الشّوقْ , وضلُوع الحنِينْ وَغيآبِگ
وَ أطرآآفْ تتراعد لِيا هزّزّزّزّهَا [البَرد] !
جِينا "ندوزن" جرحنَا عند بابگ
يمگن تحسّ , بـ حال مغلِيگ / وتردّ !
حسيت بالبرد بعد هالرسالة
|
(31)
هَذا "الشّتاا" بَارِدْ ,
وَأنا تعبتْ أدوّر لِيْ / دفآ !
گلّ الشّوَآرِعْ [أرصفَه] مرّيتَها أطلب "ونيس" !!
(32)
أمضِي شِتائِيْ مُرتَعبْ ,
وَ البَرد ينخُر , "أضلُعِيْ !
لآصَاحِبٌ غيرَ الدُخانِ , / التَمِسُ منهُ الدفَى !
مُتشرّدٌ مُتگبّرٌ رُغمَ الطّعُونِ وَ الأسَى ,
رُغمَ الألمْ , والثّقلُ فوقَ الصّدر
مَا قُلتُ : گفى !!
(34)
الحَيآة تغيّرتْ ,!
والنّفُوس تغيّرتْ ,!
وَ [المِشَآعر] مِن "قسَى البَرد" ,
مَا حسّت بـ أحد !
(35)
جَوّ هـ الليلَة "بَراد"
صَآآرتْ أنفَاسِيْ / رمَاد ~
خلّنَا نجمَع سُولِفنَا حطَب !
ونشبّ غِيرة !!
خلّنا نجمَع شتَات ,
ترقبْ الدنيَا مَصييييره ,!
لامتَى واحنَا "جمَاد"
(36)
الشّوقْ , وضلُوع الحنِينْ وَغيآبِگ
وَ أطرآآفْ تتراعد لِيا هزّزّزّزّهَا [البَرد] !
جِينا "ندوزن" جرحنَا عند بابگ
يمگن تحسّ , بـ حال مغلِيگ / وتردّ !
(37)
ذاتَ "شِتاءْ" گتبتُ لهَا :
- بردان
و تعبانْ
و خاااااايف , !
وهَا نحنُ على مَشآرِفُ دخُول شِتاء آخَر
ولَم تُجب حتّى الآن !!
(38)
عَن بَرد هذا الشّتاءْ , منهُو يغطّينِيْ !!
أرجِفْ من الشّوقْ واندَهـ , والمدَى / خاالِيْ )= !
(39)
گنّيْ حبست البَرد ,
بـ لحافْ هيّن !
ولآ حسبتْ احسَابْ رعشَة / مجيّة !
اشبّ جمرة راحتينِيْ واعيّن
حُمرة عروقِيْ نافرة من عن / ايديّه !
(40)
آبَرمِيْ "قلبِيْ" بـ وجه الشّتااا
صَبر المُواجع / طآآآآح
(41)
الشِعْر. .
[ دَمْع الشِتَاء ] . . /
بـ الله وش عُذر إنجرافه . .؟
لـ أندفق . .
من عين قلبي دَمْع !
/ ضايقني . . مگاني!؟ )=
(42)
شِتَا !
لگنْ وانَا حاضِنْ جرُوحگ , ماأحسّ بـ برد !
حبيبيْ ,!
لَو يغيبْ أسبُوع جَرحگ من يدفّيني !
(43)
جِيتگ أنَا فـ ليلةْ شِتا ,
تهزّنِيْ / ريح الشمَااااال ْ
محتَآج أنا لـ بسمة وشآلْ ,
ترگتنِيْ لـ بَرد الطّريقْ وانا على بابِگ ,
أتذگر انّك قلتلِيْ :
[ بـ الله ! وشْ جاابگ؟ ! ]
ودعتِنِيْ قبل السّلآآمْ ! وهذا ترى گلّ الگلآمْ
اللّيْ حصلْ بيني وبينگ
تخيّل !
(44)
(بردَ الرّيآضْ ) بَدىَ هبَوبهَ‘ يجينَا ،
. . . . يَطقَ الشَبابيگ ويَرسمَ نظَرةَ اشَواقهَ`
(45)
اعتِرف انّيْ بـ حالة بَرد
وضلُوعِيْ عرايا
والليآلِيْ الشآتية يَ الغآلِيةْ فِيني مُقيمه !!
والدفَاا فِيْ حضنك المَجنُون يا گلّ البَرآيا
و ! / والشتاا لا هبّ
قلت : الله يديمه !
(46)
إذا اتَى "الشّتاءْ"
وَ حرّگت ريآحَهُ ستآئريْ ‘
أُحِسّ يَا حبيبتِيْ , بـ حاجة إلى "البُگآءْ" ,
على ذِرآعيگ على دفآتِريّ !
إذا اتَى "الشّتَاءْ"
وَ انقطعتْ عندلةُ العنَادلِ ,
وَ أصبحت گلّ العصآفِير , بِلآ منازِلْ
يبتَدِئ النّزيفُ فِيْ قلبِيْ وفِيْ أنآملِيْ
گأنّما الأمطَارُ فِيْ السَماءْ ,
تَهطِلُ يَا صديقتِيْ فِيْ داخليْ
عندئذ يَغمُرنِيْ شَوقٌ طفُوليٌّ إلى البُگآء ,
إذا اتَى "الشّتَاءْ" ! !
(47)
الرِعَدْ !
قِلتْ : الرَعَد هَذا اشتِيَاق
يِضرِبْ عُيُونِي وتِدمَع مَرحَله ( لِيه رَاحُوا ) ؟!؟
( لِيه جُونِي في نِفَاق ) !
تَقَفِي وِجِيه ووجِيِه مِقبِلة ؟!؟
صرتْ أنا خَارِج مَدَاهِيل النِطَاق . .
ما سِوَى ( قَلبِي )بِيديني احمِلَهls[hj aj,dm ggihjt 2013
الشّوقْ , وضلُوع الحنِينْ وَغيآبِگ
وَ أطرآآفْ تتراعد لِيا هزّزّزّزّهَا [البَرد] !
جِينا "ندوزن" جرحنَا عند بابگ
يمگن تحسّ , بـ حال مغلِيگ / وتردّ !
حسيت بالبرد بعد هالرسالة
« رسائل خيانة للهاتف 2013 | مسجات فراق للهاتف 2013 » |