تقييد الحرية أكثر ضرراً على الزوجة من الانفصال
الرفض وتقييد الحرية أكثر ضرراً على الزوجة من الانفصال الرفض وتقييد الحرية أكثر ضرراً على الزوجة من الانفصال إن الطلاق بين الزوجين لا يعتبر بحد ذاته من الأمور الأكثر سوءًا في حياة الزوجة، بل يمكن أن يفك قيودك التي وثقتك أثناء فترة العنف العاطفي بأنواعه، إذ يتسبب العنف العاطفي بكلّ أشكاله بإدخالك في دوامة تستطيع أن تطمس شخصيتك وتحوّلك إلى امرأة يائسة، عديمة الثقة بالنفس ومحطّمة.
ومن الأنواع التي قسّمها الخبراء حول العنف العاطفي، هي: - العنف من خلال تقييد الخطوات والعزل: يحدث بشكل تدريجيّ، فحين لا تُظهر المرأة أيّ نوع من الرفض أو المقاومة تصبح أسيرة ضعفها. ومن أبرز مظاهره العزل عن العالم الخارجي، والمنع من مقابلة صديقاتك، والتضييق عليك عندما تبدين رغبة في زيارة أهلك أو الاختلاء بشقيقتك أو بوالدتك. - الرفض: يعتبر أخطر أشكال العنف العاطفي، وهنا يمكننا التحدّث جدياً عن مشكلة حقيقية بين الثنائي خصوصاً وأنّها سبباً وجيهاً للخيانة. وهي حين يرفض زوجك عاطفتك بعد مشكلة تقع بينكما وكأنّه نوع من العقاب، فالنّصيحة الذهبية التي نعطيك إياها هو ألاّ تعاقبي زوجك عاطفياً وإلاّ حكمت على حياتكما بالموت السريري. - العنف العاطفي الشّفهي: حين يقابل شريكك كلّ أفكارك وطروحاتك بالتهكّم والرفض، وحين يُسكتك ويرفض آرائك ويشتمك ويُنزل عليك الإهانات، وتشعرين معه أنك محبطة محطّمة، لا قيمة لك ولا رأي حتّى بالأمور المتعلّقة بحياتك المهنية أو بعلاقتك مع صديقتك المقرّبة فعليك دقّ ناقوس الخطر.
jrdd] hgpvdm H;ev qvvhW ugn hg.,[m lk hghktwhg 2013