مقدريــه, القـبر, تكفووون, دلونـــي, على, فينــي, هالحينْ
الســـلام علــيــكم ورحمــة الله وبركـــاتة
بصرأأأأحة قــرأأأأت هذى ألابيات وأعجبتنى وأتمنى أن تــنــال وتحــوز على أعجــابكم ورضــاكم
قلت الــوداع وجاوبت دمعــــة العيـنْْ ْ ْ ْ ْتجرح بســـاتين الخدود النديـــه
وغضت وشفت بعينها الحزن حزنينْْ ْ ْ ْ ْوصاحت:على الفرقا انا مو قويه
وجاوبتهـا ارجوووك تكفــين تكفيـــنْ ْ ْ ْ ْوالله دمعــك يشعـــل النــار فيــه
وقالــت:تعاهدنــي عهـــاد المحبيــــنْ ْ ْ ْ ْالله يخوون اللي يخوون بخويـه
قــلت ابشــري واللي خلــق لاتظنــينْ ْ ْ ْ ْحــرام ماغيــرك عشقت ادميــه
وقصـت شعرهـا قلت انا وش تسويـنْ ْ ْ ْ ْقالت ابي من غرتــي لك هديــه
ونادتنـي الغربـــه علـى الهــم والبيـنْ ْ ْ ْ ْاحسب الايام في كل روحه وجيه
وفي كـل ليلــه ترتسـم بيــن رمشيــنْ ْ ْ ْ ْخيالهـا بين الرموووش الشقيــه
غربــة سنـه في ذمتـي غربـة سنيــنْ ْ ْ ْ ْمتى علــى الله يلتقـي الحي حيه
خــلاص هانت مابقـى غــير يومـــينْ ْ ْ ْ ْخــلاص قفــت غربــة جرهديـــه
ورجعت شوقي في خفوقــي براكيــنْ ْ ْ ْ ْورجــعت انــا كلــي لهـا جاذبيــه
وسألــت ماردوا وانا اصيح هي ويـنْ ْ ْ ْ ْوكل(ن)نثر من داخل العين ميـه
وفي معمعــة حزنــي تلقيت رمحيـــنْ ْ ْ ْ ْقالــــوا توفــت غافلتهــا المنيــه
وفي غرغرتهــا ماذكـرت غير حرفينْ ْ ْ ْ ْتشهدت باسمــك شفـــاة البنيــه
وتزاحمت في داخـــلي الـــف سكيـــنْ ْ ْ ْ ْوالحــزن يطوينــي ثمانين طيــه
صدمــه وجابتني على الارض نصفينْ ْ ْ ْ ْوشلون راحت دون ذنب وخطيه
تكفووون دلونـــي على القـبر هالحينْ ْ ْ ْْ ْماعــــاد فينــي للصــبر مقدريــه
ووقفــت اطالــع قبرهــا بين نصبيــنْ ْ ْ ْ ْوجلست اضم اغلى النصايب عليه
واصيــح وش بــك ياغـلاي ماترديـنْ ْ ْ ْ ْاشتقــت همس شفاتــك النرجسيه
وش فيــك جيت من الســفر ماتهليـنْ ْ ْ ْ ْماهيب لك عــاده ولا انتــي رديه
وحاولــت فـي لحظــه اجــرح الديــنْ ْ ْ ْ ْوازيــح تربــة قبرهــا فــي يديــه
وبالغصب شالوني حشى تقل مسكينْ ْ ْ ْ ْواصــرخ بهم واللـــه واللـــه حيه
وقفت وتاهــت بــي جميـع العناويـن ْ ْ ْ ْ ْوالحــزن يلعب داخلــي سامريــه
ورجعت لدروب الشقــى قبل عاميــنْ ْ ْ ْ ْمدري من اللي صار فينا الضحيه
تحياتي لكم أخوكم
خرجاااااااااوي
j;t,,,k ]g,kJJJd ugn hgrJfv ihgpdkX X X XX XlhuJJJJh] tdkJJd ggwJJfv lr]vdJJi