الملاحظات
النتائج 1 إلى 4 من 4

الموضوع: ابغى تفسير لهذه الكلمات

اللهم يامن دلع لسان الصباح بنطق تبلجه وسرح قطع الليل المظلم بغياهب تلجلجله واتقن صنع الفلك الدوار في مقادير تبرجه وشعشع ضياء الشمس بنور تاججه يامن دل على ذاته بذاته

  1. #1 ابغى تفسير لهذه الكلمات 
    المشاركات
    123
    لهذه, الكلمات, ابغى, تفسير

    اللهم يامن دلع لسان الصباح بنطق تبلجه وسرح قطع الليل المظلم بغياهب تلجلجله واتقن صنع الفلك الدوار في مقادير تبرجه وشعشع ضياء الشمس بنور تاججه يامن دل على ذاته بذاته وتنزه عن مجانسة مخلوقاته وجل عن ملائمة كيفياته يامن قرب من خطرات الظنون وبعد عن ملاحضة العيون وعلم بما كان قبل ان يكون يامن ارقدني في مهاد امنه وايقظني لما منحني به من مننه واحسانه وكف اكف السوء عني بيده وسلطانه صلى اللهم على الدليل اليك في الليل الاليل والماسك من اسبابك من حبل الشرف الاطول والناصع الحسب في ذروة الكاهل الاعبل والثابت القدم على زحاليفها في الزمن الاول واله الاخيار المصطفين الابرار وافتح اللهم لنا مصاريع الصباح بمفاتيح الرحمة والفلاح والبسني اللهم من افضل خلع الهداية والصلاح واغرس اللهم بعظمتك في شربي جناني ينابيع الخشوع واجر اللهم لهيبتك من اماقي زفرات الدموع وادب اللهم نزق الخرق مني بازمة القنوع

    hfyn jtsdv gi`i hg;glhj







    رد مع اقتباس  

  2. #2 رد: ابغى تفسير لهذه الكلمات 
    [frame="8 80"]
    بسم الله الرحمن الرحيم
    اللهم صل على محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    اخي الكريم

    صمت الناس
    كل عام وانت بخير وصحه وسعاده بمناسبة شهر الرحمه .
    اظن ان هذا الدعاء من ادعية الصوفيه (( اهل التصوف )) وكله مدح في ذات الله .
    واذا اردت المعاني نبحث عنها سويا ان شاء الله .






    تقديري واحترامي

    اخوك


    محمود مسعود
    [/frame]






    رد مع اقتباس  

  3. #3 رد: ابغى تفسير لهذه الكلمات 
    أوهــــــامَ غير متواجد حالياً § أنسانه متواضعه §
    المشاركات
    58,525
    هذا دعاء أخي الكريم
    لأمير المؤمنين الإمام علي (عليه السلام)
    بسم الله الرحمن الرحيم


    اللَّهُمَّ يا مَنْ دَلَعَ لِسانَ الصَّباحِ بنُِطْقِ تَبَلُّجِهِ، وَسَرَّحَ قِطَعَ اللَّيْلِ الْمُظْلِمِ بِغَياهِبِ
    تَلَجْلُجِهِ، وَأَتْقَنَ صُنْعَ الْفَلَكِ الدَّوَّارِ فِي مَقادِيْرِ تَبَرُّجِهِ، وَشَعْشَعَ ضِياءَ الشَّمْسِ
    بِنُورِ تَأَجُّجِهِ، يا مَنْ دَلَّ عَلى ذاتِهِ بِذاتِهِ، وَتَنَزَّهَ عَنْ مُجانَسَةِ مَخْلُوقاتِهِ، وَجَلَّ
    عَنْ مُلاَئَمَةِ كَيْفِيَّاتِهِ، يا مَنْ قَرُبَ مِنْ خَطَراتِ الظُّنُونِ وَبَعُدَ عَنْ لَحَظاتِ الْعُيُونِ
    ، وَعَلِمَ بِما كانَ قَبْلَ أَنْ يَكُونَ، يا مَنْ أَرْقَدَنِي فِي مِهادِ أَمْنِهِ وَأَمانِهِ، وَأَيْقَظَنِي
    إِلَى ما مَنَحَنِي بِهِ مِنْ مِنَنِهِ وَإِحْسانِهِ، وَكَفَّ أَكُفَّ السُّوءِ عَنِّي بِيَدِهِ وَسُلْطانِهِ,
    صَلِّ اللَّهُمَّ عَلى الدَّلِيْلِ إِلَيْكَ فِي اللَّيْلِ الأَلْيَلِ، وَالْماسِكِ مِنْ أَسْبابِكَ بِحَبْلِ الشَّرَفِ
    الأَطْوَلِ، وَالنَّاصِعِ الْحَسَبِ فِي ذِرْوَةِ الْكاهِلِ الأَعْبَلِ، وَالثَّابِتِ الْقَدَمِ عَلى زَحالِيفِها
    فِي الزَّمَنِ الأَوَّلِ، وَعَلى آلِهِ الأَخْيار ِالْمُصْطَفَيْنَ الأَبْرار،ِ وَافْتَحِ اللَّهُمَّ لَنا مَصارِيعَ
    الصَّباحِ بِمَفاتِيحِ الرَّحْمَةِ وَالْفَلاحِ، وَأَلْبِسْنِي اللَّهُمَّ مِنْ أَفْضَلِ خِلَعِ الْهِدايَةِ وَالصَّلاحِ،
    وَاغْرُسِ اللَّهُمَّ بِعَظَمَتِكَ فِي شِرْبِ جَنانِي يَنابِيعَ الْخُشُوعِ، وَأَجْرِ اللَّهُمَّ لِهَيْبَتِكَ مِنْ
    آماقِي زَفَراتِ الدُّمُوعِ، وَأَدِّبِ اللَّهُمَّ نَزَقَ الْخُرْقِ مِنِّي بِأَزِمَّةِ الْقُنُوعِ, إِلهِي إِنْ لَمْ
    تَبْتَدِئْنِي الرَّحْمَةُ مِنْكَ بِحُسْنِ التَّوْفِيقِ فَمَنِ السَّالِكُ بِي إِلَيْكَ فِي واضِحِ الطَّرِيْقِ ؟
    وَإِنْ أَسْلَمَتْنِي أَناتُكَ لِقائِدِ الأَمَلِ وَالْمُنى فَمَنِ الْمُقِيْلُ عَثَراتِي مِنْ كَبَواتِ الْهَوَى ؟
    وَإِنْ خَذَلَنِي نَصْرُكَ عِنْدَ مُحارَبَةِ النَّفْسِ وَالشَّيْطانِ فَقَدْ وَكَّلَنِي خِذْلانُكَ إِلَى حَيْثُ
    النَّصَبِ وَالْحِرْمانِ, إِلهِي أَتَرانِي ما أَتَيْتُكَ إِلَّا مِنْ حَيْثُ الآمالُ، أَمْ عَلِقْتُ بِأَطْرافِ
    حِبالِكَ إِلَّا حِيْنَ بَاعَدَتْنِي ذُنُوبِي عَنْ دارِ الْوِصالِ، فَبِئْسَ الْمَطِيَّةُ الَّتِي امْتَطَتْ نَفْسِي
    مِنْ هَواها، فَواهاً لَها لِما سَوَّلَتْ لَها ظُنُونُها وَمُناها، وَتَبَّاً لَها لِجُرْأَتِها
    عَلى سَيِّدِها وَمَوْلاها, إِلهِي قَرَعْتُ بابَ رَحْمَتِكَ بِيَدِ رَجائِي، وَهَرَبْتُ إِلَيْكَ
    لاجِئاً مِنْ فَرْطِ أَهْوائِي، وَعَلَّقْتُ بِأَطْرافِ حِبالِكَ أَنامِلَ وَلائِي، فَاصفَحِ اللَّهُمَّ
    عَمَّا كُنْتُ أَجْرَمْتُهُ مِنْ زَلَلِي وَخَطائِي، وَأَقِلْنِي مِنْ صَرْعَةِ رِدائِي، فإِنَّكَ سَيِّدِي
    وَمَولايَ وَمُعْتَمَدِي وَرَجائِي، وَأَنْتَ غايَةُ مَطْلُوبِي وَمُنايَ فِي مُنْقَلَبِي وَمَثْوايَ,
    إِلهِي كَيْفَ تَطْرُدُ مِسْكِيناً الْتَجَأَ إِلَيْكَ مِنَ الذُّنُوبِ هارِباً، أَمْ كَيْفَ تُخَيِّبُ
    مُسْتَرْشِداً قَصَدَ إِلَى جَنابِكَ ساعِياً، أَمْ كَيْفَ تَرُدُّ ظَمْآنَ وَرَدَ إِلَى حِياضِكَ شارِباً ؟
    كَلَّا وَحِياضُكَ مُتْرَعَةٌ فِي ضَنْكِ الْمُحُولِ، وَبابُكَ مَفْتُوحٌ لِلطَّلَبِ وَالوُغُولِ،
    وَأَنْتَ غايَةُ السُّؤْلِ وَنِهايَةُ الْمَأْمُولِ, إِلهِي هذِهِ أَزِمَّةُ نَفْسِي عَقَلْتُها بِعِقالِ مَشِيْئَتِكَ
    ، وَهذِهِ أَعْباءُ ذُنُوبِي دَرَأْتُها بِعَفْوِكَ وَرَحْمَتِكَ، وَهذِهِ أَهْوائِي الْمُضِلَّةُ
    وَكَّلْتُها إِلَى جَنابِ لُطْفِكَ وَرَأْفَتِكَ، فَاجْعَلِ اللَّهُمَّ صَباحِي هَذا نازِلاً عَلَيَّ
    بِضِياءِ الهُدَى وَبِالسَّلامَةِ فِي الدِّينِ وَالدُّنْيا، وَمَسائِي جُنَّةً مِنْ كَيْدِ الْعِدى
    وَوِقايِةَ مِنْ مُرْدِياتِ الْهَوَى، إِنَّكَ قادِرٌ عَلى ما تَشاءُ، تُؤْتِي الْمُلْكَ مَنْ
    تَشاءُ وَتَنْزِعُ الْمُلْكَ مِمَّنْ تَشاءُ، وَتُعِزُّ مَنْ تَشاءُ, وَتُذِلُّ مَنْ تَشاءُ, بِيَدِكَ
    الْخَيْرُ إِنَّكَ عَلى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ، تُولِجُ اللَّيْلَ فِي النَّهارِ وَتُولِجُ النَّهارَ فِي اللَّيْلِ،
    وَتُخْرِجُ الْحَيَّ مِنَ الْمَيِّتِ وَتُخْرِجُ الْمَيِّتَ مِنَ الْحَيِّ، وَتَرْزُقُ مَنْ تَشاءُ
    بِغَيْرِ حِسابٍ, لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ سُبْحانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ, مَنْ ذا يَعْرِفُ قَدْرَكَ
    فَلا يَخافُكَ، وَمَنْ ذا يَعْلَمُ ما أَنْتَ فَلا يَهابُكَ، أَلَّفْتَ بِقُدْرَتِكَ الْفِرَقَ, وَفَلَقْتَ
    بِلُطْفِكَ الْفَلَقَ، وَأَنَرْتَ بِكَرَمِكَ دَياجِيَّ الْغَسَقِ، وَأَنْهَرْتَ الْمياهَ مِنَ الصُّمِّ
    الصَّياخِيْدِ عَذْبَاً وَأُجاجاً، وَأَنْزَلْتَ مِنَ الْمُعْصِراتِ ماءً ثِجِّاجاً، وَجَعَلْتَ الشَّمْسَ
    وَالْقَمَرَ لِلْبَرِيَّةِ سِراجاً وَهَّاجاً، مِنْ غَيْرِ أَنْ تُمارِسَ فِيما ابْتَدَأْتَ بِهِ لُغُوباً
    وَلا عِلاجاً, فَيا مَنْ تَوَحَّدَ بِالْعِزِّ وَالْبَقاءِ، وَقَهَرَ عِبادَهُ بِالْمَوْتِ وَالْفَناءِ،
    صَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ وَآلِهِ الأَتْقِياءِ، وَاسْمَعْ نِدائِي وَاسْتَجِبْ دُعائِي، وَحَقِّقْ
    بِفَضْلِكَ أَمَلِي وَرَجائِي، يا خَيْرَ مَنْ دُعِيَ لِكَشْفِ الضُّرِّ وَالْمَأْمُولِ فِي كُلِّ عُسْرٍ
    وَيُسْرٍ , بِكَ أَنْزَلْتُ حاجَتِي فَلا تَرُدَّنِي مِنْ سَنِيِّ مَواهِبِكَ خَائِباً، يا كَرِيمُ يا كَرِيمُ
    يا كَرِيمُ ,بِرَحْمَتِكَ يا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ، وَصَلَّى الله عَلى خَيْرِ خَلْقِهِ
    مُحَمَّدٍ وَآلِهِ أَجْمَعِيْنَ.

    ثـمّ اسجـد وقــل:
    إِلهِي قَلْبِي مَحْجُوبٌ، وَنَفْسِي مَعْيُوبٌ، وَعَقْلِي مَغْلُوبٌ، وَهَوائِي غالِبٌ

    ، وَطاعَتِي قَلِيلٌ، وَمَعْصِيَتِي كَثِيرٌ، وَلِسانِي مُقِرٌّ بِالذُّنُوبِ، فَكَيْفَ
    حِيلَتِي يا سَتَّارَ الْعُيُوبِ، وَيا عَلَّامَ الْغُيُوبِ، وَيا كاشِفَ الْكُرُوبِ،
    اغْفِرْ ذُنُوبِي كُلَّها بِحُرْمَةِ مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ، يا غَفَّارُ يا غَفَّارُ
    يا غَفَّارُ، بِرَحْمَتِكَ يا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ.
    وهـذا الدعـاء ليـس عجبـاً فعلي فـي القـرآن الكريـم

    { شاهد منه } و { لساناً عربيا } و { إماماً ورحمة }






    رد مع اقتباس  

  4. #4 رد: ابغى تفسير لهذه الكلمات 
    المشاركات
    123
    شكرا على مروركما الجميل والانيق ويا اخ محمود هذا ليس من ادعية الصوفيه فقد جانبك الصواب واجادت اوهام في نسبه الى صاحبه لكن ماهو العمق الذي يكتنزه هذا الدعاء





    رد مع اقتباس  

المواضيع المتشابهه

  1. عجبا لهذه المرأه
    بواسطة الريحــــانة في المنتدى رياض المؤمنين
    مشاركات: 16
    آخر مشاركة: 13-Mar-2009, 08:07 PM
  2. سجل حكمتك لهذه اليوم
    بواسطة **كونان** في المنتدى الارشيف
    مشاركات: 11
    آخر مشاركة: 08-Jan-2008, 01:53 PM
  3. طلب عاجل لو سمحتو ابي تفسير لهذه الايه الكريمه
    بواسطة فارس الكلمات في المنتدى رياض المؤمنين
    مشاركات: 5
    آخر مشاركة: 23-Oct-2007, 04:08 PM
  4. لا تعتذر بدموع هذي النهايه *** ابعد وانا ابعد ما ورا البعد ترجيع
    بواسطة طبعي رومانسية في المنتدى محبرة شاعر - شعر - قصائد - POEMS
    مشاركات: 4
    آخر مشاركة: 14-Sep-2007, 11:25 AM
الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

عرض سحابة الكلمة الدلالية

المفضلات
المفضلات
ضوابط المشاركة
  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •