الملاحظات
صفحة 1 من 5 123 ... الأخيرةالأخيرة
النتائج 1 إلى 10 من 46

الموضوع: حقيقة الصيام وحكمه

هو الإمساك عن الطعام والشراب والنكاح , وغيرها من المفطرات - بنية العبادة فريضة أو نافلة - من طلوع الفجر الثاني إلى غروب الشمس , قال تعالى : أُحِلَّ لَكُمْ

  1. #1 حقيقة الصيام وحكمه 
    المشاركات
    364
    الصيام, دقيقة

    هو الإمساك عن الطعام والشراب والنكاح , وغيرها من المفطرات - بنية العبادة فريضة أو نافلة - من طلوع الفجر الثاني إلى غروب الشمس , قال تعالى : أُحِلَّ لَكُمْ لَيْلَةَ الصِّيَامِ الرَّفَثُ إِلَى نِسَائِكُمْ هُنَّ لِبَاسٌ لَكُمْ وَأَنْتُمْ لِبَاسٌ لَهُنَّ عَلِمَ اللَّهُ أَنَّكُمْ كُنْتُمْ تَخْتَانُونَ أَنْفُسَكُمْ فَتَابَ عَلَيْكُمْ وَعَفَا عَنْكُمْ فَالْآنَ بَاشِرُوهُنَّ وَابْتَغُوا مَا كَتَبَ اللَّهُ لَكُمْ وَكُلُوا وَاشْرَبُوا حَتَّى يَتَبَيَّنَ لَكُمُ الْخَيْطُ الْأَبْيَضُ مِنَ الْخَيْطِ الْأَسْوَدِ مِنَ الْفَجْرِ ثُمَّ أَتِمُّوا الصِّيَامَ إِلَى اللَّيْلِ [البقرة، الآية: 187]

    فأباح سبحانه التمتع بهذه الأمور في ليل الصيام إلى الفجر , ثم أمر بالإمساك عنها من طلوع الفجر إلى غروب الشمس , وقد جاء في السنة الصحيحة عن النبي , صلى الله عليه وسلم , ذكر أمور أخرى يفطر بها الصائم , غير تلك المذكورات في الآية , تأتي الإشارة إليها في موضعها - إن شاء الله - وألحق أهل العلم بها أمورا من جنسها قياسا عليها لاتفاقها معها في العلة.

    وصيام رمضان هو الركن الرابع من أركان الإسلام , وكان فرضه في السنة الثانية من الهجرة , ودليل فرضيته قوله تعالى : يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُتِبَ عَلَيْكُمُ الصِّيَامُ كَمَا كُتِبَ عَلَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ إلى قوله : شَهْرُ رَمَضَانَ الَّذِي أُنْزِلَ فِيهِ الْقُرْآنُ [البقرة، الآيات: 183-185]

    وفي الصحيحين عن النبي , صلى الله عليه وسلم , قال : بني الإسلام على خمس , شهادة أن لا إله إلا الله , وأن محمدا رسول الله , وإقام الصلاة , وإيتاء الزكاة , وحج البيت , وصوم رمضان ولمسلم وصوم رمضان وحج البيت وأحاديث كثيرة بمعناه في الصحيحين , وغيرهما من دواوين الإسلام.

    وأجمع المسلمون على فرضيته إجماعا قطعيا معلوما بالضرورة من ين الإسلام , فمن أنكر وجوبه فقد كفر . فإن العلم بفرضيته من العلم العام , الذي توارثته الأمة خلفا عن سلف.

    ويجب الصوم: على كل مسلم بالغ عاقل مقيم قادر سالم من الموانع . لقوله تعالى : فَمَنْ شَهِدَ مِنْكُمُ الشَّهْرَ فَلْيَصُمْهُ [البقرة، الآية: 185] وقوله , صلى الله عليه وسلم , كما في الصحيحين وغيرهما : صوموا لرؤيته - يعني الهلال - وأفطروا لرؤيته الحديث.

    prdrm hgwdhl ,p;li







    رد مع اقتباس  

  2. #2  
    جزاك الله خير اخوي


    يعطيك العافيه


    جعلها الله في موازين اعمالك






    رد مع اقتباس  

  3. #3  
    المشاركات
    339
    ولنبلونكم بشيء من الخوف والجوع ونقص من الأموال والأنفس والثمرات وبشر الصابرين "155")
    نعرف أن مجرد الابتلاء ليس شرا، ولكن الشر هو أن تسقط في الابتلاء، فكل ابتلاء هو اختبار وامتحان، ولم يقل أحد: إن الامتحانات شر، إنها تصير شراً من وجهة نظر الذي لم يتحمل مشاق العمل للوصول إلي النجاح، أما الذي بذل الجهد وفاز بالمركز الأول، فالامتحانات خير بالنسبة له، إذن فقوله الحق: "ولنبلونكم" أي سنصنع لكم امتحاناً يصفي البطولة للعقيدة الجديدة.
    والحق سبحانه قد ذكر لنا قبل هذه الآية قمة الابتلاءات؛ وهي أن ينال الإنسان الاستشهاد في سبيل الله، وذكر ثواب الشهيد، وهو البقاء على هيئة من الحياة عند ربه، وكان ذلك مقدمة للابتلاءات الأقل، فقمة الابتلاء ـ في حدود إدراكا ـ هي فقد الحياة، وأراد الحق أن يعطي المؤمنون مناعة فيما دون الحياة، مناعة من الخوف والجوع ونقص الأموال والأنفس والثمرات. وكل ما دون حياة الفرد هو أمر ترفي بالنسبة لفقد الحياة نفسها، فمن لم يفقد حياته، فستأتي له ابتلاءات فيما دون حياته وهي ابتلاءات الخوف والجوع ونقص الأموال، ونقص في عدد الأخوة المؤمنين، وكذلك نقص في الثمرات، وكل هذه أشياء يحبها الإنسان، ويأتي التكليف ليطلب من المؤمن أن يترك بعضا مما يحب، وتلك الابتلاءات تدخل في نطاق بقاء التكليف.
    وأول تلك الابتلاءات هو الخوف، والخوف هو انزعاج النفس وعدم اطمئنانها من توقع شيء ضار، فالنفس لها ملكات متعددة، وعندما يصيبها الخوف، فهي تعاني من عدم الانسجام، والخوف خور لا ضرورة له، لأنك إذا كنت تريد أن تؤمن نفسك من أمر يخفيك، فأنت تحتاج إلي أن تجتهد بأسبابك لتعوق هذا الذي يخيفك، أما إن استسلمت للانزعاج، فلن تستطيع مواجهة الأمر المخيف بكل ملكاتك، لأنك ستواجهه ببعض من الملكات الخائرة المضطربة، بينما أنت تحتاج إلي استقرار الملكات النفسية ساعة الخوف؛ حتى تستطيع أن تمد نفسك بما يؤمنك من هذا الخوف. أما إن زاد انزعاجك عن الحد، فأنت بذلك تكون قد أعنت مصدر الخوف على نفسك؛ لأنك لن تواجه الأمر بجميع قواك، ولا بجميع تفكيرك.
    إذن فالذي يخاف من الخوف؛ نقول له: أنت معين لمصدر الخوف على نفسك، وخوفك وانزعاجك لن يمنع الخوف، ولذلك لابد لك من أن تنشغل بما يمنح الأمر المخوف، ودع الأمر المخوف إلي أن يقع، فلا تعش في فزعه قبل أن يأتيك، فآفة الناس أنهم يعيشون في المصائب قبل وقوعها، وهم بذلك يطيلون على أنفسهم أمد المصائب. إن المصيبة قد تأتي ـ مثلا ـ بعد شعر، فلماذا تطيل من عمر المصيبة بالتوجس منها والرهبة من مواجهتها؟ إنك لو تركتها إلي أن تقع؛ تكون قد قصرت مسافتها. ولك أن تعرف أن الحق سبحانه وتعالى ساعة تأتي المصيبة فهو برحمته ينزل معه اللطف، فكأنك إن عشت في المصيبة قبل أن تقع، فأنت تعيش في المصيبة وحدها معزولة عن اللطف المصاحب لها، لكن لو ظللت صابراً محتسباً قادراً على مواجهة أي أمر صعب، فأنت لن تعيش في المصيبة بدون اللطف.
    لقد كانت الدعوة إلى الابتلاء الثاني في هذه الآية الكريمة، وهو الجوع. إن الجوع شهوة غالبة إلى الطعام، وهو ضروري لاستبقاء الحياة، ومن رحمة الحق سبحانه وتعالى بالإنسان يحتفظ بالغذاء الزائد على صورة شحم ولحكم، وحين يجوع ولا يجد طعاماً، فهو يأخذ من هذا الشحم، فإذا انتهى الشحم، فهو يأخذ من اللحم، وإذا انتهى اللحم يأخذ الجسم غذاءه من العظم، من أجل أن يستبقى الإنسان الحياة. والإنسان مكون من أجهزة متعددة، وسيد هذه الأجهزة المخ، ومادامت الحياة موجودة في خلايا المخ فإن كل شيء فيك جاهز للعمل، لكن إذا ماتت هذه الخلايا، انتهى كل شيء، وذلك هو السبب في أن يقال: إن فلاناً مات ثم أعطوه دواء معينا فعادت إليه الحياة. إنهم يتناسون الحقيقة العلمية المؤكدة، وهي أن الحياة لا تغادر الإنسان إلا إذا توقف المخ عن العمل، ولذلك فهناك إنسان قد يتوقف قلبه فيعالجه الأطباء بصدمة كهربية تعيد تشغيل القلب، أو يشقون الصدر لتدليك القلب. لكن إذا ماتت خلايا المخ فهذا هو الموت. فأجهزة الجسم كلها في خدمة ذلك السيد وهو المخ.
    ومن العجيب أنك تجد سيد الإنسان ـ وهو المخ ـ في قمته، والحيوانات كذلك مخها في قمتها، أما النبات فسيده في جذوره، فالورق يذبل أولا، ثم تحف الأغصان الرفيعة، ثم الجذع، ويجف الجذر في النهاية عندما لا يأتيه بعض الماء، وعندما يأتي بعض الماء إلى الجذور في الوقت المناسب فهي تعود إلى الاخضرار، وتنمو وتعود إليها الحياة، وكذلك المخ في الإنسان، فساعة ينهي الإنسان مخزونه من شحمه ومن لحمه ويتغذى على العظام، فإنقاذه يأتي من إيصال الغذاء إلي المخ. ولذلك قالت المرأة العربية التي تكن تعرف التشريح: "نحن مرت علينا سنون، سنة أذابت الشحم، وسنة محقت اللحم، وسنة محت العظم". ويجب أن نفهم أن الجوع يحسن لنا كل رزق في الحياة؛ فإنك إن كنت جوعان صار كل طعام شهياً، والذي يرغم الناس على إعداد ألوان مختلفة من الأطعمة؛ إنما هو عدم الجوع؛ فالإنسان يريد أن يشهي لنفسه ليأكل، لكنه لو كان جوعان لكفاه أي طعام، ولذلك قالوا: "طعام الجائع خشنة؛ ويستغرق في النوم، وإن لم يكن الإنسان متعبا، فهو يظل يتقلب في الفراش حتى ولو كان من الديباج.
    إذن فابتلاء الجوع هو أن تصبر على الضروري من الطعام الذي يقيم لك الحياة، وأنت تأكله كوقود لحركة الحياة، ولا تأكله التذاذا، وحين يقتات الإنسان ليضمن لنفسه وقود الحياة فأي طعام يكفيه. ولذلك شرع الله الصوم لنصبر على أذى الجوع، لأن المؤمنين قد تضطرهم معركة ما لأن يعيشوا فيها ساعات طويلة دون طعام، فإن لم يكونوا مدربين على تحمل قسط من الجوع فسيخورون ويتعبون. إذن فالحق سبحانه وتعالى يريد أن يعد المؤمن إعدادا كافيا كاملا، فالمؤمن يواجه الخوف فيستعد، ويواجه الجوع فيأخذ من قوت الحياة بقدر الضرورة. ولذلك تجد أن المجتمعات تواجه متاعب الاقتصاد بالتقشف، ولكن بعض المجتمعات لا تستطيع ذلك، فتجد الناس في تلك المجتمعات لا تتقشف، ولهذا نقول لمن يعيش حياة الترف: أنت لا تعد نفسك الإعداد اللازم لمواجهة تقلبات الزمن. وأقول كما قال إبراهيم بن أدهم:
    وإذا غـلا شـيء علي تركته فيـكون أرخـص ما يكـون إذا غلا
    إن أي شيء إذا غلا سعره، لا يشتريه، ويتركه، فيكون أرخص شيء لأنه لن يدفع فيه مالا ليشتريه. وأما الابتلاء الثالث وهو نقص الأموال فمصدره أن المؤمنين سينشغلون عن حياتهم بأمر الدعوة، وإذا ما شغلوا عن حركة الحياة لمواجهة العدو فسيضطرون إلي التضحية بحركة الحياة التي تنتج المال ولذلك تنقص الأموال، لأن حركتهم في الحياة توجهت إلي مقاومة خصوم الله. وكذلك سيواجهون العدو مقاتلين؛ وقد يستشهد منهم عدد. وأخيرا يواجهون نقص الثمرات، والثمرات هي الغاية من كل عمل. والحق سبحانه وتعالى حين يعدنا هذا الإعداد، فإذا نجحنا فيه تكون لنا البشرى، لأننا صبرنا على كل هذه المنغصات: صبر على الخوف، صبر على الجوع، وصبر على نقص الأموال، وصبر على نقص الأنفس، وصبر على نقص الثمرات. إذن فالمهم أن ينجح المؤمن في كل هذه الابتلاءات؛ حتى يواجه الحياة صلبا؛ ويواجه الحياة قويا. ويعلم أن الحياة معبر، ولا يشغله المعبر عن الغاية؛
    ولذلك يقول الحق سبحانه وتعالى:





    رد مع اقتباس  

  4. #4  
    المشاركات
    339
    الحث على الزواج
    عن ابن مسعود رضي الله تعالى عنه
    قال: رسول الله صلى الله عليه وسلم: "يا معشر الشباب من استطاع منكم الباءة فليتزوج فإنه أغض للبصر وأحصن للفرج، ومن لم يستطع فعليه بالصوم فإنه له وجاء" رواه الجماعة.





    رد مع اقتباس  

  5. #5  
    المشاركات
    339
    إحداد المتوفى عنها زوجها
    عن زينب ابنة سلمة عن أم حبيبة رضي الله عنهما
    قالت سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: "لا يحل لامرأة تؤمن بالله واليوم الآخر أن تحد على ميت فوق ثلاث إلا على زوج أربعة أشهر وعشرا" رواه البخاري من حديث طويل.


    أخذ الزوجة نفقتها من مال زوجها بدون إذنه
    عن عائشة رضي الله عنها
    أن هنداً بنت عتبة قالت يا رسول الله: "إن أبا سفيان رجل شحيح وليس يعطيني ما يكفيني وولدي إلا ما أخذته منه وهو لا يعلم، فقال خذي ما يكفيك وولدك بالمعروف" رواه البخاري ومسلم.





    رد مع اقتباس  

  6. #6  
    المشاركات
    339
    أدب المجالس
    عن أبي هريرة رضي الله عنه
    عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "من جلس فكثر فيه لغطه، فقال قبل أن يقوم من مجلسه ذلك، سبحانك اللهم وبحمدك، أشهد ألا إله إلا أنت، أستغفرك وأتوب إليك، إلا غفر له ما كان في مجلسه ذلك". رواه الترمذي، وابن حبان في صحيحه، والحاكم في المستدرك، والسيوطي في زوائد الجامع الصغير


    إكرام البنات
    عن ابن عباس رضي الله عنه
    قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "من كانت له أثنى فلم يئدها ولم يهنها ولم يؤثر ولده عليها أدخله الله الجنة".





    رد مع اقتباس  

  7. #7  
    المشاركات
    339
    إن هذا الدين يسر
    عن أنس رضي الله عنه
    أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: "يسروا ولا تعسروا، وبشروا ولا تنفروا".


    إنما الأعمال بالنيات
    عن أبي حفص عمر بن الخطاب رضي الله عنه
    قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: "إنما الأعمال بالنيات، وإنما لكل امرئ ما نوى، فمن كانت هجرته إلي الله ورسوله، فهجرته إلي الله ورسوله، ومن كانت هجرته لدنيا يصيبها، أو امرأة ينكحها، فهجرته إلي ما هاجر إليه".
    (رواه البخاري ومسلم)





    رد مع اقتباس  

  8. #8  
    المشاركات
    339
    استئذان المرأة في الزواج
    عن أبي هريرة رضي الله عنه
    قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "لا تنكح الأيم حتى تستأمر ولا البكر حتى تستأذن قالوا يا رسول الله وكيف إذنها؟ قال أن تسكت" رواه الجماعة.


    افضل الصدقات
    عن أبي هريرة رضي الله عنه
    قال: "قال رجل للنبي صلى الله عليه وسلم يا رسول الله: أي الصدقة افضل؟ قال: أن تصدق وأنت صحيح، حريص (وفي رواية شحيح)، تأمل الغنى، وتخشى الفقر، ولا تمهل حتى إذا بلغت الحلقوم قلت لفلان كذا، ولفلان كذا، وقد كان لفلان". رواه البخاري.





    رد مع اقتباس  

  9. #9  
    المشاركات
    339
    الاستئذان
    عن أبي موسى الأشعري رضي الله عنه
    عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: "إذا استأذن أحدكم ثلاثاً فلم يؤذن له فليرجع". (رواه البخاري ومسلم)


    الاشتراكية الإسلامية
    قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "المسلمون شركاء في ثلاثة: الماء، والكلأ، والنار".





    رد مع اقتباس  

  10. #10  
    المشاركات
    339
    التمسك بالسنة
    قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "كل أمتي يدخلون الجنة إلا من أبى. قالوا ومن يأبى يا رسول الله؟. قال: من أطاعني دخل الجنة، ومن عصاني فقد أبى". رواه البخاري.


    ثواب الصدقة
    قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "أيما مسلم كسا مسلماً ثوباً على عرى كساه الله من خضر الجنة، وأيما مسلم أطعم مسماً على جوع أطعمه الله من ثمار الجنة، وأيما مسلم سقى مسلماً على ظمأ سقاه الله عز وجل من الرحيق المختوم". رواه أبو داود.





    رد مع اقتباس  

صفحة 1 من 5 123 ... الأخيرةالأخيرة

المواضيع المتشابهه

  1. حقيقة علمية لماذا يحرم على الرجال مصافحة النساء؟ حقيقة علمية
    بواسطة اميرة الذوق في المنتدى رياض المؤمنين
    مشاركات: 18
    آخر مشاركة: 20-Oct-2007, 09:46 AM
  2. سنن الصيام
    بواسطة فارس الكلمات في المنتدى نفحات رمضانيه 1431 - 2010
    مشاركات: 2
    آخر مشاركة: 10-Sep-2007, 11:20 PM
  3. قصة حقيقة وليست حقيقة
    بواسطة ريانه في المنتدى روايات - قصص - حكايات
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 18-Feb-2007, 05:26 AM
  4. تخيل دقيقة ضحك تضاهي 45 دقيقة من الاسترخاء‏‏!
    بواسطة بَرَِآءَةْ دَمَعَتِي في المنتدى المنتدى العام
    مشاركات: 18
    آخر مشاركة: 26-Dec-2006, 06:11 PM
  5. حقيقة علمية مدروسة تكشف حقيقة التماسيح , ونشأتهم, وطريقة مقاومتهم "معلومات سرية جدا
    بواسطة جداويه عسل في المنتدى نكت مضحكة - طرائف - الغاز - Joke
    مشاركات: 9
    آخر مشاركة: 05-Jun-2006, 06:44 AM
الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

عرض سحابة الكلمة الدلالية

المفضلات
المفضلات
ضوابط المشاركة
  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •