كم كنت سجناً
جميلاً . .
يا للأسف
فما علمت ذلك
إلا بعد
أن
كبرت !!
|
كنت ارمق عين الماء لاراك
انا الان اقف معلقا
بين الماء ورحمة السماء
/
/
/
أمـاه
أبنتك توقفت عن اللعب ،
أخبريها إنها مازلت صغيرة على الإنتظار !
يتبع
كم كنت سجناً
جميلاً . .
يا للأسف
فما علمت ذلك
إلا بعد
أن
كبرت !!
لأني أنثى
كتب علي القدر أعاني
مكتوفة خطواتي
مكتوفِِ لساني
ما أقدر أعيش إلا بضعفي
ووجهي الثاني
^
^
^
تدري
كل هذا النزف ليش
ليه اخاف
ليه اضيع في لحظه جفاف .
بين جدران البيوت.
بين غي
وبين طيش
لما احسك فيني حي
وأنتا في غيري . تموت !
لا تصالحْ !
ولو منحوك الذهب
أترى حين أفقأ عينيك،
ثم أثبت جوهرتين مكانهما
هل ترى؟
هي أشياء لا تشترى .!!!
* * * . . .
لا تصالح على الدم حتى بدم !
لا تصالح ! ولو قيل رأس برأسٍ
أكلُّ الرؤوس سواءٌ ؟ أقلب الغريب كقلب أخيك ؟!
أعيناه عينا أخيك ؟!
وهل تتساوى يدٌ سيفها كان لك
بيدٍ سيفها أثْكَلك ؟
يتبع
لا تصالح على الدم حتى بدم !
لا تصالح ! ولو قيل رأس برأسٍ
أكلُّ الرؤوس سواءٌ ؟
أقلب الغريب كقلب أخيك ؟!
أعيناه عينا أخيك ؟!
وهل تتساوى يدٌ سيفها كان لك
بيدٍ سيفها أثْكَلك ؟
سيقولون :
جئناك كي تحقن الدم
جئناك . كن - يا أمير - الحكم
سيقولون :
ها نحن أبناء عم.
قل لهم : إنهم لم يراعوا العمومة فيمن هلك
واغرس السيفَ في جبهة الصحراء
إلى أن يجيب العدم
إنني كنت لك
فارسًا،
وأخًا،
وأبًا،
ومَلِك!
لا تصالحُ
إلى أن يعود الوجود لدورته الدائرة:
النجوم لميقاتها
والطيور لأصواتها
والرمال لذراتها
والقتيل لطفلته الناظرة
كل شيء تحطم في لحظة عابرة:
الصبا - بهجة الأهل - صوتُ الحصان - التعرف بالضيف - همهمة القلب حين يرى برعمًا في الحديقة يذوي - الصلاة لكي ينزل المطر الموسمي - مراوغة القلب حين يرى طائر الموت وهو يرفرف فوق المبارزة الكاسرة
كلُّ شيءٍ تحطَّم في نزوةٍ فاجرة
والذي اغتالني: ليس ربًّا
ليقتلني بمشيئته
ليس أنبل مني ليقتلني بسكينته
ليس أمهر مني ليقتلني باستدارتِهِ الماكرة
لا تصالحْ
فما الصلح إلا معاهدةٌ بين ندَّينْ
(في شرف القلب)
لا تُنتقَصْ
والذي اغتالني مَحضُ لصْ
سرق الأرض من بين عينيَّ
والصمت يطلقُ ضحكته الساخرة !
لا تصالح
ولو وَقَفَت ضد سيفك كلُّ الشيوخ
والرجال التي ملأتها الشروخ
هؤلاء الذين يحبون طعم الثريد
وامتطاء العبيد
هؤلاء الذين تدلت عمائمهم فوق أعينهم،
وسيوفهم العربية، قد نسيتْ سنوات الشموخ
لا تصالح
فليس سوى أن تريد
أنت فارسُ هذا الزمان الوحيد
وسواك المسوخ !
لا تصالحْ
لا تصالحْ
التعديل الأخير تم بواسطة ملكة الليل ; 06-Apr-2006 الساعة 05:07 PM
مـلـكــة الـلــيـــل
وهل يأتينا السحاب إلا بالمطر !!
الحمد الله الذي رزقني بردكِ ومشاركتكِ
بعد أستسقاء في رد سابق . .
و إلا لكنت شككت في نفسي
كل الشكر لروعة مروركِ وتفاعلكِ معي
وأذا احببتي المواصلة سوف أنتظركِ
فهذه الصفحات لكم واليكم
أختك
7
7
في ذاكرة الحياه وشوارعها
المليئه بالفراغ
حيث الانتظار
و الانشطار
و الانكسار
يتضخم احساسكـ بالفراغ البغيض
فـ الهدوء والصمت الرتيب يفترسان المكان
فراغ " بارد " اشتعلت جمراته
في ظلام الأسئله
والحكايات المبتورة !!
^
^
^
ج ا ي ر هـ
يادواوير " الشتات "
دايره
د
ا
ي
ر
ه
.
.
كم كسرتني
من الرجال
كم طفيتي
من البنات
كم نحرتي
من طفوله
كم تجبرتي وقسيتي
مارحمتي :
لابراءه
ولا كهوله
كم
و
ك
م
.
.
وأأأه ياطعم السكات
مابعد هـ الهم :
هـ
م
ولابعد هـ الذل
ذلـــــــه
من دواوير الشتات
لاقصى شتات الدايره
وحلمنا :
مهدور فـ دمه
وقلكـ ايش
قلكـ :
أ
م
هـ
!
!!!
!!
!
تابـــــع فراغ
^
^
^
أهـ يـ النازف الموجوع
ليلكـ يأس
واحزانكـ دموع
تشيلكـ .
في عيون الناسـ
نقطه خارج الموضوع !!
[ فـ 2 ــراغ ]
مثل كل الطيبين فــ ( الارض )
تسلل من بين حنايا الزمان
واضلــعي
ورحل!
^
^
^
:"وراحـ ":
ولـيتـك تعـذريـنـهـ
كان هجركـ
مـو بـيـدينهـ
وأسألي حتى ألجراحـ
أللي ذابت في حنـيـنهـ
ووقــفــتــلــهـ
لــيـن طـــــــــــاحـــ
ولاتــحــــتـــريــنــــــــهـ !!
!!!
!!
!
[ فـ 4 ـراغ ]
كم هو موجع عندما تجد من "تحب "
يلتزم الصمت مكتفيا"بــ ( دورالمتفرج )
في الوقت الذي هوفيه ( المخرج )
لكل تفاصيل واحداث ( مسلسل حياتكـ ) !!
^
^
^
يــ أنـتـــــــ :
تــدري :
وشـ اع ــذاري
لاغ ـــــدا :
ح ــلـمي ركـــام
وانهــدمـــت
ع ذ ر ي :
أني وفــ وسـط الـظــلام
مـاسألـت الـضـي
عن عــتـمه نـهــاري !
.
.
أنـــي :
مـاسـألــت الــصــمــت
عـن طـ ع ـــم الـــكــــلام
كـــنـــت اداري
س ت ر ت :
حـزنـي بــ حـزنـي
وانــكسـاري بـ انــكسـاري
ض
ع
ت
.
.
وفـــ قـمــه ضــيــاعــي :
مـاســـألـــت :
الـنـاس عــــني !
!!!
!!
!
تابـــــع فراغ
^
^
^
[ فـ 6ــراغ ]
اقسى ( الألأم ) .
ان يتنفس الاخرون سلامك .
وأنت يخنقك السلام .!
0
0
ويااااه
كان حلما" :
7
7
7
.
.
لاشي سوى :
ف ر ا غ
!
« مجموعة صور منوعه | شوفوا أجمل خمسة رجـــال في العالــم ! حصريا على مياااسة » |
الكلمات الدلالية لهذا الموضوع |