روحًي بلقْاك إتفزّ فزّة حمَامة
. وتحْوم حوَلك من غَلاك وأملهًا
يا ليًن من نَظرة غلا
وابتسَامة
إترد روحَي الغًالية
فيْ محًلها
أنادي لكْ /
وَ جدراني تردْ الصوت "
وَ أدري أنكْ بديره
وَ أنا بآخر حدود الكونْ~
وَ لكني أنادي لكْ .!
جروح.
بعَدْ اذنْك قَلَّبِيْ مِّحَتَاجِك دَقَّايّقْ
أسقنيْ محبتهٍ , وأشفنيْ بعطرهٍ
يِ ربُ انا احبهِ !
صحَيح أنيِ أبيَ أقسًى
ورددهَا بعْد
ماغًبت !
ولاكْن صًورتكَ تبقى بعَيني مقًدر امَحْيها
فينيّ تعَب ، مع بردْ وآلصَوت مبحُوحْ
. مآهي سخونهْ ، / شوٍوٍقٌ ، آلله وكيلـكْ . !
لو جت عليّ مارحت أدوّر مِنْ ورىَ جرحك: دوىَ
لأنك كذبت، وما أحب الشخص لا أخطا جحد !!
بَسْ الغريب . اليا مشيت لحالي القانا سوىَ !
وأسألك وش جابك معي؟، وتقول: ما عندي فأحد !
يا أمّاا عقلي ما يجمّع صَحْ وبـْ/ راسي هوىىَ !!
يا أمّاا ناوي إنّك تحدّا . هااااااه خرّبها وتحد ؟!
كَنْ صَدْري: مجلس رجال، وجروحي: ضيوف
اطلبو مني سماحك، وعيّت عزتي
اتصَدقًي غيبتَك هَلتْ على الدنَيا ظَلام وصًمْت
تأثر بالغيْاب أجًمل وأصدَق كل مافيُها
دخيلك نَمْ !
عجزت أحسب ’’ جروحي ’’ گمْ !
گبرنآ لين صرنآ أطفآل
ونآم الليل بـ فرآشي
تقل نآقص فرآشي همْ !