الملاحظات
صفحة 1 من 2 12 الأخيرةالأخيرة
النتائج 1 إلى 10 من 11

الموضوع: حائط البراق وزيف الاكاذيب اليهودية

حآئط آلبرآق و زيف آلأكآذيب آليهودية انه المسجد الأقصى المبارك وأنه حائط البراق انه قبلتنا الأولى وأنه مسرى رسول

  1. #1 Thumbs up حائط البراق وزيف الاكاذيب اليهودية 

    حآئط آلبرآق و زيف آلأكآذيب آليهودية


    حائط البراق وزيف الاكاذيب اليهودية 111215184825PJTH.jpg



    انه المسجد الأقصى المبارك وأنه حائط البراق


    انه قبلتنا الأولى وأنه مسرى رسول الله صلى الله عليه وسلم الذي هو للمسلمين وللمسلمين وحدهم


    وإن زيف وكذب آلة الاعلام الاسرائيلية التي تسعى دائما لترويج الأكاذيب لن يغير من حقيقة قناعتنا هذه



    كما أن قوة البطش الاسرائيلية وأجهزتها الأمنية وحصارها للأقصى
    ومنع المسلمين من الدخول اليه لن يغير من قناعاتنا بأن المسجد الأقصى المبارك بكل حيطانه وجدرانه
    ما فوق الأرض حتى السماء السابعة وما تحت الأرض حتى الأرض السابعة
    هو للمسلمين وللمسلمين وحدهم

    phz' hgfvhr ,.dt hgh;h`df hgdi,]dm







    التعديل الأخير تم بواسطة صـقـر الـبـوادي ; 26-Jan-2012 الساعة 07:12 PM
    رد مع اقتباس  

  2. #2 Thumbs up  
    البراق مصطلح اسلامي


    حائط البراق هو الحائط الغربي للمسجد الأقصى المبارك
    وسمي بهذا الاسم نسبة الى الدابة التي ركبها الرسول محمد صلى الله عليه وسلم ليلة الاسراء والمعراج
    حيث تشير الروايات التاريخية الصحيحة الى أن النبي صلى الله عليه وسلم نزل بهذا المكان
    وربط الدابة التي تعرف بالبراق من البرق كناية عن السرعة الفائقة، في هذا المكان
    ثم دخل من هناك وصلى بالأنبياء اماماً



    وقد قال في هذا ربنا الجليل سبحانه { سبحان الذي أسرى بعبده ليلاً من المسجد الحرام الى المسجد الأقصى الذي باركنا حوله لنريه من آياتنا انه هو السميع البصير }
    ( آية 1 من سورة الاسراء)

    وفي الحديث الصحيح الذي رواه الإمام مسلم عن انس بن مالك رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
    ( أتيت بالبراق ، وهو دابة أبيض ، طويل ، فوق الحمار ودون البغل، يضع حافره عند منتهى طرفه
    قال فركبته حتى أتيت بيت المقدس فربطته بالحلقة التي يربُط بها الانبياء ، ثم دخلت المسجد فصليت فيه ركعتين ) .





    يبلغ طول حائط البراق 156قدما وارتفاعه 56قدما
    وهو مبني من حجارة كبيرة ضخمة يبلغ طول بعضها 16قدماً
    ويذكر المؤرخون ان هذا الحائط هو الحائط الوحيد المتبقي من البناء القديم الذي كان قبل الاسلام
    وأنه الجدار الذي كان قائما في زمن الاسراء .
    وفي أقصى الطرف الجنوبي من هذا الحائط يوجد الباب الذي دخل منه النبي صلى الله عليه وسلم الى المسجد بعد ان ربط البراق
    وسمي ذلك الباب بأسم " باب النبي "
    والذي صار يسمى فيما بعد بأسم باب المغاربة نسبة الى المنطقة الواقعة هناك
    والتي اوقفها الفاتح صلاح الدين الأيوبي رحمه الله على من كانوا من جنوده من أهل المغرب العربي
    ومن كانوا يأتون من تلك البلاد لمجاورة المسجد الأقصى المبارك بنية العبادة فيه .




    أما علاقة اليهود بذلك الحائط
    فمعلوم أنه منذ أن قام الامبراطور الروماني تيطس بهدم الهيكل الثاني عام 07 ميلادي
    ثم جاء القائد الآخر هدريانوس عام 135للميلاد
    والذي قام بحرث المكان الذي كان فيه الهيكل بالمحاريث
    فلم يبق منه حجر على حجر ( فكيف بقي هذا الحائط ؟) على حسب زعمهم
    أن هذا الحائط من بقايا الهيكل الذي كان في القدس
    وطوال ألف سنة تقريبا لم يسكن القدس يهودي واحد بعد أن اصدر هدريانوس قراره بعدم السماح لهم بالإقامة فيها
    وكان بقاء الرومان فيها حتى العام 639عام الفتح العمري الاسلامي
    وحيث كان من طلب وشروط الرومان في العهدة العمرية عدم سماح المسلمين لليهود بالعودة اليها ، وبقي ذلك حتى العام 1496.



    وفي سنة 1566وفي زمن السلطان العثماني سليمان القانوني
    وبعد طلبات من بعض اليهود الذين بدأوا يصلون الى فلسطين بعد خروجهم من الأندلس مع المسلمين
    بعد سقوطها بيد الاسبان عام 1492فإنّه قد سمح لهم باقامة صلوات عند ذلك المكان
    وهذا ما تؤكده الكاتبة الامريكية كارين أرمسترونج في كتابها عن القدس
    عندما قالت أن اليهود لم يظهروا في الماضي اي إهتمام قط بذلك الجزء من الحائط الغربي
    وأنهم عندما منعوا من الدخول الى المدينة أثناء الفترة الصليبية
    كانوا يصلون عند الحائط الشرقي للحرم
    واما عن اقامة صلوات منظمة عند الحائط فكانت فقط في العام 1625للميلاد
    وظهر ذلك بشكل واضح زمن حكم محمد علي باشا وابنه ابراهيم في الثلاثينيات من القرن التاسع عشر 1831- 1840
    ولعل ذلك السماح لهم بالصلاة هناك كان بسبب التسامح الذي أبداه الخلفاء العثمانيون مع رعاياهم
    بالسماح لهم باقامة الشعائر الدينية،
    حيث أن النبي صلى الله عليه وسلم سبق ان سمح لنصارى نجران الذين كانوا في زيارة للمدينة المنورة
    ان يقيموا شعائرهم الدينية في مسجده صلى الله عليه وسلم
    فهذا لا يعني ان المسجد أصبح كنيسة مثلما ان حائط البراق لم يصبح كنيسا او جزءاً من هيكل لم يكن هناك أصلاً .



    ومع أن المسلمين لم يكونوا هم الذين هدموا وخربوا الهيكل الأول
    وانما الذي خربه هو الملك البابلي نبوخذ نصر في العام 585 ق.م
    ولم يكونوا هم الذين خربوا الهيكل الثاني وانما الذي خربه القائد الروماني تيطس عام 70للميلاد،
    الا ان اليهود ولسماح بعض الخلفاء لهم بالصلاة في ذلك المكان
    واذا بهم يستغلّون فترة الحكم البريطاني لتثبيت زعمهم بأن حائط البراق
    هو أحد حيطان وجدران الهيكل الثاني،
    مع التذكير بأن هدريانوس كان قد دمر مكان الهيكل حجراً حجراً وتركه قاعاً صفصفاً،
    فكيف بقي حائط الهيكل مع شدة كراهية تيطس وهدريانوس يومها لليهود
    ومعابدهم إضافة الى كون جماعات يهودية لها مكانتها تدعي أن الهيكل الثاني اصلاً
    لم يبنَ في القدس وانما في ( بيت ايل) بيت الرب عند رام الله حاليا،
    ومنهم من قال انه في جبل جرزيم عند نابلس






    رد مع اقتباس  

  3. #3 Thumbs up  
    ما هو حائط البراق


    حائط البراق جزء من الحائط الذي يحد المسجد الأقصى المبارك من الغرب
    فهو جزء لا يتجزأ من الأقصى.
    وترجع تسميته إلى أن الرسول صلى الله عليه وسلم، في ليلة الإسراء،
    ركب (دابته) البراق حتى أتى المسجد الأقصى وربط الدابة في الحلقة التي كان يربط فيها الأنبياء
    من قبل والتي يعتقد أنها عند هذا الحائط، ثم دخل المسجد حيث صلى بالأنبياء ثم عُرج
    به إلى السماوات العلا.


    أما اليهود وبعض النصارى

    فيزعمون !

    أن هذا الحائط من آثار الهيكل الذي يرجعون بناءه الأول إلى سليمان عليه السلام
    ويطلقون عليه حائط المبكى حيث يقفون عنده للبكاء على ملكهم الزائل
    يتحينون الفرصة للانقضاض على الأقصى وإعادة بناء هيكلهم
    ولكنهم كاذبون


    فالحقيقة هي :


    1- أن المسجد الأقصى بني قبل مبعث سليمان عليه السلام إذ أنه بني بعد أربعين عاما من بناء المسجد الحرام

    2- وأن بناء سيلمان عليه السلام للأقصى إنما هو بناء تجديد لبيت خصص لعبادة الله تعالى،
    لأنه عليه السلام نبي من أنبياء الله ما كان ليبنى أو يجدد بناء مسجد أو معبد أو هيكل
    أو بيت لعبادة أحد إلا الله سبحانه وتعالى

    3- أن الأحق بسليمان عليه السلام وبما بناه إنما هم المسلمون المؤمنون بالله ورسله جميعا فلا يفرقون بين أحد منهم
    المبكى في المصطلح اليهودي :


    يطلق اليهود على حائط البراق مصطلح حائط المبكى ويقابل بالمعني بالعبري
    كوتيل معرافي (הכותל המערבי) وحقيقا هذة الكلمه لا تعني حائط المبكى
    انما الحائط الغربي
    وحتى القاموس العبري العربي الصادر عن وزارة الدفاع لم يشر الى كلمه
    حائط المبكي انما الي كوتيل هدموعوت أي حائط الدموع
    ونخلص من هذا الموضوع ان هذا الاسم نسب الى حائط البراق زورا وبهتانا ولم يكن يوجد عندهم واضافوة الى شريعتهم


    المبكى وسبب التسميه :

    تسميه اليهود بحائط المبكى ويبدو مرادهم من التسميه
    هو البكاء عندة ولعل التسميه جاءت لعدة اسباب
    ان صلواتهم عند الحائط تاخد شكل العويل والنواح كما جاء في كتابهم لما خالفو اوامر نبى الله
    يوشع بن نون عليه السلام حال دخولهم معه بيت المقدس فجمعهم يوشع بن نون في بعض البقاع
    وظهر لهم ملاك الله في صورة انسان قائلا بصوت عال اسمعوا يا بني اسرائيل قول الله فيكم
    فانه يقول انا ربكم خلصتكم من عبوديه المصرين وفلقت البحر لكم ودبرتكم في البر اربعين سنه
    واطعمتكم المن والسلوى
    واحييتكم عيشه طيبه لم يبل لكم لباس ولم يشعث لكم راس ولم يتسخ لكم ثوب
    فعصيتموني ونسيت آياتي فباسمه اقسم ان لا ابيد هذة الامم بين ايديكم لكن اقرهم بين ظهرانيكم
    فيكون ذلك سبب بواركم
    ولما سمعو ذلك جلسوا يبكون ولذلك سميت تلك البقعه بقعه البكاء







    المبكى لم يكن له وجود في تحريفاتهم وزيفهم القديم

    جاء في التلمود الذي زور وكتب في سجون بابل على يد الكهنة في "سفر سكوت"
    وفي وصف مكان صلاة اليهود فترة 63ق م " اعتاد اليهود في هذه المدة أيضا,
    أي بعد خراب الهيكل الثاني الذهاب إلى أطلال هيكلهم الثاني "

    وكان اجتماع اليهود وصلاتهم في فترة القرن السابع والثامن والتاسع ميلادي على جبل الزيتون
    ولم يذكر حائط البراق في تلك الفترة أبدا

    أما بما قد ورد عن " ناحام " في وصفه المفصل لموقع الهيكل وذلك في عام 1267م
    فإنه لم يذكر حائط المبكى (البراق) وذلك في التقرير "إيتوري هابارحي" في فترة القرن الرابع عشر
    وكذلك لم تشر المصادر اليهودية في القرن الخامس عشر عن وجود أي حائط مبكى
    محاولات السيطرة على حائط البراق وتحويله إلى حائط المبكى

    * تاريخ اليهود مع حائط البراق منذ نهاية العهد العثماني *


    * خلال الحكم المصري في بلاد الشام (1822-1840) صار اليهود (السفاراديم)
    الذين لجؤوا إلى الممالك العثمانية رعايا عثمانيين وشكلوا غالبية اليهود في القدس
    وحولوا الكنيس الوحيد الذي أقيم فيها، بسماح وحماية السلطات الإسلامية، إلى أربعة كنس يظلها سقف واحد
    واعترفت السلطات العثمانية بحاخامهم ليكون ناطقاً باسمهم في حين شكل اليهود (الإشكنازيم)
    الذين قدموا من بروسيا والنمسا وبولندا وروسيا أقلية صغيرة يحتفظ أفرادها بجنسياتهم ويتمتعون بالامتيازات الأجنبية
    لدولهم وخاصة بعد افتتاح أول قنصلية بريطانية في القدس التي كان من مهامها (تقديم الحماية لليهود).



    بدأ اليهود يذهبون إلى حي المغاربة
    ويقفون أمام الحد الشرقي للحي وهو الجدار الغربي للمسجد
    ثم اختاروا خمسة مداميك (حجارة) من أسفل الجدار وزعموا أنها من حجارة الهيكل وبقية جداره
    وكل الذي أظهروه هو الضعف ومجرد البكاء أمام هذه الأحجار الخمسة
    ثم تكرر الحضور والوقوف أمام هذا الجدار حتى أصبح حضوراً دائماً ليلاً ونهاراً
    وأصبح هناك رصيف يقفون عليه عرضه 4 أمتار وطوله 30 متراً.



    * وفي عام 1839 قام اليهود بمحاولة للحصول على (حق مكتسب) في حائط المبكى( البراق )
    وذلك حين طلب القنصل البريطاني في القدس السماح لمحمية اليهود بتبليط الرصيف الكائن أمام الحائط
    وكان قد أُنشئ لمرور سكان محلة المغاربة وغيرهم من المسلمين في ذهابهم إلى المسجدالأقصى
    وبما أنه ليس لليهود حقوق في ذلك المكان،
    وأن مرورهم إلى الحائط في أيام معلومة ليس إلا من قبيل التسامح الذي أبداه نحوهم المسلمون
    فلا يستطيع اليهود أن يستعملوا هذا التسامح كوسيلة لتقديم مطالب بحقوق مطلقة.
    وهذا الطلب لم يقدم عن طريق رئيس الحاخامين اليهود المعترف بهم رسمياً وإنما كان تدخلاً بريطانيا.



    وقد عرض على المجلس الاستشاري الذي أنشأه محمد علي باشا
    فسمع شهادة ناظر الوقف وغيره ورفض الطلب،
    وأرسلت أوراق القضية إلى محمد علي فأرسلها إلى ابنه إبراهيم باشا في الشام لتنفيذ الرفض.



    وتم الرفض بناء على أن المحل المطلوب تبليطه ملاصق للمسجد الأقصى
    وهو الطريق إلى محل ربط البراق وكلها داخل (وقفية أبومدين)
    حارة المغاربة وغير جائز شرعاً التغيير في نص الوقفية،
    وغير جائز تصديق أن اليهود يعمرون وقفية إسلامية.



    وتزامن صدور مرسوم الرفض مع احتجاج شديد عبر عنه شيخ حارة المغاربة
    حيث كتب في احتجاجه أن حارة المغاربة مجاورة لحائط المسجد الأقصى
    الذي نزل فيه النبي صلى الله عليه وسلم،
    ومر به ثم ربط براقه في الحائط نفسه ليلة أسري به إلى القدس.



    وذكر شيخ المغاربة بأن اليهود قد يسمح لهم بزيارة الرصيف الكائن أمام الحائط
    ما داموا يتصرفون باحتشام ودون رفع الأصوات.
    وقال (إن اليهود في السنوات الأخيرة كانوا يأتون بأعداد كبيرة ويسببون الضيق
    برفع صوتهم كما لو كان المكان كنيساً،
    والآن هم يريدون تبليط الأرض وذلك خطوة نحو تحقيق أهدافهم النهائية)
    وهذه الفقرة الأخيرة تعكس النظر الثاقب لشيخ المغاربة في ذلك الوقت المبكر
    حيث أدرك بحصافته البعد الاحتلالي الحقيقي الذي يكمن رواء مساعي اليهود الحثيثة لإثبات حق
    لهم في الحائط الغربي تمهيداً للاستيلاء تدريجياً على الأماكن المقدسة الإسلامية
    وطرد العرب من القدس وفلسطين.



    وبذلك منع اليهود من تبليط الرصيف ومنحوا حق زيارتكه كما كان سابقا
    واستمر اليهود في ذهابهم إلى حائط البراق والبكاء عنده، وبعد البكاء جاءت خطوة الصياح
    بالمقالات بعد أن كان المسموح لهم هو الزيارة فقط.
    وضمن محاولاتهم الرامية للإستيلاء على الحائط بأي وسيلة قاموا وفي عام 1911
    بإحضار كراسي على الرصيف حتى يجلسوا عليها أثناء البكاء والصياح،
    وحاولوا إقامة ستار بين كراسي الرجال وكراسي النساء، وتكرر إحضار الكراسي أياماً،
    فرفع ناظر وقف المغاربة شكوى إلى محافظ القدس في ذلك الوقت يطالب بإيقاف جلب الكراسي،
    وإلا سيدعي اليهود ملكية الرصيف ومربط البراق، فأبطل المحافظ هذه البدعة.



    بعد صدور وعد بلفور أغرى الصهاينة الشعب اليهودي بأنهم سيمتلكون حائط البراق،
    وذهب حاييم وايزمان رئيس المنظمة الصهيونية بعد خمسة أشهر فقط من وعد بلفور إلى فلسطين
    وكتب من هناك إلى وزير خارجية بريطانيا يطلب تسليم الحائط لليهود
    وإجلاء المغاربة نظير تعويض مالي.



    وكتب ايضا إلى مفتي القدس عن طريق الحاكم العسكري البريطاني يطلب شراء أرض الوقف المغربي هذا،
    كما أرسل يهودياً مغربياً إلى ناظر الوقف المغربي يحاول إغراءه بالمال،
    وكان رد المفتي وناظر الوقف وبكل بساطة (الأرض وقف والوقف لا يباع)
    ثم أضاف أن هذا الوقف بالذات له مكانة عند المسلمين تجعل هذا الطلب مستحيلاً.



    استمر الصراع على الحائط بين المسلمين واليهود حتى صيف 1929
    حين حاول مسلحون يهود تغيير الوضع الراهن فيما يتعلق بالحائط
    فكانت (ثورة البراق) التي استفزت المسلمين ونبهتهم إلى الخطط الصهيونية المبيتة،
    واشتعلت الاضطرابات الدموية ووقعت صدامات في القدس وسائر أنحاء فلسطين كان انحياز القوى
    البرطانية إلى جانب حلفائهم اليهود






    رد مع اقتباس  

  4. #4 Thumbs up  

    ثورة البراق حينما يثأر أهل الحق
    القصة جرت أثناء الاحتلال البريطاني للقدس والذي بدأ عام 1917م
    حيث زادت مطالب اليهود في الحائط الذي كان المسلمون قد سمحوا لهم بزيارته
    منذ العهد العثماني، ليتخذوه موضعا للبكاء على أطلال ملكهم الزائل،
    ثم ليسعوا علانية لتحويله إلى ما يشبه كنيس يهودي،
    وذلك في خطوة مثلت تمهيدا لاستيلائهم الكامل على الحائط
    (والذي تم بالفعل منذ احتلالهم القدس عام 1967 وللآن) !


    ففي 15 آب أغسطس من عام 1929م، ومع احتفالاتهم بما يسمى "ذكرى تدمير الهيكل"
    نظم اليهود مظاهرات ضخمة في القدس، وهتفوا "الحائط حائطنا"
    واتجهوا إلى حائط البراق حيث قاموا بتركيز أدوات العبادة الخاصة بهم قربه،
    ورفعوا العلم الصهيوني، وأنشدوا نشيدهم الوطني،
    وشتم خطباؤهم رسول الله صلى الله عليه وسلم والإسلام والمسلمين.

    وفي اليوم التالي كانت بداية شرارة ثورة البراق
    حيث قام المسلمون بمظاهرة مضادة من المسجد الأقصى واتجهوا إلى حائط البراق
    وهناك استمعوا إلى خطبة من الشيخ حسن أبو السعود
    تبين الأخطار التي تتهدد المقدسات الإسلامية
    ثم حطموا منضدة لليهود أمام الحائط وأخرجوا من فجواته الأوراق التي وضعها الأخيرون فيها.

    وحدث شجار بين الجانبين في اليوم التالي
    ثم وقعت صدامات واسعة بعد صلاة الجمعة 23 أغسطس في القدس
    بعد أن اندفعت جموع الفلسطينيين من المدن والقرى المجاو
    رة إلى المدينة لأداء الصلاة في المسجد الأقصى، وحماية البراق.

    ولم تكد أخبار هذه الصدامات تصل إلى الناس حتى عمت المظاهرات والصدامات جميع أنحاء فلسطين
    واستمرت بشكل عنيف أسبوعا كاملا
    وهاجم الشبان الفلسطينيون المستعمرات الصهيونية ومراكز الشرطة البريطانية
    وتمكنوا من تدمير ست مستعمرات تدميرا كاملا.

    وكان مما صعد أوار الثورة التي شملت معظم مدن فلسطين
    مهاجهة اليهود لمسجد عكاشة القديم في القدس، وتدنيسه
    وكذلك التدخل السافر للقوات البريطانية ضد العرب ولم تستطع السلطات البريطانية
    الإمساك بزمام الأمور إلا في 28 أغسطس عندما اكتملت التعزيزات العسكرية.

    قتل في أحداث هذه الثورة 133 صهيونيا
    واستشهد 116 فلسطينيا معظمهم على يد الشرطة والجيش البريطاني
    وكانت الإصابات بين البريطانيين نادرة لأن الثورة كانت موجهة ضد اليهود فقط.

    وساقت السلطات البريطانية 1300 شخص منهم 90% من الفلسطينيين إلى المحاكمة، وبينما أفرجت عن معظم اليهود
    نفذت أحكاما بالإعدام على ثلاثة من العرب هم الشهداء
    محمد جمجوم، وفؤاد حجازي، وعطا الزير".
    وكان استشهادهم في 17 يونيو 1930 يوما
    مشهودا في تاريخ فلسطين عرف بالثلاثاء الحمراء
    حيث أبدى الثلاثة ضروبا من الشجاعة والثبات عند التقدم إلى حبل المشنقة
    وطلب الزير وجمجوم حناء ليخضبوا أيديهما
    وهي عادة عربية في منطقتهما للدلالة على الاغتباط بالموت،
    وأنشدوا وأنشد أهل فلسطين معهم:


    يا ظلام السجن خيم *** إننا نهوى الظلاما
    ليس بعد الليل إلا *** نور فجر يتسامى


    كانت ثورة البراق أولى الثورات التي شملت كل فلسطين واتخذت بعدا إسلاميا
    واضحا من خلال سعي المسلمين للدفاع عن حرمة المسجد الأقصى وحقهم في حائط البراق
    وكان من نتائجها أن أكدت لجنة دولية شكلت للتحقيق بشأن الحائط أنه للمسلمين
    وحدهم تعود ملكية الحائط لأنه يشكل جزءا لا يتجزأ من الحائط الغربي للمسجد الأقصى المبارك.


    سقوط حائط البراق في يد الصهاينة لأول مرة في التاريخ


    في يوم أظلمت فيه الدنيا ولأول مرة منذ ألفي عام يسيطر اليهود على الحائط بتاريخ
    8 يونيو 1967
    وبعد أن أجهز اليهود على بقيه الباقية من ارض فلسطين ألمسلمه في عام 1967
    كانت جيوش الاحتلال يجوسون في شوارع والأزقة مسرعين إلي المسجد الأقصى وحائط البراق
    فاقتحم الصهاينة حائط البراق بسلاح المدرعات وبالمظليين
    ورفعوا العلم الإسرائيلي على حائط البراق ونفخوا في البوق


    ولأول مرة في تاريخ الحائط والساحة ألمقابله له يقوم حاخام الجيش الإسرائيلي
    الحاخام شلومو بن جوريون بالنفخ بالبوق متصدر نشوة الفرح بالانتصار مخاطب
    الجنود قائلا
    "أخاطبكم من أمام حائط المبكى آخر اثر لهيكلنا الذي طالما تقنا إليه كثيرا"


    وفي الأيام الأربعة التالية ذهب وزير الدفاع (موشيه دايان)
    معه رئيس بلدية القسم اليهودي للقدس على حي المغاربة فأمرا بإخراج كل المغاربة
    وعددهم 650 مسلماً من بيوتهم بعد إنذار دام ساعتين فقط،
    وهدموا جميع مباني الحي ومنها مسجدان وزاويتان، هدموها جميعاً بالديناميت،
    وأزالوا كل أثر عربي ومحوا كل ما أقامه الملك الأفضل ابن صلاح الدين قبل 700 سنة،
    ثم نقلوا كل ركام الهدم والنسف في سيارات الجيش خلال يومي 11 و 12 يونيو،
    ولم يكن لهذا الردم أي سبب حربي فقد انتهت المقاومة يوم 7 يونيو،
    إلا أن اليهود استمروا في التدمير داخل أسوار المدينة المقدسة ،
    واغتصبوا أرض الوقف الإسلامي التي حاولوا شراءها مدة نصف قرن،
    ثم اتبعوا الاغتصاب بهدم كل ما على الأرض من مباني المغاربة .


    وأصبحت هناك مساحة واسعة من الجدار الغربي للمسجد حتى باب المغاربة جنوباً
    وباب السلسلة شمالاً واستعلموا هذه المساحة للصلاة وسميت بساحة المبكى بهتانا وزورا


    وفي 18-4-1968م، تم هدم حارتي الشرف والسلسلة المجاورتين لحارة المغاربة بشكل جزئي،
    وبلغ عدد المباني المهدمة: 595 عقارا إسلاميا، وجامعين، و1048 بيتا، و437 مخزنا.
    أما عدد السكان المتضررين، فبلغ 6000 نسمة. وحولت حارة الشرف إلى حارة لليهود


    وفي 1969 صادرت إسرائيل قطعتين من الأرض ملاصقتين للمسجد الأقصى
    من جهة حائط البراق كان على إحداهما مقر مفتي الشافعية وعائلة أبي السعود وهم خدم المسجد الأقصى
    على مدى قرنين من الزمان ثم هدمت بيوتهم. وكان على القطعة الأخرى
    بناء المحكمة الشرعية الذي شيده العثمانيون العام 1328
    ثم جعل في عهد الإنجليز منزلاً لرئيس المجلس الإسلامي الأعلى


    وبهذا تكون إسرائيل قد اغتصبت حائط البراق وأعلنت ملكية اليهود له وأصبح حائط المبكى بعرف القوة


    حارة المغاربه والعبث اليهودي






    بعد احتلال اليهود لمدينه القدس بارع ايام وبالتحديد بتاريخ 11 يوليو1967
    قاموا بالاستيلاء على مدينه القدس والاستيلاء على حائط البراق
    وعلى الفور استلو على مفاتيح بوابه البراق المؤدي الى ساحات الاقصى
    وعملت جرافات العدو الصهيوني بلا هوادة بتسويه الحي بكامله بالارض
    والمكون من 34 دارا و4 مساجد والمدرسه الافضليه الموقوفه على فقهاء المذهب المالكي
    وكثير من الاوقاف الاسلاميه وشردت 135 عائله مسلمه مجمل افرادها 650نفرا


    ويعود تاريخ هذا الحي الى اواخر القرن ا16هجري حيث
    اوقف مباني هذا الحي الملك نور الدين على بن صلاح الدين رحمه الله (589_892)
    على طائفه المغاربه الوافدين الى بيت المقدس ولما كثر عددهم بعد تحرير القدس
    كما اوقف ابو مدين عام 1993 محله المغاربه قباله حائط البراق



    ظل الصهاينة ينفون وجود سكان الحي أثناء عمليات الهدم الوحشية ،
    ورغم أن متولي الوقف في الحارة التي تعتبر كاملة وقفا إسلاميا ،
    أوضح بأدلة واسعة أن عمليات الهدم تمت بوجود سكان داخل منازلهم ،
    واصل الصهاينة الكذب والافتراء إلى أن اعترف الضباط الصهاينة الذين شاركوا في الجريمة
    ،بحقيقة ما وقع عام سبعة وستين ففي عام تسعة وستين ،نقلت صحيفة يروشاليم الصهيونية
    عن ضابط في سلاح الهندسة التابع لقوات الاحتلال قوله:
    أنه في مساء السبت العاشر من حزيران شرعت الجرافات تحت قيادة إيتان بن موشيه ،
    بهدم البيوت في حارة المغاربة لتسوية الساحة الواقعة بجانب حائط البراق،
    وذلك بعد أن أعطيت مهلة ربع ساعة للسكان للقيام بإخلاء منازلهم .


    الضابط الصهيوني يقول :أنه اكتشف جثثا بين الأنقاض ،ولدى سؤاله عما فعله آنذاك قال
    :"أنه ألقى إلى الأسفل ،أو تحت التراب" ،
    ضابط أخر يدعى اليكس غور قال:
    "أن ابن موشيه خرج من الخطة الأصلية لهدم الحي ،وتجاوزها حيث هدم المزيد من البيوت".


    أما بن موشيه نفسه فيقول:
    "تيدي كوليك ويقصد رئيس البلدية الصهيونية في القدس،تيدس كوليك ورفاقه
    خططوا للقيام بعمل صغير هناك من دون المس بالأماكن المقدسة ،
    كان في باحة البراق على مسافة عدة أمتار منها مسجد البراق،
    حيث صعد رسول العرب على البراق إلى السماء ،وأنا قلت مادام البراق قد صعد إلى السماء
    ،فلماذا لا يصعد المسجد أيضا ،وقمت بطعنه بشكل جيد جدا،بحيث لم يبق منه أثر يذكر" .


    يكشف هذا الاعتراف الصهيوني حقيقة ما جرى ويقدم دليلا إضافيا على شكل الجريمة
    التي ارتكبها الصهاينة بحق هذا الحي الذي ظل لقرون عديدة وقفا إسلاميا ،
    يقطنه أحفاد المجاهدين الذين جاؤوا في نجدة من المغرب العربي ،لدفع عدوان الفرنجة عن القدس.



    والحي يضم إلى المسجدين ،زوايا للمتصوفة والمتعبدين
    ودورا للسكن ،ونزلا للمجاورين ،ومخازن ومحلات تجارية .


    الاستهداف الصهيوني لهذا الحي قديم ،
    وهو مرتبط بالأطماع اليهودية الصهيونية للسيطرة على حائط البراق
    ،وقد حاول الصهاينة مرارا شراءه أو السيطرة عليه مع بدايات الاستيطان الصهيوني في بيت المقدس.


    يذكر أن قوات الاحتلال الصهيوني ،
    قامت مع احتلال القدس مباشرة بمصادرة مفاتيح باب المغاربة ولم تعدها .


    كما أن قوات الاحتلال أقامت في آب مركزا للشرطة في باب المغاربة ،
    لا يزال قائما حتى الآن رغم الاعتراضات المتكررة من الأوقاف الإسلامية








    رد مع اقتباس  

  5. #5 Thumbs up  

    وهذه قصته في صور







    حائط البراق

    ملك للمسلمين على مر العصور
    باعتبارة جزء من المسجد الاقصى المبارك الذي لم يكن يوما لليهود
    اما وقد كفروا بالله ورسله ومن بينهم عيسى ومحمد عليهم السلام
    فليس لهم حق فيه وان ادعوا وحرفوا وزروا







    حائط البراق جزء من السور الغربي للمسجد الاقصى المبارك








    موقع فريد
    حائط البراق يقع بين باب المغاربه جنوبا والمدرسه التنكزيه شمالا
    في موقع متميز قرب اهم موضعين للصلاة في الاقصى وهما قبه الصخرة والمسجد القبلي






    تحويل الحائط وحارة المغاربه التي بناها الناصر صلاح الدين الى ساحه مزار
    واطلقوا عليها زورا وبهتانا
    حائط المبكى







    فبعد أيام من احتلال القدس، تم توسيع ساحة حائط البراق بهدم حارة المغاربة المجاورة للحائط،
    ببيوتها ومساجدها وآثارها الإسلامية، وسويت بالأرض!






    وصادر اليهود مفاتيح باب المغاربة المؤدي إلى المسجد الأقصى المبارك
    والذي يحد حائط البراق جنوبا، واتخذ منفذا لعمليات الاقتحام الصهيونية المتعاقبة للمسجد
    والتي أدت إلى استشهاد وإصابة عدد من المصلين داخل المسجد






    وبينما منع المسلمون من الاقتراب من الساحة،
    لم يحرم الصهاينة اليهود أخوان عقيدتهم الصهيونية من المسيحيين الإيفانجيليين الأصوليين
    ( والذين يعتبر بوش منهم ) من الوصول إلى الحائط السليب ( حائط البراق ) !






    وفي 18-4-1968م، تم هدم حارتي الشرف والسلسلة المجاورتين لحارة المغاربة بشكل جزئي،
    وبلغ عدد المباني المهدمة: 595 عقارا إسلاميا، وجامعين، و1048 بيتا، و437 مخزنا.
    أما عدد السكان المتضررين، فبلغ 6000 نسمة. وحولت حارة الشرف إلى حارة لليهود.






    وانطلقت تحت المدرسة التنكزية الكثير من الحفريات والأنفاق التي امتدت بطول الجدار الغربي
    للمسجد الأقصى، وربما نفذت أيضا إلى ما تحت المسجد الأقصى المبارك!







    ولم يفت كاتساف استغلال هذه المناسبة للمطالبة بتنفيذ حفريات جديدة أسفل حائط البراق لربط
    ما يسمونه مقطعي الطريق " الهيرودياني "أسفلا لحائط متخطيا الجدار الجنوبي للمسجد الأقصى
    ووصولاً إلى القصور الأمويةومنطقة سلوان جنوب المسجد.





    في مارس 2006، وتدشينا لأعمال إنشائية استمرت ثلاثة أعوام خلف ستار بلاستيكي
    أسود وضع على المدخل بين حائط البراق والمدرسة التنكزية،
    افتتح رئيس الدولة الصهيونية موشيه كاتساف ما أطلقوا عليه "قاعة صلاة كبيرة وإدخال كتب
    توراة " أسفل المدرسة، وهو في الحقيقة كنيس يهودي كامل!







    المدخل من ساحة البراق إلى موقع " الكنيس الجديد"






    داخل القاعة، تواجد مكثف ليهود يقيمون صلاتهم أسفل الحائط الغربي للأقصى !
    بعدما كانوا لا يستطيعون تخطي الرصيف الكائن أمام الحائط في العهد العثماني

    أصبحوا يحفرون أسفل الحائط لينفذوا إلى الأقصى!!






    كما توجد داخل القاعة فتحات تبين حفريات صهيونية نافذة إلى جهات غير معلومة !!






    الكنيس اليهودي ملاصق للسور الغربي للمسجد الأقصى ويظهر في الجهة اليسرى المدخل
    الذي يعتبرونه مدخل هيكلهم







    مسقط علوي لنفق بعمق 6-5 م محاذ للسور الغربي ،،
    الحفريات باتجاه المسجد الأقصى !!!







    فتحة تبين امتداد الحفريات باتجاه المسجد الأقصى

    وٍ مآزٍآل مسلسل آلتهوٍيد مستمرٍ للمسجد آلأقصى

    وٍ لآ حيآة لمن تنآدى






    رد مع اقتباس  

  6. #6  
    أوهــــــامَ غير متواجد حالياً § أنسانه متواضعه §
    المشاركات
    58,525
    ربي يعطيك العافيه علي الطرح
    ما ننحرم من حضورك الراقي
    مودتي






    رد مع اقتباس  

  7. #7  
    سلمت أناملك علي الطرح
    مزيد من الأبداع

    تحياتي





    رد مع اقتباس  

  8. #8  
    عااااشت الايادي علي الموضوع والمجهود
    في أنتظار جديدك
    ودي






    رد مع اقتباس  

  9. #9  

    يسلمو يدينك ويعطيك الف عافية
    على هذا الطرح الرائع

    لا حرمنا جديدك
    ودي





    رد مع اقتباس  

  10. #10  
    المشاركات
    3,946
    طرح جميل
    شكرا لك
    ويعطيك العافية






    رد مع اقتباس  

صفحة 1 من 2 12 الأخيرةالأخيرة
المفضلات
المفضلات
ضوابط المشاركة
  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •