ياغائبي الشهي أين أنت .
لتسألني عن حياتي من بعدك لأخبرك أنها مره .
تعال
قل أنك أشتقت لأقسم أنني أكثر
فـ شوقي لك وحنيني جعلني ضعيفه
أصبحت أروي تفاصيلنا للغربــا
تغيرت من الشوق ي سيدي تغيرت




تغيرت كثيراُ
فلم يعد قلمي يقوى على وصف شوقي
بربي لم اعد اقوى أن اروي لهم حنين قلبي وخفقاته

ي ســـادهـ

اتريدون أن أقسم لكم أنني أحببته الى أن تثملت عروقي به ثم خذلني
أم أصمت وأترك نيران الخذلان في جوفي .





من سوء حظي انني سأبقى على ذكراه فوق انف الوجع
من سوء حظي أن أسمــه كــ أبي
فـ حين أنطق أسمي كاملاُ لاابد أن تداهمني نغزات الحنين