عاشت الايادي علي الموضوع الرائع
ما ننحرم من مواضيعك الجميله
في أنتظار جديدك
ودي
| |
عاد الرجل إلى بيته وجهه أسود
سألته زوجته :"ما بك؟"
أجاب "لا شيء"
في الحقيقة كان هناك شيء كبير جداً، لقد خانها!
مضت الأيام
عاد في اليوم الثاني وجهه أسود كذلك
في اليوم الثالث كان لون وجهه أقل سوادا
مع الأيام أصبح يعود بوجه شاحب فقط
مضت شهور عاد بعد خيانته بوجه مشرق وابتسامة تعلو وجهه، قبل زوجته على جبينها ودعاها للخروج معا
هي عادت إلى بيتها تشعر بالذنب وتفكر بالانتحار فقد سرقت اليوم من المحل الذي تعمل به
مضت الأيام وتحول الانتحار إلى مجرد ضرب نفسها بعض بعض الكفوف لتعذيبها بدل السرقة
أشهر قليلة، أصبحت تعود وتشتري من المال الذي سرقته وتستمتع به
هي الخيانة طعمها مر في البداية، بعد ذلك يستمتع بها الخونة!
لذلك وجب أن تقطع طريقها قبل أن تسير فيه ولا تعود!







عاشت الايادي علي الموضوع الرائع
ما ننحرم من مواضيعك الجميله
في أنتظار جديدك
ودي
شكرا على الطرح
دمتى بخير
بانتظار جديدك







يعطيك العافية علي الطرح
شكراااااا لك
يسلمو على الطرح الرائع
ماننحرمـ من جديدكـ القاآآآدمـ
لـ روحك اعذب الدعوآآآآت
يعطيك العافيه علي الطرح
مانتحرم من إختياراتك الرائعه
ودي وأحترامي
يعطيك العافية
شكرا لك ع الطرح
لا عدمنا تميزك
وبإنتظار جديدك
أحترامي







سلمت أناملك علي الطرح
مزيد من الأبداع
تحياتي
يسلمو يدينك ويعطيك الف عافية
على هذا الطرح الرائع
لا حرمنا جديدك
ودي
| « قصة الرضى بالقدر | القهوة المالحة (الكذبة البيضآء) » |
| الكلمات الدلالية لهذا الموضوع |