قصة وموقف
كان مع الصالحين . ثم تركهم بدأ يقصِّر في أمور دينه . وفي يوم من الأيام كان مسافراً للتنزه . وفي الطريق انقلبت السيارة . ثم كان الانعاش . ثم . مات.
جاء الخبر المحزن . صلينا عليه . حُمل إلى قبره . وُضع في قبره . فاللبنات . فالتراب . لن يرجع . ذرفت الدموع . حزنت القلوب . حينها جلس أحد الصالحين - أحسبه والله حسيبه ولا أزكي على الله أحداً - صديقه الأول . عند قبره مطأطأً رأسه يدعو له.
حينها عرفت مَنْ ينفع الإنسان من الأصدقاء بعد موته.
بيض الله وجهك
صح كلامك صح