و أننّي حَاولتُ إحتواءكَ وما إستطعتَ !
و أننّي عجزتُ أن أكُون أنثاكَ .
حينَ كُنتَ أنتَ حَبِيبي و وتَوأم رُوحِي ورجُلِي الوحِيد
إصفعنِي بِـ الوَاقِع |
سـ أمُدّ لكَ خَد أيّامِي و . { هيتَ لَكَ عُمرِي } الذّي نزفتهُ بـ قربكَ !



-

أشعر بحزن من سهر !
و أشعر بشيء ,
يقفي و أنا بعدي :
" حنيني , حنيني "

مازالت أعذارك !
على مثل ما هي ()
و مازلت أغفى ,
و أنت تصحى بعيني !


وليسس هنآكك / آشد آلماآ
من آن تستبـدل : كآف المخُآطب
بـ هآءءء / الغآئب

لـ تكون إشتققت إليه

- آبلغ من / إششتقت إليكك



شششً . ي/ شوقٌ !
خليُ [
هآلفجريهٌ ]
تعديُ
, بدونُ مآنبكيُ
ح ن ي ن


- سد آلفرآغ ،
خل آلثوآنيَ
. . آنت ،
و كَل آلأمآككنِ . . آنت
،
. . . و أصدق
معيّ لآهنت !
و آقفل معيَ آلأبوآبُ
،
. . . . . . لآ يكثرون ، آلأحبآبَ
و خلككَ | حبيبيَ
| آنتَ ‘



اخبرتهم بَ :
# اني احبهم فَ ذهبوا !
# انهم من يفهموني فَ رحلوا !
# انني لاشيء من غيرهم فَ اختلفوا !
آمآ انت !
سَ اخبرك عن مقدآر كرهي !
سَ اخبركك انك لا تفهمني !
سَ اخبرك انك آخر اهتماماتي
فَ ربمآ تبقى !






الاشَتيآَقَ !

مُجَّرم مُحترَف ,

تمرد على القَوآنينّ . . !
يسطواَ عَلى تلك القَلوب بأحْترآفَ
وينفَضْ الغُبآرَ . . عن تلك \" الذكرْيآت \"
ويبحث عن بقآيآ أشتْيآقَ . . !
فّ أبآغته على غفلةً منهَ
فـ لآ أجده / فقد لآذ بالفرآر . .
ولَكّن بَعَّد مآَذّا . . ؟!

فقَـدّ أَيقَظّ اَلحنيَّنْ بدَآخَلّي . . !

[ ❀ ]•┅┈




تبكي في المسآء
تتألم جداً وتحآكي همومها
وفي الصباح
تبتسم وتضع العطور
وتختار أجمل القلائد
وتضع كحلاً جديداً غير الذي سال ليلة البآرحة
تحادث هذه ، وتضحك مع تلك
وبالتأكيد تجعل لسان حالها
يقول : انني اسعد امرأة في العالم
تعود في المسآء ، وتكتب
مآ زلت اتحمل ! ومازلوهم لآيشعرون


اشد الآلم ،‘ حُزن
لآ تَستطيع الآفصاح عَن اسبابه
وتَكتفي بِ قول " آشعر بالضِيق "
ولآ اعلم لِم . . !
رغمْ آنك تَعلم يقينآ مَا السَبب
ولَكِنه
لآ يُحكى ـآ | ولا يُبكى ـآ