مشكور أخي بوغالب علي الطرح
اااااااالمفيد جدا جدا
وعلي تميزك
تحياتي وأحترامي
|
رحلة الحمل ( 2 )
الأعراض التي لا يجب التغاضي عنها أثناء الحمل :
في العادة، يصعب تحديد إن كان ما تشعرين به خلال أشهر الحمل التسعة طبيعياً أم لا، مهما قرأت عن الحمل أو تبادلت الحديث مع أمهات أخريات. فيما يلي، تجدين شرحاً للأعراض التي يجب أن تنتبهي لها. وإذا شعرت بأي منها، بادري إلى الاتصال فوراً بطبيبك.
*الشعور بأن هناك شيئاً ما لا يريحك
إذا كنت غير واثقة من العارض الذي تشعرين به، أو أنك لست على طبيعتك ولست مرتاحة، ثقي بتقييمك لنفسك واستشيري طبيبك. إن كان هناك مشكلة، ستحصلين على المساعدة الفورية، ولو سار كل شيء على ما يرام، ستعودين إلى البيت مطمئنة لعدم وجود ما يضرّك أو يسوء طفلك. غالباً ما يتوقع طبيبك زيارات من هذا النوع، وسيسعد بإعطائك النصائح اللازمة. إن التغييرات التي يعيشها جسمك سريعة جداً إلى درجة يصعب معها تحديد إن كان ما تحسين به طبيعياً أم لا.
*آلام حادة في أعلى أو وسط البطن، مع أو بدون غثيان
تشير هذه الحالة إلى وجود سوء هضم حاد أو فيروس في المعدة أو تسمّم الحمل وهي حالة خطيرة تستوجب المعالجة بشكل عاجل.
*الحمّى
إذا ارتفعت درجة حرارتك بما يزيد على 38 درجة مئوية دون وجود أنفلونزا أو أعراض نزلة برد عليك استشارة طبيبك في اليوم نفسه.
ولو علت الحرارة أكثر من 39 درجة مئوية، اذهبي إلى الطبيب من دون تأجيل نظراً لاحتمال إصابتك بالتهاب. قد يصف لك طبيبك مضاداً حيوياً وينصحك بالخلود إلى الراحة التامة. وإذا استمر ارتفاع حرارتك فوق 39 درجة مئوية لوقت طويل، قد يحمل ضرراً على صحتك وعلى صحة طفلك، لذلك عليك التحقق من الأمر سريعاً.
*اضطرابات النظر مثل ازدواج الرؤية وعدم وضوحها، والتعتيم، والذبابة الطائرة أو الأضواء التي قد تستمر أكثر من ساعتين
هذه الأعراض تشير إلى احتمالات وجود تسمّم الحمل .
*الانتفاخ "الأوديما" في اليدين والوجه والعينين
إذا صاحب هذه الأعراض صداع ومشاكل في الرؤية، خاصة في الأشهر الأخيرة من الحمل، تكون دلالة على احتمال تعرّضك لمرض تسمّم الحمل .
*الصداع الحاد الذي يستمر أكثر من ساعتين إلى ثلاث ساعات
إذا رافق الصداع المستمر اضطرابات بصرية وظهرت عليك انتفاخات في اليدين والعينين والوجه، يمكن أم تكوني مصابة بتسمّم الحمل .
*النزيف المهبلي الخفيف أو الحاد
ظهور خفيف لبقع الدم بلا ألم، يعتبر علامة طبيعية لالتصاق الجنين بالرحم في أول الحمل. مع ذلك، يجب استشارة طبيبك إذا حدث أي نزيف أثناء الحمل لأنه يشير إلى أو احتمالات فقد الجنين الحمل خارج الرحم أو المشيمة المنخفضة.
كما يشير النزيف الحاد، بالذات لو رافقته آلام في الظهر أو البطن، إلى احتمالات فقد الجنين أو حدوث الفقدان بالفعل. في المراحل المتأخرة من الحمل، يدلّ النزيف إلى إمكانية وجود مشاكل المشيمة أو الولادة المبكرة (الولادة قبل الأسبوع السابع والثلاثين).
في بعض الأحيان، يدلّ تسرب سوائل من المهبل قبل الأسبوع السابع والثلاثين على أن الأغشية المحيطة بالجنين قد تمزقت قبل أوانها. ربما ينصحك طبيبك بدخول المستشفى لمنعك من التقاط أية التهابات أو عدوى. بعد انقضاء الأسبوع السادس والثلاثين، سوف تكونين جاهزة للولادة، ويجب عليك استشارة طبيبك حول الموعد المناسب للذهاب إلى المستشفى.
*شعور متزايد بالعطش مع قليل من التبوّل أو من دونه
ربما يشير هذا الوضع إلى الجفاف أو مرض السكري الهضمي وهو أمر خطير على كلّ من الأم والطفل معاً.
*حرقة عند التبوّل مع أو بدون ارتفاع حاد في درجة الحرارة وآلام في الظهر
قد يكون الأمر مؤشراً على الإصابة بالتهاب في مجرى البول ويستوجب العلاج بالمضادات الحيوية.
*القيء الحاد أكثر من مرتين إلى ثلاث مرات يومياً في الثلث الأول من الحمل. عودة القيء مجدداً في نهاية الحمل، أو القيء المصحوب بالألم و/أو الحرارة المرتفعة
يحتمل أن يتسبب القيء أكثر من مرتين في اليوم بالجفاف وبإضعافك بشكل عام، إلا أنه لن يضر بطفلك. يتطلب الأمر التحدث إلى طبيبك. أما إذا تقيأت فجأة مع ارتفاع في درجة الحرارة، فربما يعني ذلك إصابتك بالتهاب.
*الدوار وفقد الوعي
هما علامتان على عدم تناولك ما يكفي من الطعام خلال اليوم. وقد يدلّ هذان العارضان أيضاً على انخفاض في الضغط مع أن الكثير من النساء يشعرن بالدوار أثناء فترة الحمل. لو حدث أن غبت عن الوعي، سارعي إلى استشارة طبيبك للتأكد من عدم وجود أسباب أخرى وراء حدوث ذلك.
الألم، مثل الألم الحاد في أحد جانبي أسفل البطن أو في كليهما
قد تقتصر المسألة على مجرد التواء في الأربطة أو تكون علامة على الحمل خارج الرحم أو فقد الجنين أو الولادة المبكرة، أو تمزق المشيمة، لذلك من الهام جداً استشارة طبيبك.
*اختفاء حركة الجنين أو تناقصها عن المعتاد لمدة تزيد على 24 ساعة بعد الأسبوع الثاني والعشرين
قد يعاني طفلك من مشكلة تستوجب الكشف الطبي للاطمئنان عليه. (اقرئي المزيد عن حركات الطفل بما فيها الوقت الذي يجب فيه استدعاء الطبيب).
*الحكة التي تصيب كل أجزاء الجسم في أواخر فترات الحمل مع أو بدون غثيان، وبول داكن اللون وبراز فاتح وباهت
الشعور ببعض الحكة مسألة طبيعية لأن جلدك يتمدد لكي يستوعب نمو طفلك. لكن من الأفضل سؤال الطبيب إذا ترافقت الحكة مع غثيان أو بول داكن اللون وبراز فاتح وباهت.
هذه الأعراض دليل محتمل على الإصابة بداء الكبد الوبائي، أو بأية مشاكل أخرى في الكبد، مثل ارتفاع نسبة الكولسترول في الحمل.
*إذا وقعت على بطنك أو تلقيت ضربة قوية عليه
لا يعتبر الوقوع في جميع الأحوال خطراً، لكن ينصح باستشارة الطبيب في اليوم نفسه وشرح ما حدث. إذا زلّت قدمك على السلالم وأصبت عظمة أسفل الظهر، لا تقلقي لأن طفلك محمي داخل الرحم ويحيط به السائل السلوي أو الأمنيوسي. في حالات نادرة، يتطور الأمر وتظهر بعض التعقيدات. لو لاحظت وجود انقباضات، أو تسرب أي سائل أو حدوث أي نزيف أو انعدام في حركة الجنين، سارعي إلى سؤال طبيبك أو اتجهي فوراً إلى قسم الطوارئ في أقرب مستشفى.
آلام الظهر :
الأعراض الأساسية: تتعرض نصف إلى ثلاثة أرباع النساء الحوامل لآلام الظهر أثناء فترة الحمل. هناك العديد من الخطوات التي يمكنك القيام بها للتخفيف من المعاناة.
تزيد قدرة احتمال الألم مع التقدم في أشهر الحمل لدى العديد من النساء اللاتي عانين من آلام الظهر قبل الحمل. ومن خلال اتباع النصائح والعلاج اللازمين، قلما يتسبب ألم الظهر في مشاكل عندما يحين موعد الولادة.
ما هي مسببات آلام الظهر أثناء الحمل؟
يمكن تقسيم آلام الظهر إلى نوعين. النوع الأول: آلام ظهر حقيقة ترجع أسبابها إلى العوامل نفسها التي تحرك آلام الظهر لدى النساء غير الحوامل. قد تصاب كلّ من الأربطة، والعضلات، والمفاصل والديسك بالإرهاق جراء وضعيات الجسم السيئة، والأساليب الخاطئة في حمل الأشياء الثقيلة، والعضلات الضعيفة أو التعرض لإصابة ما. من المرجح أن تكون السيدة الحامل قد اختبرت هذا النوع من الألم قبل أن تصبح حاملاً. ويسوء ألم الظهر عند نهاية اليوم أو بعد الوقوف على القدمين لفترات طويلة. ويكون السبب عادة الإرهاق الذي يصيب العضلات والتمدد البسيط في الأربطة نتيجة وزن جسمك وطفلك.
تعاني نسبة ضئيلة من النساء من ألم الورك خلال مرحلة الحمل، ومن أسبابه الالتهاب أو ضغط الظهر على عصب الورك أو ما يعرف بـ "عرق النسا". يتأثر أحياناً عمل العصب فيقود إلى الشعور بالضعف والوهن أو الإحساس بالوخز. ترتبط آلام عصب الورك أحياناً بوجود آلام الظهر أو من دونها، وربما يمتد حتى أسفل الرجل. وعلى عكس ما هو شائع شعبياً، فلا علاقة لضغط الطفل على عصب الورك، ويرجّح أن ألم هذا العصب (عرق النسا) سيظهر سواء أكنت أم لم تكوني حاملاً.
يتمثل النوع الثاني من آلام الظهر بألم حزام الحوض. تعاني غالبية النساء اللاتي يطلبن مساعدة الطبيب بسبب آلام الظهر خلال الحمل من هذا النوع الثاني. ينكشف ألم حزام الحوض عادةً نتيجة الحمل ويحتاج علاجاً مختلفاً تماماً عن علاجات آلام الظهر الأخرى التي قد لا تجدي نفعاً ولا تكون فعّالة لهذا النوع بالذات، حتى أنها تزيد من حدة الآلام في بعض الحالات.
لو شعرت بالألم في عظمة الحوض أو حولها من الجهة الأمامية، ربما كنت تعانين مما يسمى "الارتفاق العاني اللا وظيفي".
من الضروري طلب مساعدة الطبيب أو استشاري العلاج الطبيعي من أجل التمييز بين هذه الأنواع من آلام الظهر.
هل يمكنني تجنب آلام الظهر؟
يمكن التخفيف من آلام الظهر من خلال الحفاظ على لياقتك البدنية قبل الحمل. إذا كنت حاملاً بالفعل، تأكدي من أنه لم يفت أوان تحسين وضع لياقتك البدنية. تستطيعين التقليل من احتمالات إصابتك بآلام الظهر في الحمل من خلال ممارسة الرياضة أسبوعياً. ولو كنت غير معتادة على ممارسة الرياضة، عليك البدء بتمارينها تدريجياً. تساعدك المواظبة على الرياضة المتوسطة، والانتباه إلى وضعية الجسم المستقيم، وتجنب رفع الأشياء الثقيلة واتباع بعض الخطوات البسيطة، في الحفاظ على صحة الظهر، وعلى منع إصابتك بآلام الظهر خلال فترة الحمل. وإن اضطررت إلى حمل شيء ما، احرصي على رفعه ملاصقاً لجسمك، واثني ركبتيك وليس ظهرك وحاولي عدم الالتواء.
ماذا أفعل للتخلص من آلام الظهر؟
• جربي التدليك. كثيراً ما يساعد تدليك أسفل الظهر على إراحة العضلات المتعبة والمتألمة. جربي أن تميلي على ظهر كرسي أو أن تستلقي على جانبك، بينما يدلك لك زوجك برفق العضلات الموجودة عند جانبي العمود الفقري أو دعيه يركز على منطقة أسفل الظهر. يمكنك اللجوء إلى أخصائي تدليك محترف أو إلى طبيبك أو أخصائي العلاج الطبيعي لأنهما أقدر على مساعدتك بأفضل الطرق.
• الحرارة والماء. يساهمان في تخفيف آلام ظهرك، مثل الحمام الدافئ أو دفعة مياه ساخنة من دش الاستحمام.
• استخدمي حزاماً مساعداً. قد ينصحك أخصائي العلاج الطبيعي بارتداء حزام مساعد ليرفع عن عضلات بطنك وظهرك قليلاً من وزن طفلك.
• جربي استخدام وسادة مساعدة في النوم. يساهم النوم على أحد جانبي جسمك مع وضع وسادة خاصة بالحمل عند أسفل بطنك في التخلص من آلام الظهر.
• حاولي القيام ببعض تمارين القوة والاتزان. إن تمارين أسفل البطن قد تساعد في التخفيف من ثقل الحمل على ظهرك. ولممارسة تمرين آمن وسهل عند منطقة أسفل البطن، اركعي على يديك وركبتيك بحيث يكون ظهرك مستقيماً تقريباً. خذي شهيقاً ثم عند الزفير، مارسي تمرين أسفل البطن، وفي الوقت نفسه، شدي بطنك إلى الداخل وإلى الأعلى. حافظي على هذه الوضعية لمدة تتراوح بين 5 إلى 10 ثوانٍ من دون أن تحبسي نفسك أو تحركي ظهرك. أرخي عضلاتك ببطء في نهاية التمرين.
إذا كانت تؤلمك عظمة المؤخرة (العصعص)، تجنبي دائماً الجلوس بشكل خاطئ وحاولي الحفاظ على استقامة ظهرك قدر المستطاع. جربي الجلوس فوق وسادة طرية أو وسادة طرية على شكل دائرة مفرغة.vpgm hgplg ( 2 )
مشكور أخي بوغالب علي الطرح
اااااااالمفيد جدا جدا
وعلي تميزك
تحياتي وأحترامي
لك جل شكري وتقديري
عااااشت الايادي علي الموضوع والمجهود
في أنتظار جديدك
ودي
الله يعطي كل محتاج
يعطيك العافيه علي أختيارك الذوق
لاعدمناك
يعطيك العافية علي الطرح
شكراااااا لك
يسلمو يدينك ويعطيك الف عافية
على هذا الطرح الرائع
لا حرمنا جديدك
ودي
مشكور اخي على هذه المعلومات القيمة والمفيدة
في انتظار جديدك
تقبل مروري
يعطيك ألف عـآفيه وربي يسلم لنـآ يمنـآك ع هيك طرح
عســــــآك ع القوه
« نصائح مفيدة للحامل لإنجاب طفل يتمتع بصحة جيدة | رحلة الحمل ( 3 ) » |