اسباب الضيق و الهم

[اميرة بحركاتى]

أهلاً بكم في منتديات مياسه





في قسم


رياض المؤمنين






وضمن منتديات



•][• منتديات الملتقى الاسلامي •][•



التابع لـ منتديات مياسه






والذى يضم



نفحات رمضانيه 1434 - 2013


رياض المؤمنين

خاص بالمواضيع الاسلامية " كن لله كما يريد يكن لك فوق ما تريد"




تحميل و استماع اناشيد و صوتيات الاسلامية

يتعلق بالفتاوي ورأي المشايخ ومقاطع الفيديو الاسلامي



اسباب الضيق و الهم
اسباب الضيق و الهم

عرفت انت مخنوق ليه !

ايـــــون انت ياللى مخنوق ومضايق وشايل هموم الدنيا ،

ورايح جاى تنفخ ومش عارف مالك مخنوق من ايه ؟

سألت نفسك انت اديت فروض ربنا النهارده ولا لا ؟

حاسبت نفسك على الغلط اللى عملته وحتى ماستغفرتش ربنا عليه

؟

طيب عملت ايه جديد فى حياتك خير وربنا راضى عليه !

كل ده ولسه ماعرفتش انت مخنوق ليه ؟

للاسف انت مخنوق علشان بعيد عن ربك ، ومش راضى على

علاقتك مع ربك ،، بس الفتن والمعاصى نستك انت ناسى ايه !!

وبتعمل ايه ومابتعملش ايه !!

خدت بالك من حق ربك اللى انت مقصر فيه ؟!

عرفت وفوقت وعرفت ان سبب ضيقى تقصيرى مع ربى

يبقى تعمل لنفسك ستوووووووووب

وتبدأ من اول السطر شوف انت مقصر فى ايه واعمله ، شوف انت

بتعصى ربنا فى ايه وبطله

قرب من ربنا وخليك معاه ، ربنا دايما معاك بس انت مش حاسس بنعمته

متنساااش

{إنَّا جَعَلْنَا مَا عَلَى الأَرْضِ زِينَةً لَّهَا لِنَبْلُوَهُمْ أَيُّهُمْ أَحْسَنُ عَمَلاً}

{واصْبِرْ نَفْسَكَ مَعَ الَذِينَ يَدْعُونَ رَبَّهُم بِالْغَدَاةِ والْعَشِيِّ يُرِيدُونَ وجْهَهُ ولا تَعْدُ عَيْنَاكَ عَنْهُمْ تُرِيدُ زِينَةَ الحَيَاةِ الدُّنْيَا}

مش عيب انك تقول انا مقصر قدام الناس والناس بتقول وتعيد

العيب انك تبقى خايف من الناس ومش خايف من ربنا ومقصر فى

حقه

مستنى ايه ابدأ من جديد ، ربنا فاتح باب التوبه والمغفره

مافيش حد عارف هيموت امتى وهيبعث على ايه

اللهم اغفر لنا وارحمنا واهدينا وردنا اليك ردا جميلا

---

hsfhf hgqdr , hgil

[ماااهي فارس]

جزآك الله كل خير
وفتح لك مفاتيح الرحمة والتوفيق
وأسعدك في الدنيا والآخرة

سَمِعَ النَّبِيَّ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم وَأَتاهُ رَجُلٌ ، فَقَالَ : يا رَسُولَ اللَّهِ . كيْفَ أَقُولُ حِينَ أَسْأَلُ رَبِّي ؟ قَالَ : « قُلْ : اللَّهُمَّ اغْفِرْ لي ، وَارْحَمْني ، وَعَافِني ، وَارْزُقني ، فَإِنَّ هَؤُلاءِ تَجْمَعُ لَكَ دُنْيَاكَ وَآخِرَتَكَ