عليه السلام
ألقى التلمود على بني إسرائيل فوق طور سيناء
وحفظه عند هارون ، ثم تلقاه من هارون ( يوشع) ثم الى من بعده و من بعده و الى ما لا نهاية
حتى وصلالى من يسمّى " الحاخام يهوذا "حيث وضع التلمود بصورته الحالية في القرن الثاني قبل الميلاد
وذلك على ما يزعمون طبعا
والحقيقة أن التلمود هو موسوعة تضم كل شئ عن هواجس و خرافات بني إسرائيل. ويعطي اليهود التلمود أهمية كبرى لدرجة أنهم يعتبرونه الكتاب الثاني في حياتهم الغريبة
حتي أنهم يقولون "أنه من يقرأ التوراة بدون المشنا و الجمارة فليس له إله"
فلا عجب من نشرهم للفساد بجميع انحاء المقطوره
والمشناة و الجمارة هما جزءا مما يسمونه التلمود.
وكلمة التلمود كلمة عبرية تعني الشريعة الشفوية و التعاليم
وهو كتاب تعليم الديانة اليهودية لكل ما فيها من رموز و شطحات وسفاهات وأحقاد على العالم طبعا
من أقوال التلمود :
"إن اليهودي أحب إلى الله من الملائكة فالذي يصفع اليهودي كمن يصفع العناية الإلهية سواء بسواء"…
"اليهودي من جوهر الله كما أن الولد من جوهر أبيه".
وحقيقة مما أفجع قلبي في أقوايله القبيحة البشعة التي احمد الله على نعمة الاسلام حين اذكرها
هي : "من رأى أنه يجامع أمه فسيؤدى الحكمة ومن رأى أنه يجامع أخته فسيأتيه نور العقل". . . .
ومن أقواله ايضا:"ولولا اليهود لارتفعت البركة من الأرض واحتجبت الشمس وانقطع المطر".
والتلمود يبيح لليهودية أن تزني بغير اليهودي ولا حرج ولو كانت متزوجة
كما يصرح للرجل اليهودي أن يزني بغير اليهودية أمام زوجته ما دامت الزانية من الجوييم أي غير اليهود !!!!
ولذا فهم أهل العرى والعهر في العالم ، ويروجون من خلال وسائل الإعلام لكل ما يحث على الرذيلة والفساد
وقنواتهم خير رسول لهم
وذكر أيضا : " فإذا مات خادم ليهودي أو خادمة
وكانا من المسحيين فلا يلزمك أن تقدم له التعازي بصفة كونه قد فقد إنسانا.
ولكن بصفة كونه قد فقد حيوانا من الحيوانات لمسخرة له".
وجاء أيضا في التلمود : "يجب على كل يهودي أن يلعن كل يوم النصارى ثلاث مرات
ويطلب من الله أن يبيدهم ويفني ملوكهم وحكامهم .
وعلى الكهنة اليهود أن يصلوا ثلاث مرات بغضا للمسيح الناصري"
بينما يقول الله تعالى في محكم كتابه الشريف في سورة المائدة :
"لتجِدَن أشَد الناس عداوَة لِلذِينَ آمنُوا الْيهُود وَ الَّذِين أشرَكُوا وَ لَتجدَن أَقْربهم مودّة لِلّذِين آمنوا الَّذِين قَالوا إِنا نَصارَى ذلك بِأَن منهم قسيسِين وَ رُهـْباناً و أنَهم لا يَستَكبِرونَ "
صدق الله العلي العظيم
ومما رأيته أيضا ما ورد عن الانبياء ابراهيم عليه السلام وآدم وحواء والنصارى
وهذا ما لم انشره فيعز علي ان تقرؤوا مثل هذه التفاهات وتدنسوا أبصاركم بهذه الادعاءات الغبية
ولكن لتعلموا انه أقبح كلام فلعن الله قائله
خامسامن معتقدات اليهود الحمقاء الساذجة :
يزعم اليهود فى معتقداتهم وهى بالطبع مقدسة عندهم أنه فى اليوم التى تظهر فيه البقرة الحمراء المقدسة
يستطيعون بناء الهيكل اى هدم الاقصى وبناء هيكلهم المزعوم .
وان غالبية اليهود يعتقدون ان هذه البقرة هى الوحيدة التى من خلالها يستطيعون ان يدخلوا الهيكل!!!
بالتالي تحرق البقرة الحمراء و يأخذ رمادها ويتطهر به اليهود قبل دخول الهيكل.
وقبل خمس سنوات اكتشف اليهود هذه البقرة الحمراء(حيث ولدت باحد المزارع)
وقاموا باعداد المذبح المقدس لها وتم تدريب عدد من الحخامين على طريقة التطهير والذبح والحرق لبقرتهم
بل انهم قاموا بتصميم الهيكل الذى سيبنونه على انقاض الاقصى بعد تدميره
ولكن ظهرت مشكلة عطلت هذه العملية
اذ مع بلوغ البقرة تبين ان بها بقعة مائلة للسواد فى جلدها
وهذا حسب معتقداتهم ينفى ان تكون هذه البقرة هى المقصودة اذ يجب ان تكون البقرة حمراء بالكامل.
شي مضحك بالفعل خخخخ
"مجسم تم اعداده لشكل الهيكلوكل ماهو مطلوب كف المسلمين عن ردعهم لاقامته"
هذا أول شمعدان ذهبي يصنع منذ دمار الهيكل الثاني قبل حوالي 2000 سنة . و يسمى بالعبرية ( منوره) .
"الزي الخاص بالرهبان عند ظهور البقره ميلودي واقامه الطقوس عليها"
وللصور تكملة
'r,s yvdfm ggdi,] + w,v lk Hken hgyvhl